جولة في الإعلام العبري

المعركة قبيل اجتماع الأمم المتحدة، الدول التي ستعترف بالدولة الفلسطينية

التقديرات الاسرائيلية قبيل انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة، تشير الى ان ما بين 10 الى 12 دولة ستنضم الى موجة الاعتراف بالدولة الفلسطينية، من بينها 3 دول من مجموعة الدول السبع الكبرى، الامر الذي دفع بوزارة الخارجية الاسرائيلية على العمل على وقف هذا الانجراف، ودراسة الخطوات التي ستتخذها ضد الدول التي اعلنت اعترافها بالدولة الفلسطينية، مع الاشارة الى ان القرار الاسرائيلي سيتخذ في اعقاب اجتماع ترامب ونتنياهو المقرر الاسبوع المقبل في البيت الابيض، ويشار ان اعلانات الاعتراف المتوقعة لن تؤدي الى اسقاط اسرائيل، الا ان الرد الاسرائيلي عليها قد يسبب ضررا أكبر بكثير من الاعتراف نفسه، وذلك سواء اختارت اسرائيل الرد على تلك الدول بشكل مباشر، او في حال اختيارها الرد من خلال ضم الضفة الغربية، حيث قد يفاقم رد اسرائيل عزلتها الدولية، لذلك يتعين عليها الرد بعقلانية وعدم اصدار ردود فعل متسرعة، ونذكر هنا بما كتبه فردريك ويليام دي كليرك آخر رئيس ابيض لجنوب افريقيا في سيرته الذاتية، حيث قال، "لم يكن الضغط الدولي هو ما اسقطنا، وانما الاخطاء التي ارتكبناها نتيجة ذلك الضغط"، ونشير الى ان اسرائيل تمر حاليا في هذه المرحلة بالتحديد، حيث ان النهج العدواني الذي انتهجته يلزمها ظاهريا بالرد على إعلانات الاعتراف المتوقعة بفلسطين، وتبذل اسرائيل بقيادة وزير الخارجية ساعر جهود دبلوماسية لإقناع الدول بعدم الاعتراف، وهناك معركة حقيقية تدور حول كل دولة، وقد أجرى ساعر محادثات مع وزراء خارجية فنلندا وسلوفاكيا ودول أخرى، وبفضل العمل المكثف الذي قامت به وزارة الخارجية والسفارة في طوكيو، أعلنت اليابان أنها لن تعترف بالدولة الفلسطينية، ومن المرجح ايضا ان لا تعترف بها كل من كوريا الجنوبية وسنغافورة. (يديعوت)

الردود الاسرائيلية المحتملة على الاعتراف بالدولة الفلسطينية

تتراوح ردود الفعل الاسرائيلية المحتملة بين ضبط النفس التام وهو أمر مستبعد، وضم كامل أراضي الضفة الغربية وهو أمر يبدو مستبعدا ايضا، حيث ان نتنياهو لن يرغب في تعريض اتفاقيات إبراهيم للخطر، كما ان ترمب لن يسمح له ترامب بتدمير إرثه، لذلك من المرجح أن نشهد خطوة رمزية أصغر حجما مثل ضم غور الأردن، وهو الامر الذي لن يثقل كاهل العرب وستقبله امريكا، وفيما يتعلق بالتحركات ضد فرنسا فقد وجهت إسرائيل رسائل للفرنسيين مفاده، أنها ستتخذ خطوات دبلوماسية حازمة، وأحد الخيارات المطروحة هو إغلاق القنصلية الفرنسية في القدس، وقد أوضح الفرنسيون أنهم لن يمروا بصمت على مثل هذه الخطوة، كما ناقشت وسائل الإعلام الفرنسية إمكانية اتخاذ خطوات مماثلة، مثل تقليص فرع الموساد في باريس، الامر الذي سيضر بفرنسا في نهاية المطاف، حيث نجح عملاء الموساد الإسرائيلي مرارا وتكرارا في الحصول على معلومات أحبطت هجمات إرهابية على الأراضي الفرنسية، وفي نهاية المطاف يعتمد القرار الإسرائيلي بشأن طبيعة الرد على عاملين، الاول، الضغط الذي سيمارسه سموتريتش وبن غفير على نتنياهو، اللذان يطالبان باتخاذ قرار بشأن ضم كامل أراضي الضفة، والثاني، الموافقة التي سيحصل عليها نتنياهو من ترامب، حيث ان نتنياهو سيواجه صعوبة بالغة في اتخاذ قرار الضم اذا استخدم ترامب الفيتو ضد الخطوة، الا ان عدم اتخاذ قرار الضم قد يؤدي الى زعزعة حكومته ويغضب قاعدته الشعبية. (يديعوت)

المعضلة التي تواجهها اسرائيل بخصوص الرد على الاعتراف بالدولة الفلسطينية

اسرائيل تواجه معضلة صعبة جدا بخصوص قرار الرد على الاعتراف بالدولة الفلسطينية، فمن ناحية لا يرغب احد في اسرائيل بانه تؤدي الردود الاسرائيلية الى زيادة العزلة السياسية على اسرائيل، بينما من ناحية أخرى من الواضح انه لا يجب ان تبدو اسرائيل ضعيفة، حيث سيؤدي ذلك الى المزيد من الضغوط الدولية، ويقنع المزيد من الدول بالانضمام الى موجة الاعتراف بالدولة الفلسطينية حتى وان لم يحدث ذلك حاليا، حيث يستعد الفلسطينيون بالفعل لموجة أخرى من الاعتراف بالدولة، لذلك فان من المهم جدا ات يشكل القرار الاسرائيلي بالرد عامل ردع يمنع لدول من المضي في موجة الاعتراف، ومن الممكن ان تذهب اسرائيل نحو القيام بخطوات ثنائية، مثل اعادة السفراء للتشاور او اغلاق السفارات في الدول المعادية، مثل الخطوة التي اتخذتها في ايرلندا، واعادة السفراء من النرويج واسبانيا، بينما في حال ذهابها نحو الضم فقد يؤدي ذلك نفور حلفائها منها، مثل المانيا التي اوضحت بانها لن تقبل بالضم، واوضحت الى ان الضم قد يؤدي الى اعترافها بالدولة الفلسطينية. (يديعوت)

فرنسا والسعودية تعقدان اليوم الجزء الثاني من مؤتمرهما

فرنسا والسعودية تعقدان اليوم الجزء الثاني من مؤتمرهما الدولي حول حل الدولتين في الأمم المتحدة، ويأتي هذا بعد أن وافقت الجمعية العامة للأمم المتحدة قبل أكثر من أسبوع، بأغلبية 142 دولة مؤيدة وعشر دول معارضة وامتناع 12 دولة عن التصويت، على "إعلان نيويورك" الذي يتناول حل الصراع الفلسطيني وتطبيق حل الدولتين، وقد تم اقرار الاقتراح الذي باردت له فرنسا والسعودية، في المؤتمر الذي عقد في نيويورك خلال شهر تموز الماضي، والذي قدم وثيقة عمل تهدف إلى الدعوة إلى اتخاذ خطوات ملموسة ومحددة زمنيا ولا رجعة فيها نحو إقامة دولة فلسطينية، وتشير التقديرات الى ان من المتوقع ان تعترف ما بين 10-12 دولة بالدولة الفلسطينية هذا الاسبوع، ومن بينها فرنسا وبريطانيا وكندا وأستراليا والبرتغال وبلجيكا ومالطا وسان مارينو وأندورا، ولوكسمبورغ، وهناك علامة استفهام بشأن دولتين آخرين وهما، نيوزيلندا التي تحذو عادة حذو أستراليا وفنلندا، وستنضم الدول التي ستعترف بالدولة الفلسطينية إلى 148 دولة سبقتها في الاعتراف، علما ان اعتراف تلك الدول لم يحدث تغييرا يذكر على الوضع على الأرض، الا ان التغيير  هذه المرة يكمن في وجود ثلاث دول من الدول الأعضاء في مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى وهي فرنسا وبريطانيا وكندا، الامر الذي يعتبر بالغ الأهمية للفلسطينيين، ولكن في المقابل هناك أربع دول أخرى في هذه المجموعة لن تعترف بالدولة الفلسطينية وهي، أمريكا واليابان وألمانيا وإيطاليا، وهو ما يعتبر إنجازا إسرائيليا هاما. (يديعوت)

بريطانيا ستعترف اليوم بالدولة الفلسطينية

شبكة سكاي نيوز البريطانية قالت ان رئيس الوزراء البريطاني ستارمر، سيعترف رسميا اليوم بالدولة الفلسطينية، بعد أن كان قد صرح في تموز بأنه سيفعل ذلك إذا لم تستوفي إسرائيل شروطا معينة، وأفادت صحيفة التلغراف أن ستارمر سيفرض في الوقت نفسه، عقوبات على حماس في محاولة لتهدئة الانتقادات الموجهة لقراره الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وأن هذه الخطوة قد تفهم على أنها محاولة لاسترضاء ترامب، بعد أيام فقط من انتقاده العلني لموقف بريطانيا من هذه القضية. (يديعوت، موقع واللاه)

استطلاع أظهر نحو 90% من البريطانيين لا يؤيدون الاعتراف بالدولة الفلسطينية

صحيفة التلغراف نشرت استطلاع راي أظهر ان الغالبية العظمى من البريطانيين يعارضون الاعتراف بالدولة الفلسطينية، حيث كانت نتائج الاستطلاع على النحو التالي، 13% فقط من البريطانيين يؤيدون الاعتراف بالدولة الفلسطينية الان وبدون اي شروط، بينما تنخفض هذه النسبة الى 11% في اوساط ناخبي حزب العمال، بينما يعارض 51% من البريطانيين الاعتراف بالدولة الفلسطينية في ظل استمرار سيطرة حماس على غزة وامتناعها عن إطلاق سراح الرهائن، ويعتقد حوالي 40% من البريطانيين أن شرط الاعتراف بالدولة الفلسطينية يجب أن يكون موافقة حماس على وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن، بينما يعارض 17% من البريطانيين الاعتراف في جميع الظروف، ويعتقد 52% أن الاعتراف المخطط له يكافئ الإرهابيين لأنه يمنحهم ما يريدون. (يديعوت)

في ظل التحذيرات بتنفيذ عمليات، الجيش يعزز قواته في الضفة الغربية

الجيش سيقوم اليوم بتعزيز قواته في الضفة الغربية بثماني سرايا اضافية، ويأتي ذلك في ظل التوترات المتصاعدة في المنطقة، ومحاولات التنظيمات الإرهابية شن عمليات فيها، ويلاحظ الجيش قيام حماس بتوظيف قواتها ومواردها لتنفيذ عمليات في جميع أنحاء المنطقة، وتشجع على إنشاء بنى تحتية إرهابية دموية في المنطقة، وبحسب تقديرات قيادة المنطقة الوسطى سيتم قريبا الكشف عن عدة قضايا تتعلق بالبنى التحتية الإرهابية التي حاولت حماس توسيعها في الأشهر الأخيرة، كما ان تقديرات قيادة المنطقة الوسطى تشير الى أن عمليات الجيش داخل المخيمات وترسيخ وجوده في المنطقة، دفعت البنية التحتية الإرهابية لحماس إلى نقل أو إنشاء بنى تحتية جديدة في مناطق إضافية في الضفة الغربية، وفي ضوء تزايد التحذيرات من وقوع عمليات، كثف القائد الجديد لفرقة الضفة العميد كوبي هيلر، نطاق عمليات الاعتقال ضد المشتبه بهم في الأنشطة الإرهابية، وبحسب مصادر عسكرية فإن ممثلي حماس في غزة والضفة والخارج، يقومون بتحويل الأموال عبر طرق مختلفة لتجنيد النشطاء وتهريب الأسلحة والذخائر وتنظيم فرق إرهابية للتخطيط وتنفيذ مجموعة متنوعة من العمليات. (موقع واللاه)

عملاء الموساد زرعوا أجهزة خاصة في مخبأ نصر الله السري

خلا شهر ايلول من العام الماضي وفي خضم قصف سلاح الجو الاسرائيلي  لمعاقل حزب الله في ضاحية بيروت الجنوبية، تسلل عدد من عملاء الموساد إلى حارة حريك في الحي الشيعي حاملين طرودا مموهة جيدا، وكان المتسللين يعلمون تماما أنه إذا قبض عليهم حزب الله فسيحكم عليهم بالإعدام، وانه إذا تم ضبط الأجهزة الموجودة في الطرود التي كانوا يحملونها، فسيلحق ذلك ضررا أمنيا جسيما بدولة إسرائيل، وتسلل هؤلاء عبر الازقة للوصول إلى المبنى السكني متعدد الطوابق الذي يقع تحته مخبأ المقر السري لحزب الله وقد أشارت المعلومات الاستخباراتية التي وصلت إلى الوحدة 8200 وجهاز الاستخبارات آنذاك، إلى أن حسن نصر الله قد رتب لعقد لقاء في المبنى مع قائد فيلق القدس الإيراني في لبنان، الجنرال عباس نلفروشان، ومع قائد الجبهة الجنوبية لحزب الله علي كركي، الذي كام مرشحا كخليفة محتمل للزعيم، وكان من المفترض أن يلتقي الثلاثة في مخبأ لا يعرفه إلا عدد قليل من عناصر أمن حزب الله ومقربيه، ويسمح لهم بالاقتراب منه، وكان من المفترض أن يزرع المتسللين الأجهزة التي بحوزتهم في مواقع محددة مسبقا، وكانوا يدركون ان فرص عودتهم سالمين لا تتجاوز الـ 50%، وخلال تنفيذ المهمة قام سلاح الجو بتكثيف غاراته على حارة حريك، لإجبار عناصر أمن حزب الله على الاختباء، وبالتالي فتح المجال امام المتسللين للوصول الى المبنى، حيث قاموا بزراعة الاجهزة التي كانت لديهم، والتي تم تطويرها بشكل خاص عام 2022، والقادرة على اعطاء اشارات لتحديد الموقع المستهدف بدقة عالية جدا، لضمان اصابة الهدف وقتله دون المغامرة بإمكانية تعرضه للإصابة فقط، وكان زراعة تلك الاجهزة هو ما سمح باغتيال حسن نصر الله عند حضوره للاجتماع المذكور. (يديعوت)

اقصاء مسؤول كبير في الإدارة المدنية من منصبه بسبب خلافات مع رجال سموتريتش على الأرض

اقصاء مسؤول كبير في الادارة المدنية من منصبه، بسبب خلافات مع طاقم الوزير سموتريتش، بشأن المصادقة على صفقات عقارية في الضفة، وكان تومر كرمي الذي تم اقصاؤه مسؤولا عن تسجيل وتنظيم ملكية العقارات في المنطقة "ج"، وهو منصب يعتبر استراتيجيا وحساسا للغاية في الإدارة المدنية، في إطار مهام منصبه كان مسؤولا عن فحص صفقات عقارية لليهود في الضفة الغربية، وعمل كرمي ضابطا في قسم الشؤون القانونية وتسجيل الأراضي في الإدارة المدنية لمدة 12 عاما، الا انه نقل من هذا المنصب في وقت سابق من هذا الشهر، وقد كان مديرا لوحدة في الادارة المدنية بينما تم نقله الان إلى منصب نائب المدير في وحدة التحول الديني والزواج بوزارة العدل القضاء. (هآرتس)

حوالي نصف مليون شخص تم إجلاؤهم بالفعل، والجيش يستعد لتوسيع عملياته في غزة

الجيش أكمل استعداداته لتوسيع نطاق العملية في غزة، تمهيدا للعملية البرية التي ستركز على قلب المدينة، حيث أكملت الفرق التي ستقود القتال مرحلة التحضير، ومن المتوقع أن تكون العملية بطيئة وتدريجية، في محاولة للحد من المخاطر والحفاظ على سلامة الجنود والرهائن الذين لا يزالون محتجزين في القطاع، وتشير تقديرات الجيش الى أن حوالي نصف مليون شخص من سكان غزة قد غادروا منازلهم وفروا نحو الجنوب،

وقامت قوات الجيش بفتح طريق جديد للإخلاء، وهو طريق دبورة الموازي لمحور صلاح الدين ومحور الساحل، وذلك بعد ملاحظة وجود ازمة على تلك المحاور، ومحاولة حماس منع سكان غزة من مغادرة المدينة. (قناة 13)

حماس أطلقت النار على فرق الأمم المتحدة ومنعت فتح ممر إنساني جنوب قطاع غزة

الجيش اعلن أن مسلحي حماس أطلقوا النار نهاية الأسبوع على فريق تابع للأمم المتحدة، يعمل في جنوب قطاع غزة لإعداد طريق جديد لنقل شاحنات المساعدات من معبر كرم أبو سالم إلى المنطقة الإنسانية، ووفقا للتقارير هدد المسلحون العمال واستولوا على مركبات الأمم المتحدة واستخدموها لإقامة حاجز رملي لمنع فتح الطريق، ويهدف هذا الطريق الجديد إلى توسيع نطاق شاحنات المساعدات للنازحين في جنوب قطاع غزة، بما في ذلك الغذاء والإمدادات الطبية والخيام والمأوى، كجزء من برنامج إنساني أوسع، في وقت سابق أفادت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) عن حادثة أخرى، قام فيها مسلحون بسرقة أربع شاحنات محملة بأغذية الأطفال تحت تهديد السلاح، ووفقا للوكالة حرمت هذه السرقة 2700 رضيع من الغذاء الضروري لنموهم، وفي حين تسمح إسرائيل بدخول أغذية الأطفال الأساسية إلى قطاع غزة، تسرقها حماس لتحقيق الربح. (موقع واللاه)

70 ألف جندي يقاتلون في مدينة غزة، والعدد سيصل إلى ذروته قريبا

خلال الاربعة والعشرين ساعة الماضية نقل الجيش آلاف الجنود الإضافيين إلى مدينة غزة، بهدف تسريع وتيرة احتلال المناطق في قلب المدينة، ووفقا لمصادر عسكرية يوجد حاليا حوالي 70 ألف جندي يعملون في مدينة غزة، وهو عدد من المتوقع أن يصل إلى ذروته في الفترة القريبة، وتواصل قوات الجيش توسيع نطاق الضرر الذي يلحق بقدرات حماس، وخلال الـ 24 ساعة الماضية تم تدمير آبار تحت الأرض ومنشآت مفخخة وعبوات ناسفة، وتم القضاء على خلايا إرهابية، كما هاجم سلاح الجو حوالي 100 هدف إرهابي في جميع أنحاء قطاع غزة، بما في ذلك مستودعات أسلحة وبنية تحتية تحت الأرض، وتعمل الفرقة 98 في قلب مدينة غزة حيث دمرت البنية التحتية والأسلحة للإرهابيين، كما قضت على قادة بارزين في الجناح العسكري لحماس، بينما تعمل الفرقة 162 في منطقة جباليا، وفي شمال قطاع غزة، هاجمت الفرقة 99 بنى تحتية تحت الأرض وقضت على إرهابيين آخرين، اما في الجنوب فقد دمرت الفرقة 143 بنى تحتية ارهابية في خان يونس ورفح. (موقع واللاه)

تقدم في المحادثات، نتنياهو سيعقد اجتماعا خاصا حول الاتفاق الأمني مع سوريا

نتنياهو سيعقد اليوم اجتماعا خاصا بمشاركة كبار الوزراء ورؤساء الأجهزة الأمنية حول اتفاقية أمنية محتملة مع سوريا، وسيعقد الاجتماع على خلفية تقارير عن تقدم في المحادثات، بما في ذلك تصريحات الرئيس السوري أحمد الشرع الاخيرة، التي قال فيها بأن المحادثات مع إسرائيل قد تسفر عن نتائج في الأيام المقبلة، ولم يتضح بعد ما إذا كانت الظروف مهيأة للإعلان عن الاتفاق خلال زيارة نتنياهو للولايات المتحدة، مع أن ترامب يرغب بالتأكيد في تنظيم حدث مثير للإعجاب في البيت الأبيض بمشاركة نتنياهو والرئيس السوري، وبحسب التقارير قد يكون الاتفاق المرتقب مشابها لاتفاقية فصل القوات الموقعة بين إسرائيل وسوريا عام ١٩٧٤، ويتضمن نشر قوات دولية في المناطق العازلة، ومع ذلك توضح سوريا أن اتفاق السلام الشامل أو التطبيع ليسا مطروحين على جدول الأعمال في هذه المرحلة، وأن القضايا الأكثر تعقيدا، وفي مقدمتها مرتفعات الجولان، ستناقش مستقبلا. (موقع واللاه)

اصابة ثمانية جنود بجروح ما بين المتوسطة والطفيفة، في انقلاب سيارة همر على مشارف غزة

أصيب جنديان صباح اليوم بجروح متوسطة، وأصيب ستة آخرون بجروح طفيفة، إثر انقلاب مركبة عسكرية من نوع هامر على مشارف مدينة غزة، وتم نقلهم إلى مستشفى برزيلاي في عسقلان لتلقي العلاج، وينتمي الجنديان إلى فرقة لواء كفير القتالية التي تبدأ حاليا جزءا من مناورتها البرية في قطاع غزة، وأعلن الجيش أنه سيتم فحص ملابسات الحادث، وقد اصيب بالأمس جندي بجراح متوسطة بنيران قناص شمال قطاع غزة. (قناة 7)

ترجمة وإعداد عطا صباح

 

كلمات مفتاحية::
Loading...