الرئيسية

مئات الفلسطينيين في الضفة لم يحصلوا على تصاريح للبقاء في منازلهم ويخشون مغادرتها

الجيش اعلن قبل شهرين عن القرى الفلسطينية الثلاث الواقعة شمال غرب القدس، بيت اكسا والنبي صمويل والحلايلة، منطقة عسكرية مغلقة، ومنذ ذلك الحين يقيم المئات من سكان تلك القرى في منازلهم دون الحصول على التصريح العسكري المطلوب، والذي يدخل حيز التنفيذ اليوم الاثنين، ولسبب مجهول امتنعت الادارة المدنية عن منح حوالي 300 فلسطينيا من سكان تلك القرى الثلاث، التصريح الذي يسمح لهم بمغادرة قراهم والعودة اليها عبر الحاجز العسكري الوحيد المخصص لكل قرية، حاجز راس بدو لقرية بيت اكسا التي يسكنها حوالي 2000 نسمة، وحاجز الجيب لقريتي النبي صمويل والحلايلة اللاتي سكنها حوالي 500 نسمة، ويشترط على سكان تلك القرى الحصول على تصريح للخروج والدخول من والى قراهم، بعد ان ضمهم قائد المنطقة الوسطى اللواء آفي بلوط في ايلول الماضي لمنطقة التماس، وهي المنطقة الواقعة بين جدار الفصل والخط الاخضر، والتي يحظر دخولها على جميع الفلسطينيين باستثناء المقيمين الدائمين، وبعد اعلان الضم حصل معظم سكان تلك القرى على تصريح حصلوا عليه الكترونيا عبر هواتفهم النقالة، بينما امتنعت الادارة المدنية عن منح تصاريح لحوالي 300 فلسطيني، حيث بات هؤلاء يخشون مغادرة منازلهم الى العمل خشية عدم السماح لهم بالعودة، فيما يخشون من فقدان وظائفهم اذا ظلوا في منازلهم ولم يذهبوا الى العمل. (هآرتس)

زعيم التيار الحريدي الليتواني اعطى تعليماته بالتصويت ضد عقوبة الإعدام للإرهابيين

زعيم التيار الحريدي الليتواني الحاخام دوف لاندو، اعطى تعليماته لأعضاء حركة "ديجل هتوراه" في الكنيست-حركة ديجل هتوراه هي أحد مكونات حزب يهودوت هتوراه الحريدي-، بالتصويت ضد مشروع قانون عقوبة الإعدام للإرهابيين، الذي سيطرح على الجلسة العامة للكنيست. (يديعوت، قناة 14)

مصدر أمريكي، الولايات المتحدة وعدت بمنح المسلحين ممرا آمنا، ربما إلى غزة

مصدر أمريكي مطلع على تفاصيل المفاوضات بشأن اعادة جثة هدار غولدين، قال لموقع واللاه إن الولايات المتحدة أعطت كلمتها، حيث سيتم منح مسلحي حماس العالقين في رفح ممرا آمنا، على ما يبدو إلى غزة، وقال إن حماس تواصلت مع الفريق الأمريكي عبر وسطاء، وطلبت إطلاق سراح مسلحيها المحاصرين، وشارك في المحادثات رئيس المخابرات التركية وفريقي ويتكوف وكوشنر، وأضاف أنه على الرغم من وعد الولايات المتحدة بتوفير ممر آمن للمسلحين، إلا أن مكان نقلهم لم يحدد بعد، ومن المحتمل أن ينقلوا إلى مصر، الا ان إسرائيل نفت اقوال المصدر الامريكي ووصفتها بالهراء. (موقع واللاه)

رغم الوعود، نتنياهو يدرس السماح بخروج آمن لمسلحي رفح

بعد سلسلة من الوعود من مصادر سياسية بعدم السماح للمسلحين العالقين في رفح بالمغادرة بأمان تحت أي ظرف من الظروف، الا ان المقربون من نتنياهو رفضوا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية التعهد بذلك، وعند سؤالهم امس عما اذا كان نتنياهو مستعد للالتزام بتعهده بعدم السماح لمسلحي حماس المحاصرين في رفح وغيرها من المناطق الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية في قطاع غزة بالمغادرة إلى المناطق الخاضعة لسيطرة حماس، ساد صمت مطبق ولم يصدر أي رد من طرف رئيس الوزراء، ولدى إسرائيل أيضا خيار نفي المسلحين إلى دولة ثالثة مثل مصر، وهذا الخيار يتوافق مع ما هو مكتوب في خطة ترامب، ويأتي هذا على خلفية الاجتماع المتوقع اليوم بين نتنياهو ومبعوثي ترامب، ويتكوف وكوشنير، وتشير مصادر سياسية مختلفة إلى عدم وجود ضغط أمريكي بشأن مسألة خروج آمن للمسلحين، ومن ناحية أخرى من المتوقع أن يطلب الاثنان ذلك من إسرائيل خشية انهيار وقف إطلاق النار، ويشار ان نتنياهو لا يريد أن يحصر نفسه في خيارات قبل الاجتماع، كما ان من المتوقع ان يناقش نتنياهو مع ويتكوف وكوشنير، موضوع بدء المفاوضات بشأن المرحلة الثانية من خطة ترامب، والتي يفترض أن تشمل نزع سلاح حماس، ويأتي ذلك في ظل اقتراب انتهاء قضية جثث المختطفين، حيث يقدر الجيش أن حماس تعرف كيفية العثور على جثة مختطف آخر، ثم تأتي لحظة الاختبار الحقيقي لخطة ترامب ونتنياهو، فهل ستنزع حماس سلاحها، وإذا لم يحدث ذلك فهل ستطلق إسرائيل عملية عسكرية لتحقيق ذلك. (قناة 14)

المتحدث باسم رئيس الوزراء، لن يتم نشر قوات تركية في غزة

المتحدث الرسمي باسم  رئيس الوزراء قال في إحاطة إعلامية لوسائل الإعلام الأجنبية أمس، بأن القوات التركية لن تدخل قطاع غزة لتأمينه في المرحلة الثانية من خطة ترامب، مع الاشارة الى ان الخطة تتضمن دخول قوة دولية لقطاع غزة لنزع سلاح حماس والسيطرة على القطاع، وذكرت تقارير مؤخرا أن تركيا عرضت نفسها للقيام بهذا الدور، وأكد مكتب رئيس الوزراء أنه لن يكون هناك وجود تركي في قطاع غزة، وأعلن مكتب نتنياهو أن القوة متعددة الجنسيات التي يفترض أن تحل محل الجيش الإسرائيلي، لن تتضمن جنود اتراك، ويعد هذا أول تأكيد إسرائيلي رسمي لتصريحات مصادر سياسية توقعت أن إسرائيل لن تسمح بانضمام القوات التركية لقوة حفظ السلام في غزة، ويناقض تصريح مكتب نتنياهو تصريحات السفير الأمريكي لدى تركيا توم باراك، في مؤتمر أمني عقد في وقت سابق من هذا الشهر، والذي قال فيه ان تركيا ستشارك بقوة، كما صرح نائب الرئيس الأمريكي، جيه. دي. فانس، الشهر الماضي بأن تركيا ستلعب دورا بناءً، لكنه أكد أن واشنطن لن تفرض أي شيء على إسرائيل فيما يتعلق بوجود قوات أجنبية على أراضيها. (موقع واللاه)

المواجهة القادمة مسألة وقت، إيران تستعد لإغراق إسرائيل بالصواريخ

نيويورك تايمز قالت نقلا عن مسؤولين ومحللين اقليميين، بان الضرر الذي لحق بإيران خلال الحرب والضربات الامريكية كبير جدا، الا انه بعيد كل البعد عن الدمار الكامل، وتسود الخشية في الشرق الاوسط من ان المواجهة القادمة مع ايران ليست الا مسألة وقت، ويشار ان اتفاق الحد من تخصيب اليورانيوم الايراني انتهى سريان مفعوله الشهر الماضي، وتم اعادة فرض العقوبات بالكامل على ايران بعد ان تعثرت المفاوضات السياسية، وتشير التقديرات الى ان ايران لا زالت تمتلك ما يكفي من اليورانيوم المخصب لإنتاج 11 قنبلة نووية، بينما تزعم ايران بان كامل اليورانيوم المخصب لديها دفن تحت انقا الغارات، بينما قال مسؤولون اسرائيليون لنيويورك تايمز بان ايران نقلته الى مكان سري، وفي الوقت نفسه تواصل إيران العمل على موقع جديد للتخصيب، يطلق عليه اسم "جبل الفأس"، والذي ترفض السماح للمفتشين الدوليين بالوصول إليه، وقد صرح علي واز مدير مشروع إيران في مجموعة الأزمات الدولية، لصحيفة التايمز بأن مصانع الصواريخ الإيرانية تعمل على مدار الساعة، وفي المرة القادمة التي يقررون فيها الرد، فانهم يأملون بإطلاق 2000 صاروخ دفعة واحدة لسحق دفاعات إسرائيل، وليس 500 صاروخ على مدى 12 يوما كما فعلوا في حزيران الماضي، وقال إن إسرائيل تعتبر الحملة السابقة عملا غير مكتمل وهي مستعدة لاستئناف القتال. (يديعوت، قناة 12)

إيران تجدد صناعة الصواريخ البالستية لديها بمساعدة الصين

شبكة  CNNنشرت الشهر الماضي تقريرا أفاد بأن إيران تجدد صناعة الصواريخ الباليستية لديها، ومصادر استخباراتية أوروبية قالت ان ايران استلمت، منذ تجديد العقوبات أواخر أيلول، ما بين 10 و12 شحنة من الصين من بيركلورات الصوديوم، وهي مادة تستخدم لإنتاج وقود الصواريخ الصلب، ويعادل هذا حوالي 2000 طن من المواد الخام، والتي يقدر أنها كافية لإنتاج مئات الصواريخ، ووفقا لشبكة CNN كشف تجديد العقوبات عن ثغرة إجرائية، فالقوائم التي تحظر تقديم المساعدة لبرنامج الصواريخ لا تشمل صراحة بيركلورات الصوديوم، ولذلك يدعي بعض الموردين في الصين أن هذه الشحنات لا تخالف العقوبات، تراقب إسرائيل التطورات عن كثب، كما وجه مسؤولون أمنيون اسرائيليون رسائل إلى الصين يطالبون فيها بوقف الشحنات، لكن بكين تواصل التجارة مدعية أن هذه المواد ليست مدرجة على قائمة العقوبات، ويشار انه كان لدى ايران عشية اندلاع الحرب حوالي 2700 صاروخ، وتشير التقديرات الاسرائيلية الى ان ايران وصلت إلى نصف هذا المخزون على الأقل، بل وتعمل على زيادته استعدادا لجولة أخرى من الحرب، ومن ناحية اخرى قال رافائيل جروسي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية لصحيفة فاينانشيال تايمز إن معظم اليورانيوم المخصب الذي تمتلكه إيران نجا خلال الحرب، وإن ايران تمتلك نحو 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% - وهي نسبة قريبة جدا من درجة صنع الأسلحة النووية. (يديعوت)

قيادات في حزب الله خضعت لعمليات تجميل في إيران للتهرب من الجيش الإسرائيلي

قناة الحدث السعودية قالت بأن مسؤولين كبار في حزب الله خضعوا لعمليات تجميل لإخفاء وجوههم تحسبا لهجمات الجيش الإسرائيلي، وقالت نقلا عن مصادر مقربة من الحزب أن العشرات من كبار المسؤولين الذين تعرضوا لهجمات سابقة خضعوا لهذه العمليات، وقالت المصادر أن هؤلاء المسؤولين الكبار تعرضوا لهجوم وأصيبوا بجروح، لكنهم نجوا من الهجمات ويخشون الآن من هجمات أخرى، بالإضافة إلى ذلك خضع قادة في الحزب لم يصابوا بجروح لعمليات تجميل، حيث غادر هؤلاء القادة والجرحى لبنان إلى العراق وإيران، واجريت لهم العمليات الجراحية تحت إشراف الحرس الثوري الايراني، أما الجرحى الذين تعذر نقلهم فقد خضعوا للعمليات الجراحية في لبنان، في عيادات تابعة لحزب الله. (يديعوت)

اسرائيل تسلمت جثة غولدين واربعة جثث لا تزال محتجزة في القطاع

اسرائيل تسلمت بالأمس جثة الجندي هدار غولدين الذي قتل واختطف ف حملة الجرف الصامد على قطاع غزة عام 2-24، وبعودته يتبقى في قطاع غزة 4 جثث مختطفين، وتشير التقديرات الاسرائيلية ان حماس تعرف على الاقل مكان واحد فقط من تلك الجثث، بينما لا يوجد اي معلومات عن مكان دفن الثلاثة الاخرين، ما يعني ان عملية البحث عنهم قد تستغرق وقتا طويلا. (يديعوت، معاريف، هآرتس، قناة 7، قناة 11، قناة 12، قناة 13، قناة 14، موقع واللاه، اسرائيل اليوم)

القوات الاسرائيلية دمرت أربعة أنفاق إرهابية في خان يونس داخل الخط الاصفر

القوات الاسرائيلية نفذت الأسابيع الاخيرة عمليات في منطقة خان يونس لتحديد مواقع البنى التحتية للإرهاب وتدميرها، وخلال العملية تم تدمير أربعة انفاق وعشرات المباني التي تستخدمها التنظيمات الإرهابية المنطقة، وتواصل القوات الإسرائيلية العمل داخل مناطق الخط الاصفر، للعثور وتدمير اي تهديد قد يهدد القوات الإسرائيلية او المستوطنين الاسرائيليين. (قناة 14)

الاتفاق الأمني مع إسرائيل ومحاربة داعش، الرئيس السوري يقوم بزيارة تاريخية للبيت الأبيض

الرئيس السوري احمد الشرع سيلتقي اليوم بترامب في البيت الابيض، حيث يقوم بزيارة تاريخية لأمريكا قد تفضي إلى اتفاق أمني مع إسرائيل، وسيكون الشرع اول زعيم سوري يلتقي رئيس امريكي في البيت الابيض، ويشار ان ادارة ترامب مارست ضغوطا على سوريا وإسرائيل في الأشهر الأخيرة للتوصل لاتفاقية عدم اعتداء، وكان الطرفان على وشك تحقيق ذلك قبل زيارة الشرع الأخيرة للولايات المتحدة في أيلول لحضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، لكن المحادثات تعثرت، وتطالب إسرائيل بنزع سلاح جنوب سوريا وفتح ممر إنساني إلى محافظة السويداء ذات الأغلبية الدرزية، في ضوء المجازر التي ارتكبها أنصار النظام هناك في تموز الماضي، وعلى أي حال حتى في حال التوصل إلى أي اتفاق، فلن يكون حول التطبيع أو الانضمام لاتفاقيات إبراهيم، وانما سيكون حول تفاهمات أمنية واتفاقية عدم اعتداء، ووفقا لبعض التقارير سيراقب الأمريكيون هذا الأمر عن كثب من قاعدة جوية في دمشق لم يكشف عن موقعها، كما من المتوقع أن يسعى الشرع للحصول على تمويل إعادة إعمار سوريا، التي قدر البنك الدولي أن الحد الأدنى لتكلفة اعادة الاعمار يبلغ 216 مليار دولار. (موقع واللاه)

نتنياهو غاضب من الوزراء، هذا هو عقاب المتأخرين عن اجتماعات الحكومة

في أعقاب انخفاض نسبة حضور اجتماعات الحكومة، أمر نتنياهو بفرض عقوبات للقضاء على هذه الظاهرة، وأبدى غضبه الشديد من الوزراء الذين يتغيبون عن اجتماعات الحكومة، وهذه هي المرة الثالثة خلال آخر ثلاث اجتماعات لا يكون فيها الحضور مرضيا له، ووفقا لتعليمات نتنياهو لأمين سر مجلس الوزراء، فإن الوزير الذي يصل متأخرا أو يتغيب عن اجتماع حكومي دون الحصول على موافقة مسبقة منه، لن يسمح له بتقديم مشروع قرار يتعلق بمجال مسؤولية وزارته للاجتماع الذي سيعقد في الأسبوع التالي، ولن يتمكن الوزير الذي يتأخر أو يتغيب عن اجتماع حكومي مرتين دون الحصول على موافقة من السفر إلى الخارج نيابة عن الدولة. (موقع واللاه)

ترجمة وإعداد عطا صباح