جولة في الإعلام العبري

 

 

 

 

المدينة الجديدة مشمار يهودا، وسموتريتش، نواصل العمل لقتل فكرة الدولة العربية في قلب ارضنا

 

الوزير سمورتيتش يواصل العمل من أجل إقامة المدينة الجديدة "مشمار يهودا"، في غوش عتصيون، وقال اننا نواصل العمل لقتل فكرة الدولة العربية في قلب ارضنا ونعزز مدينة القدس من ناحية الشرق، حيث تم الإعلان عن تخصيص 3380 دونما لصالح إقامة مدينة "مشمار يهودا" الجديدة، التي أعلن الكابينت عن اقامتها في شهر شباط 2023 والتي ستقام في منطقة غوش عتصيون، ومنذ ذلك الحين يجري العمل بجد على تنظيم تلك المدينة، كما يجري العمل حاليا على وضع المخطط العمراني الأول للمدينة، والذي يتضمن حوالي 3600 وحدة سكنية، وقال سموتريتش ان مدينة "مشمار يهودا" ستكون مدينة جديدة ومخططة وكبيرة وجميلة، وتشكل ركيزة استراتيجية لحماية القدس من الشرق، مشيرا ان الحديث عن بشرى تاريخية على عدة مستويات كما يلي:

الأول، إنشاء مدينة كبيرة تضم عشرات الآلاف من الوحدات السكنية،

ثانيا، تعزيز كبير لمنطقة غلاف القدس من الشرق.

ثالثا، ولا يقل أهمية عن ذلك تقديم استجابة فعّالة لأزمة السكن التي يعاني منها عشرات الآلاف من الأزواج الشباب على مقربة من القدس.

رابعا، تعتبر خطوة أخرى في سبيل تعزيز السيادة الفعلية على الأرض، وفي دحض فكرة إقامة دولة عربية في الضفة الغربية.

وقدم سموتريتش شكره لقائدة المنطقة الوسطى اللواء آفي بلوط، وموظفي الإدارة المدنية ولدائرة المستوطنات على قيادتهم لهذه العملية بحزم واحترافية. (قناة 7)

 

الخارجية الإسرائيلية تدرس إغلاق السفارة في النرويج بسبب مواقفها العدائية تجاه اسرائيل

 

وزير الخارجية جدعون ساعر يدرس إغلاق السفارة الإسرائيلية في النرويج، والتي تعمل بدون سفير منذ ايار 2024، حيث تم إعادة السفير عقب اعتراف النرويج الرسمي بالدولة الفلسطينية، وتجري الخارجية الإسرائيلية حاليا دراسة منظمة بشأن مصير السفارة في النرويج، واتخذ القرار بالانتظار حتى الانتخابات في النرويج، على أساس انه في حال حدوث انقلاب سياسي فسيكون بالإمكان تحسين العلاقات بين الطرفين، الا ان الانقلاب لم يحدث ولا تزال الحكومة اليسارية التي اعترفت بالدولة الفلسطينية في السلطة، وتعتبر النرويج من أكثر الدول عداء لإسرائيل منذ 7 أكتوبر، ولا ينافسها في ذلك سوى أيرلندا وإسبانيا، وتعتبر الحكومة النرويجية من أكثر الحكومات تطرفا التي واجهتها إسرائيل حتى الآن، ومن أحدث الأمثلة على ذلك، لجوء النرويج إلى محكمة العدل الدولية في لاهاي، بشأن قرار إسرائيل ضد وكالة الأونروا، وبالإضافة إلى ذلك أعلن صندوق الثروة السيادية النرويجي الأكبر في العالم، في شهر آب الماضي، أنه سيتوقف عن الاستثمار في البنوك الإسرائيلية هبينلئومي ولئيومي ومزراحي تبحوت وهبوعاليم وبيت الاستثمار فيبي، وكذلك في شركة كاتر بيلر الأمريكية لمعدات الهندسة، وهي الشركة التي تصنع جرافات الـ D9 التابعة لسلاح الهندسة الإسرائيلي، كما فرضت النرويج عقوبات على الوزيرين سموتريتش وبن غبير، بسبب أنشطتهما لفرض السيادة الاسرائيلية في الضفة الغربية، وأعلنوا في أوسلو أنهم لن يترددوا في اعتقال نتنياهو ووزير الامن السابق يوآف غالانت، بناء على مذكرات التوقيف الصادرة من لاهاي على خلفية الحرب في غزة، ويشار ان وزير الخارجية ساعر قد اعطى تعليماته بالفعل بإغلاق السفارة الإسرائيلية في دبلن عاصمة أيرلندا، في كانون الثاني من العام الماضي، وذلك بناء على مبدأ إغلاق السفارات في الدول المعادية، وفتح سفارات موازية في الدول الصديقة من أجل تطوير العلاقات الدبلوماسية معها. (يديعوت)

 

الكشف عن وحدة الرد السريع في الضفة الغربية

 

الدروس المؤلمة لهجوم السابع من أكتوبر أدت لإدراك قيادة الجيش، بان حماية المستوطنات في الضفة يتطلب استجابة مختلفة تماما أسرع وأكثر فتكًا، وتعتمد على قوات محلية، وبناء عليه تم قبل عام انشاء وحدة الرد السريع التابعة للواء الضفة، والتي تتألف من مقاتلين ذوي خبرة عالية، وضعوا نصب أعينهم هدفا واحدا وهو إحباط ومنع وقوع مجزرة أخرى، وقال قائد القوة ان تشكياها جاء بناء على تحول في المفاهيم الأمنية، حيث لفم يعد الاعتماد في الدفاع عن المستوطنات مقتصرا على القوات القادمة من بعيد، وانما على قوة موجودة داخل المنطقة وتعيش بكل تفاصيله، وتعتمد القوة في الأساس على المستوطنين الذين يدافعون عن منازلهم، وليس على الجنود الذين جاؤوا للخدمة في منطقة غريبة عنهم، حيث تتألف من جنود الاحتياط المقيمين في مستوطنات الضفة، مع الإشارة الى انها تضم جنود من مختلف وحدات الاحتياط، بما في ذلك الوحدات الأكثر نخبة وتخصصا، كما حصل الجنود الذين يملكون أصلا خبرات عملياتية واسعة، على المزيد من الصقل لتكييف قدراتهم على التعامل مع التهديدات الموجودة في مناطق الضفة، كما حصلوا على تدريبات خاصة على مكافحة الإرهاب، والتي تمنحهم القدرة على حماية المستوطنات وخوض القتال داخل تلك المستوطنات وحولها. (قناة 7)

 

المقترح الأوروبي، توسيع نطاق تدريب الشرطة الفلسطينية والجهات التي قد ترسل قوات إلى غزة

 

القيادة المركزية للحيش الامريكي (سنتكوم) قادت أمس قمة الدوحة بمشاركة نحو 45 دولة، والتي تناولت مسألة قوة الاستقرار الدولية الى قطاع غزة، ولم يكن لإسرائيل أي تمثيل في الاجتماع الاولي المغلق، والذي عرضت فيه معلومات حول الوضع التخطيطي لإنشاء القوة، وطلب الأمريكيون من الدول المشاركة في القمة تقديم تفاصيل عن مساهماتها المحتملة في القوة، سواء بالجنود أو بالتمويل أو بالتوجيه والتدريب، ومن المتوقع عقد اجتماع آخر في كانون الثاني المقبل، وقال دبلوماسيون غربيون إنه حتى بعد اجتماع قطر، لا يزال شكل قوة الاستقرار غير واضح، ولا يزال الأمريكيون يدرسون مدى استعداد الدول المختلفة للانضمام إليها، ولم يتم بعد تحديد دور كل دولة ولا تزال المسألة مفتوحة، وخلال الاجتماع اقترح ممثلون من الاتحاد الأوروبي على الأمريكيين توسيع نطاق تدريب الشرطة الفلسطينيين في الضفة الغربية، وكذلك تدريب الشرطة الذين سيتم تمركزهم في غزة وسيكونون جزءا من قوة الاستقرار، ومن بين الدول المحتملة التي قد ترسل قوات إلى غزة ضمن قوة حفظ الاستقرار، إندونيسيا وأذربيجان وباكستان وبنغلاديش، كما أبدت إيطاليا استعدادها لإرسال قوات الا ان من المرجح أن يقتصر الأمر في نهاية المطاف على التدريب فقط دون وجود قوات في قطاع غزة، وفي كافة الأحوال يهيمن الإيطاليون على مسألة التدريب وكذلك على قوة الشرطة التي سيتم تمركزها عند معبر رفح، وبالتوازي مع ذلك تجري الولايات المتحدة محادثات مع ما بين 15 و20 دولة ذات صلة بتقديم المساعدة لهذه القوة. (يديعوت)

 

الغموض الذي يحيط مسالة تشكيل قوة الاستقرار الدولية الى قطاع غزة

 

الامريكيون كانوا يتوقعون ان يطلق اجتماع الدوحة انشاء قوة الاستقرار، ولكن ونظرا لمخاوف الدول من إرسال قوات خشية تورطها في تبادل لإطلاق النار مع حماس أو مع الجيش الإسرائيلي، لا يزال من غير الواضح ما إذا تم بشكل نهائي صياغة قواعد الاشتباك الخاصة بالقوة، وتعليمات بدء إطلاق النار، ومسألة تسليح جنودها وأنواع الأسلحة المستخدمة، ومواقع تمركزها وتدريباتها، ويشار ان تركيا لم تدعى الى اجتماع الدوحة بسبب معارضة إسرائيل، الا ان هذا لا يعني بانها لن ترسل جنود الى القوة، وصحيح ان الأمريكيين لم يفرضوا ذلك على إسرائيل بعد، الا ان الكلمة الاخيرة لم تقال بعد، حيث اشارت التقارير الى ان تركيا تعمل على منع الدول المستعدة لإرسال قوات من ارسالها، ولا يزال موعد بدء عمليات القوة غير واضح، الا ان الأمريكيون يتحدثون عن شهر كانون الثاني المقبل، وتشير التقديرات إلى أنها ستقام وتتلقى تدريبها بشكل اساسي خلال الأسابيع القادمة، وعلى الأرجح انها ستتلقى تدريبها في دولة ثالثة في المنطقة، وتشير التقديرات الى انها ستتمركز أولا في منطقة رفح، أي في المنطقة الواقعة داخل الخط الأصفر الخاضعة لسيطرة الجيش الإسرائيلي، ويرغبا الأمريكيين في ان يتولى جنرال أمريكي قيادة القوة، ويعتبر الجنرال جاسبر جيفرز، الذي ترأس اللجنة المشرفة على وقف إطلاق النار في لبنان، المرشح الأبرز لهذا المنصب. (يديعوت)

 

الاستعدادات للمرحلة الثانية ومخاوف بشأن جثة المختطف الاخير

 

دبلوماسيون غربيون تطرقوا إلى الانتقال للمرحلة الثانية من الاتفاق بين إسرائيل وحماس، الامر الذي توقف منذ اغتيال رائد سعد، وبينما لا تزال جثة الجندي الإسرائيلي محتجزة في قطاع غزة، وقالوا انه بحسب المعلومات التي وصلتهم من المقر الأمريكي في كريات جات، فان الامل بان يكون من الممكن الانتقال للمرحلة الثانية في أقرب وقت ممكن، وقال أحد الدبلوماسيون ان الأمريكيين يعملون بالفعل على بعض جوانب المرحلة الثانية، والاستعدادات تجري على الأرض، وقال، رغم اننا نرغب جميعا بإعادة جثة المختطف الأخير، الا ان من غير الواضح ما إذا كانت حماس قادرة على تحديد مكانه، وقال ان المرحلة الثانية ستحدث بشكل بطيء وتدريجي، مشيرا ان خطة ترامب لم تحدد موعد الانتقال لتلك المرحلة، وهذا القرار للأمريكيين. (يديعوت)

 

المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة تبدأ الشهر المقبل

 

صحيفة الشرق الأوسط قالت بأن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة ستبدأ الشهر المقبل، وزعم الوسيط الأمريكي الفلسطيني بشارة بحبح أن الرئيس الأمريكي سيضغط على نتنياهو خلال اجتماعهما المرتقب للمضي قدما في المرحلة التالية من الاتفاق. (قناة 7)

 

إصابة 11 شخصا وسط مدينة غزة، بسبب انحراف قذيفة عدة كيلومترات عن مسارها

 

أصيب أمس 11 فلسطينيا في سيارة وسط مدينة غزة، وقد أعلن الفلسطينيون اول الامر انها تعرضت لغارة جوية من الجيش الإسرائيلي، ليتبين فيما بعد انها أصيبت بقذيفة أطلقها الجيش وانحرفت عدة كيلومترات عن مسارها، والجيش أعلن انه يحقق في ملابسات الحادث. (يديعوت)

 

في إشارة لتركيا، إسرائيل تدرس إقامة قوة رد سريع بالمشاركة مع اليونان وقبرص قوامها 2500 جندي

 

تقارير يونانية اشارت بان إسرائيل واليونان وقبرص تدرس انشاء قوة عسكرية مشتركة، تعمل في شرق البحر المتوسط وتضم قوات جوية وبرية وبحرية، وقالت التقارير ان الدول الثلاث مهتمة بمواصلة تعزيز علاقاتها الاستراتيجية، وقد ناقش ضباط كبار برتب مختلفة بالفعل إنشاء هذه القوة، وستمنح هذه القوة إسرائيل عمقاً استراتيجياً إضافيا في مواجهة محاولات تركيا لترسيخ وجودها في المنطقة، لا سيما في ظل علاقات أنقرة مع النظام السوري الجديد بقيادة الرئيس الشرع، بينما ستحصل اليونان وقبرص من جانبهما على الردع ضد ما يوصف بـالتحدي التركي، وستضم قوة التدخل السريع حوالي 2500 جندي وستمتلك سفنا وطائرات مقاتلة، وبنية تحتية إضافية سيتم نشرها في جزيرتي كارباثوس ورودس اليونانيتين، وفي الوقت نفسه في اليونان وقبرص وإسرائيل،  ووفقا للخطة، سترسل كل من اليونان وإسرائيل ألف جندي لكل منهما، بينما سترسل قبرص 500 جندي. إضافة إلى ذلك ستخصص القوات الجوية الإسرائيلية واليونانية سربا واحدا من كل دولة لهذه القوة. (يديعوت)

 

أكثر من 60% من الأصوات، هؤلاء هم من سيحددون الفائز في انتخابات الليكود

 

في خضم الاستعدادات للانتخابات الداخلية في حزب الليكود، يتصاعد الصراع الخفي على اصوات من يعرفون داخل الحزب بـ"الأصوات الحرة"، وهم أعضاء الحزب الذين يصوتون دون التزام بصفقات أو قوائم مغلقة أو توجيهات من القيادة، وتشير تقديرات مسؤولي الحزب الى ان هذه الأصوات تقدر بحوالي 60% من أعضاء الحزب، وان هذه الأصوات هي من ستحسم أمر من سيكون ضمن قائمة العشرة أماكن الأولى في القائمة التي ستنافس على أساسها الحزب في الانتخابات المقبلة. (موقع واللاه)

 

من قال إني في كتلتكم، رسالة غانتس لأصدقائه في المعارضة

 

زعيم حزب كحول لفان بيني غانتس انتقد زولاؤه في معسكر المعارضة، وشكك في مسألة كونه جزء من المعسكر المعارض لنتنياهو، وجاءت تصريحاته هذه ردا على دعوات بعض قادة أحزاب المعارضة بانسحابه من المنافسة، ورغم ان غانتس ابدى استياؤه من نتنياهو وقال انه يجب الا يظل في منصبه وقال انه يبذل كل جهوده لإنهاء ولاية نتنياهو كرئيس للحكومة، الا انه شكك في مسألة انتمائه لمعسكر المعارضة المعارض لنتنياهو، وقال انه ينتمي لدولة إسرائيل، وقال غانتس انه يرفض العودة لتشكيل حكومة التغيير، حيث ان وجود حكومة لا تحصل الا على دعم 61 عضو كنيست امر مرفوض بالنسبة له، وقال ان المطلوب حاليا في إسرائيل هو تشكيل حكومة واسعة تضم عدد كبير من أعضاء الكنيست، الامر الذي يتطلب عقد تحالفات جديدة. (قناة 7)

 

حزب الله، وداعش، حماس، والحوثيون، المنظمات الإرهابية التي تهدد إسرائيل من سوريا الجديدة

 

الجيش يزعم أن قوات تابعة للنظام السوري غير خاضعة للسيطرة وتعمل حاليا في بعض المناطق السورية، وهم في الحقيقة جهاديون انضموا لقوات النظام الى جانب مليشيات موالية لإيران، وحركتي الجهاد الإسلامي وحماس، وتنظيم داعش، وحزب الله الذي يسعى سرا إلى إعادة بناء البنية التحتية في جميع أنحاء سوريا، وقد انضمت إلى هذه التنظيمات عناصر من الجماعة الإسلامية، وهي فرع من جماعة الإخوان المسلمين، ورغم أن التنظيم الأصلي مرتبط بشكل أساسي بالساحة اللبنانية، إلا أنه أصبح في السنوات الأخيرة لاعبا مؤثرًا في الساحة السورية ونفذ هجمات ضد إسرائيل، وينضم إليه أيضا الجبهة الشعبية، وحتى مسلحو الحوثيين من اليمن الذين هددوا مؤخرا بالوصول إلى إسرائيل برا، ويؤكد مسؤولو الجيش الإسرائيلي على التباين الصارخ بين عهد الأسد والنظام الحالي بقيادة الشرع، فبينما حافظ الأسد على استقرار نسبي على الحدود، يتبنى الشرع سياسة "الصمت المطبق" التي تتيح للمنظمات الإرهابية حرية شبه كاملة في العمل، وفي هذه المرحلة يقدر الجيش أنه ينتظر اللحظة المناسبة ويعمل على بناء قوته مع ترسيخ وجوده في بلد لم يعد الأسد يسيطر عليه. (موقع واللاه)

 

نتنياهو، تمت المصادقة على أكبر صفقة غاز في تاريخ إسرائيل

 

نتنياهو قال انه تمت الموافقة على اتفاقية الغاز مع مصر، ووفقا لمصادر مطلعة مارس ترامب ضغوطًا كبيرة على إسرائيل للموافقة على الاتفاقية، وقال نتنياهو ان قيمة الصفقة تبلغ 112 مليار شيكل، سيذهب منها 58 مليار شيكل إلى خزينة الدولة، وقال اننا سنتلقى في الأربع سنوات الأولى نصف مليار شيكل لخزينة الدولة، حيث ستعمل الشركات على الاستثمار في البنى التحتية، وبعد ذلك سيبدأ العدد في الازدياد، حيث سيصل خلال عدة سنوات الى 6 مليارات شيكل كل عام، وقال ان هذه الصفقة تعزز وضع إسرائيل كقوة إقليمية في مجال الطاقة، وتساهم في استقرار المنطقة، حيث ستشجع الشركات إضافية للبحث عن المزيد من الغاز، ويشار ان المصادقة على الصفقة قد تمهد الطريق أمام الرئيس المصري السيسي للوصول إلى مارالاغو، لعقد قمة ثلاثية مع ترامب ونتنياهو. (يديعوت، معاريف، هآرتس، قناة 7، قناة 11، قناة 12، قناة 13، قناة 14، موقع واللاه، إسرائيل اليوم)

 

بعد مصر، مفاوضات جارية لعقد صفقة غاز أخرى مع سوريا

 

المحلل السياسي للقناة 14 قال ان إسرائيل تجري حاليا مفاوضات على صفقة غاز أخرى مع دولة غير متوقعة على الاطلاق وهي سوريا، وقال أنه في حال توقيع هذه الاتفاقية، فسيكون ذلك بحضور الأمريكيين والسعوديين والجولاني، وأشار ان المطالب الإسرائيلية مقابل الصفقة تشمل نزع سلاح سوريا، بالإضافة إلى وعود في المجالات الدبلوماسية والسياسية والأمنية، وقال إن نزع السلاح من أجزاء واسعة من الحدود السورية الإسرائيلية، أي نزع سلاح واسع النطاق، قد يكون الشرط الأمثل لمثل هذه المفاوضات، فمن هذه اللحظة فصاعدا تتغير قواعد اللعبة، فنحن نواجه تحولات جذرية وقوية في الشرق الأوسط. (قناة 14)

 

 

ترجمة وإعداد عطا صباح

 

 

 

كلمات مفتاحية::
Loading...