.png)
مستوطنون يهاجمون عائلة فلسطينية، يحطمون النوافذ ويذبحون الأغنام جنوب جبل الخليل
مستوطنون قاموا بالاعتداء على افراد عائلة فلسطينية بينهم أطفال، بالقرب من بلدة السموع جنوب جبل الخليل، حيث رشوا افراد العائلة برذاذ الفلفل وقاموا بتحطيم نوافذ منزل العائلة وخربوا محتوياه والحقوا اضرار بمركبة، وطعنوا قطيع الأغنام بالسكاكين، وقد أدى الاعتداء لإصابة 3 أطفال من أبناء العائلة وذبح ثلاثة رؤوس من الاغنام، والشرطة الإسرائيلية اعتقلت خمسة مشتبهين بالمشاركة في الاعتداء، حيث اشارت التحقيقات الى ان الاعتداء تم بدوافع قومية، وقال الفلسطينيون ان هذه العائلة تتعرض من السابع من أكتوبر لهجمات متكررة من قبل المستوطنين. (يديعوت، قناة 7)
مسؤول في حزب يهودوت هتوراه يهاجم سموتريتش، مستعد لإحراق الشرق الأوسط من أجل حملة انتخابية
عضو بارز في حزب يهودوت هتوراه الحريدي شن هجوما لاذعا على حملة سموتريتش لفرض السيادة الإسرائيلية على الضفة، وقال ان الدولة كانت تبني في الماضي مستوطنات بكميات أكبر مما يتم بناؤه حاليا، الا ان عمليات البناء كانت تتم بشكل سري، دون ان يتم اثارة غضب العرب والامريكيين، الا ان سموتريتش مستعد لإحراق الشرق الأوسط من أجل حملته الانتخابية، وذلك تحت ضغط محاولاته لتجاوز نسبة الحسم لضمان تمثيله في الكنيست القادمة، حيث تشير كافة استطلاعات الراي انه لن يتمكن من تجاوز تلك النسبة، وبالتالي لن يكون له تمثيل في الكنيست، وقال انه يقوم بإشعال الحروب ويطالب الحريديم بالانضمام اليها. (يديعوت)
الحكومة ستسمح للمستوطنين بالإقامة في مستوطنة شا-نور، التي تم إخلاؤها ضمن خطة الانفصال
وزير الامن يسرائيل كاتس ووزير المالية سموتريتش، اتفقا مع قيادة المنطقة الوسطى على السماح لعدد من عائلات المستوطنين بالإقامة خلال عيد "البوريم" اليهودي في مستوطنة شا-نور شمال الضفة، علما ان المستوطنة تم اخلاؤها ضمن خطة الانفصال التي نفذها شارون عام 2005، وكان يقضي قانون خطة الانفصال بمنع اليهود من الإقامة في المستوطنات التي تم اخلاؤها ضمن الخطة. (يديعوت)
سموتريتش لمستوطني كريات أربع، سيتم توسيع جزء آخر من الطريق السريع 60
سموتريتش تحدث في حفل تدشين حي "اوروت نتلئيل" في مستوطنة كريات اربع، عن تطوير الاستيطان وموافقة الكابينت مؤخرا على إنشاء 19 مستوطنة، لتنضم إلى الخمسين مستوطنة التي تمت الموافقة عليها سابقا، وأعلن عن توسيع الطريق السريع 60 من الشارع الالتفافي حول العروب إلى بني نعيم، الامر الذي سيخفف بشكل كبير من معاناة مستوطني كريات أربع ومستوطنات جبل الخليل، وقال أنه بالإضافة إلى مستوطنة "معالوت حلحول"، تمت الموافقة على إنشاء مستوطنة أخرى تُدعى "يعار الكرين"، على الطريق 60 أيضا، بهدف إنشاء تواصل للاستيطان اليهودي على طول الطريق 60 وصولا إلى القدس. (قناة 7)
تقرير أمريكي، من بين حوالي 400 تعيين من قبل ممداني، أكثر من 20% منهم انتقدوا اليهود وإسرائيل
تقرير صادر عن "رابطة مكافحة التشهير" اليهودية، أظهر ان أكثر من 20% من المعينين في الفريق الانتقالي لرئيس بلدية مدينة نيويورك المنتخب زهران ممداني، لديهم تاريخ موثق في مشاركة أو نشر رسائل معادية لإسرائيل، حيث استخدم بعضهم عبارات معادية للسامية أو برروا مذبحة 7 أكتوبر، وبحسب التقرير، كتب كازي فوزيه التي عينت في لجنة عدالة العمال، في اليوم التالي للمجزرة أن المقاومة مبررة عندما يكون الناس تحت الاحتلال، كما شارك محمد كريم تشودري، وهو معين آخر في اللجنة نفسها، منشورا يزعم فيه أن الصهاينة أسوأ من النازيين. (يديعوت)
إسرائيل مررت معلومات هامة عن مكان دفن جثة الجندي، وحماس تتجاهلها
المؤسسة الأمنية الإسرائيلية أعربت عن استيائها من تصرفات حماس فيما يتعلق بإعادة جثة الجندي ران غويلي، وقال مسؤولون كبار ان إسرائيل قامت بتسليم حماس قائمة بأسماء نشطاء من حركة الجهاد الإسلامي الذين قالت ان لديهم معلومات عن مكان دفن جثة الجندي، الا ان حماس لم تقم حتى الان باستجوابهم، وقد وجهت إسرائيل رسالة واضحة لحماس مفادها أنه في حال استجواب هؤلاء العناصر، سيكون بالإمكان الوصول إلى المكان الذي دفن فيه غويلي، الا ان حماس تمتنع حاليا عن استجوابهم، وهو ما تفسره إسرائيل على أنه مماطلة متعمدة. (قناة 7)
اجتماع ترامب ونتنياهو والواقع في قطاع غزة
يتزايد الإدراك داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بأنه ما لم يتم التوصل لحسم سياسي-عسكري واضح، ستواصل حماس استعادة سيطرتها على قطاع غزة وتقويض مكتسبات الحرب، وبينما تنتظر القيادات السياسية والأمنية لقاء نتنياهو مع ترامب، يحذر الجيش من إن العودة إلى القتال هي السبيل الوحيد أمام لنزع سلاح حماس بشكل كامل، وعلى الرغم من ان المؤسستين السياسية والأمنية في إسرائيل في حالة ترقب لما سينتج عن اجتماع ترامب ونتنياهو، الا انه يدركون في المؤسسة الأمنية ان أمريكا وإسرائيل لان تتوصلا لاتفاقيات بشان شكل المرحلة الثانية، طالما لا زالت حماس والجهاد ترفضان إعادة الجثة الأخيرة، كما يتزايد الإدراك في المؤسسة الأمنية بأنه لا توجد قوة عسكرية، ولا عملية سياسية، قادرة على نزع سلاح حماس فعليا، باستثناء الجيش الإسرائيلي الذي سيضطر للعودة إلى القتال لتنفيذ هذه المهمة، بينما من جهة أخرى تشير مصادر في المؤسسة الأمنية أن الأمريكيين لا يعتزمون التخلي عن المرحلة الثانية التي تتضمن إعادة اعمار القطاع، وتشير تقديرات المسؤولين الأمنيين الى ان نتنياهو لن يقدم تنازلات كبيرة للأمريكيين بهذا الشأن، وقالت مصادر أمنية إسرائيلية انه لا يوجد حاليا يقين، بشأن حجم الأسلحة والصواريخ والذخائر والعبوات الناسفة والمواد الخام وآلات تصنيع الأسلحة الموجودة داخل قطاع غزة، وتشير التقديرات إلى أن حماس لا تهرب الأسلحة من سيناء إلى قطاع غزة، وأن مرور مئات الشاحنات يوميا يخضع لتفتيش أمني دقيق، وعليه تقول مصادر في الجيش ان الجهة الوحيدة القادرة على نزع سلاح حماس هي الجيش الإسرائيلي، ولن يتحقق ذلك إلا بالقتال، وأضافت المصادر، ان حماس دخلت في وقف إطلاق النار بعد تعرضها لضغوط عسكرية وسياسية شديدة، واليوم أصبحت في وضع مختلف، حيث خرجت من الأنفاق وعادت إلى الحكم، ولديها وفرة من الغذاء والطاقة، وهي بعيدة كل البعد عن الجوع أو الضائقة الاقتصادية. (موقع واللاه)
حماس تضخ مئات الشواقل يوميا لخزائنها بفضل المساعدات
حماس بدأت بضخ مبالغ طائلة تتراوح بين عشرات ومئات آلاف الشواقل لخزائنها يوميا، حيث بدأت تلك الخزائن بالتعافي بفضل زيادة المساعدات الإنسانية التي تسمح إسرائيل بدخولها إلى قطاع غزة يوميا، والتي تصل إلى 4200 شاحنة أسبوعيا، أي ما بين 600 و800 شاحنة يوميا بعضها من القطاع الخاص، وتشمل هذه المساعدات سلعا ومنتجات غذائية متنوعة، وتستغل حماس تجارة القطاع الخاص فيها لفرض ضرائب عليها، وبالتالي جمع الأموال الطائلة من الجمهور وضخها الى خزائنها. (يديعوت)
الخيارات التي يراها الجيش في ظل تعنت حركتي حماس والجهاد والخلاف بين أمريكا واسرائيل
نتيجة للخلاف بين الولايات المتحدة وإسرائيل حول الخطوات التالية في قطاع غزة، وفي ظل عدم إعادة جثة الجندي الأخيرة المحتجزة في القطاع، وفض حماس والجهاد نزع سلاحهما ونقل السلطة لقوة دولية متعددة الجنسيات التي لم يتم انشاؤها بعد، فان الجيش الإسرائيلي يرى أن هناك خيارين متاحين من الآن فصاعدا:
الأول، الإبقاء على الوضع الراهن، وهو الوضع الذي تعيد فيه حماس بناء نفسها اقتصاديا وإداريا وعسكريا، بينما يتم تقويض إنجازات الجيش، وتستعد للقتال ضده.
الثاني، العودة إلى القتال، حيث تقوم الولايات المتحدة وإسرائيل بتوجيه إنذارا نهائيا لحماس لإعادة آخر جثة عليه ونزع سلاحهما، مقابل عدم عودة الجيش للقتال.
ويبدو الخيار الأول الذي ينطوي على كسب الوقت، أكثر واقعية بناء على الرسائل التي تصدر عن جميع الأطراف حتى الآن. (موقع واللاه)
الجنود محبطون، بدون موافقة الولايات المتحدة لا يمكن فعل أي شيء
الجنود المتمركزون في الجانب الذي يسيطر عليه الجيش من الخط الأصفر يعكسون صورة مقلقة، حيث انهم غير مخولين بإطلاق النار حتى في حال التعرف على أحد الارهابيين في المنطقة، وباستثناء نقل المعلومات لأجهزة الاستخبارات ذات الصلة، فإنهم لا يملكون الأدوات اللازمة للتحرك، وقال ضابط كبير في قوات الاحتياط أن الضباط والجنود في الميدان يعانون من الإحباط وعدم اليقين، وأشار الى وجود انتهاكات يومية على طول الحدود يوميا، بينما في عنق قطاع غزة نرى حماس تنظم صفوفها وتزرع العبوات الناسفة، وتعيد بناء البنية التحتية، وقال انه لا يسمح لنا بإطلاق النار الا في حال وجود معلومات استخبارية عن وجود مشتبه به، مع ضرورة الحصول على موافقة القيادة، مشيرا ان هذا الامر يثير حالة من الإحباط في صفوف الجنود، وقال انه وعلى الرغم من الفهم بان الجيش هو الجهة الوحيدة القادة على القيام بنزع سلاح القطاع، الا ان السيطرة على قطاع غزة تمت مصادرتها بشكل فعلي من الجيش ونقلها لأمريكا، وبدون موافقة المقر الأمريكي لا يمكن القيام باي شيء، وقال ضابط كبير في قوات الاحتياط انه منذ قدوم القوة التي يعمل فيها قبل أسبوع، وقع عدد قليل جدا من الحوادث التي لا حظنا فيها قيام مسلحين بملابس عسكرية بتجاوز الخط الأصفر، الا انهم يأتون بملابس مدنية ويتمركزون في مجمع خيام بالقرب من الخط الأصفر، ويحاولون إقامة بنية تحتية هناك، وقال انه الجيش يسيطر على المنطقة داخل حدود الخط الأصفر فقط، بينما لا توجد لديه أي سيطرة فعلية خارج هذا الخط، مشيرا ان عناصر حماس يتجولون بسترات واقية في تلك المناطق، الامر الذي يثير قلق الجيش. (يديعوت)
الوسيط بحبح، بدون قوة استقرار دولية في غزة، يصعب الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق
الوسيط الأمريكي بشارة بحبح قال إنه من الصعب للغاية المضي قدما في المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة دون دخول قوات الاستقرار الدولية إلى القطاع، لأن دورها هو تحقيق نوع من الاستقرار، وخاصة منع إسرائيل من ارتكاب انتهاكات يومية لوقف إطلاق النار، وأشار إلى وجود مشاكل في إنشاء قوة الاستقرار، حيث أبدت بعض الدول اهتمامها ثم انسحبت، بينما ادعت دول أخرى اهتمامها، وأكد أن إحدى المشاكل الرئيسية هي معارضة إسرائيل لمشاركة تركيا في قوات الاستقرار، وأوضح أنه من المتوقع طرح هذه القضية في الاجتماع المرتقب بين ترامب ونتنياهو، المقرر عقده في 29 كانون الأول الحالي. (قناة 7)
خيام بدل البيوت ونازحون بدل الطلاب، التغيير الذي طرأ على ساحة خان يونس، وما الذي بقي على حاله
من مكانٍ نابض بالحياة يرتاده الطلاب الباحثون عن أماكن للتجمع بين المقاهي والمطاعم المنتشرة في المنطقة، إلى مخيم للنازحين، ساحة الأقصى والمنطقة المحيطة بجامعة الأقصى في غرب خان يونس، التي كانت في السابق منطقة حضرية مكتظة بالمباني السكنية والبنية التحتية المدنية، تحولت في الأشهر الأخيرة إلى منطقة تضم خياما ومخيمات للنازحين، ورغم الدمار والتغيير الذي طرأ على نسيج الحياة، إلا أن بنية الشوارع والخطوط العمرانية ظلت على حالها، وقد استوعبت المنطقة التي تعتبر جزءا من منطقة المواصي، آلاف النازحين من المناطق المدمرة في شرق خان يونس ورفح وغيرها من المناطق الساخنة في جنوب القطاع، بعد إعلانها منطقة آمنة نسبيا، وامتلأت المناطق المفتوحة والزراعية بخيام مؤقتة مكتظة وملاجئ مؤقتة، ويشار ان الكثافة السكانية في المنطقة لم تنخفض وانما تغيرت طبيعتها، فقد حلت الخيام محل المنازل، في ظل غياب البنية التحتية المنظمة للمياه والكهرباء والصرف الصحي، وتشير مصادر محلية إلى اكتظاظ شديد وظروف معيشية صعبة واضطراب مستمر في حياة المدنيين، ورغم بقاء المساحة الجغرافية على حالها، إلا أن الواقع على الأرض يعكس تحولا جذريا، من حي حضري نابض بالحياة إلى مخيم واسع النطاق للنازحين، حيث باتت الإقامة المؤقتة هي السائدة. (يديعوت)
نائب ترامب يرد على الاتهامات، انتقاد إسرائيل ليس معاداة للسامية
نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس رفض مزاعم وجود نفوذ كبير لشخصيات اليمين المتطرف، وعلى رأسهم نيك فوينتيس، مقدم البودكاست المعادي لإسرائيل والذي يعتبر في الواقع معاديا للسامية، على إدارة ترامب أو اليمين الجمهوري، وقال، إن التركيز على فوينتيس يهدف إلى تحويل النقاش العام عن القضية الحقيقية، وهي السياسة الخارجية الأمريكية وعلاقاتها مع إسرائيل، وقال إن نفوذ فوينتيس مبالغ فيه للغاية، مضيفا ان الغالبية العظمى من الأمريكيين جمهوريين وديمقراطيين، لا يكرهون اليهود، وما يحدث في الواقع هو تمرد على إجماع قديم في السياسة الخارجية الأمريكية، وتأتي هذه التصريحات وسط جدل حاد اندلع في مؤتمر "تيرنينج بوينت يو إس إيه"، حيث تصادمت معسكرات اليمين الأمريكي حول المواقف تجاه إسرائيل، وخلال المؤتمر، هاجم المعلق المحافظ بن شابيرو مقدم البودكاست تاكر كارلسون، الذي يعتبر مقربا من فانس، بينما هاجم ستيف بانون وميغان كيلي شابيرو من الجناح الأكثر انتقادا لإسرائيل، وقال ان توجيه الانتقاد لإسرائيل ليس معادة للسامية. (موقع واللاه)
الشرطة والتأمين الوطني، حرمان نحو 200 عائلة مقيمة في الضفة الغربية من استحقاقاتها
الشرطة والتأمين الوطني أعلنا انه ضمن عملية "العدالة الوطنية، تم حرمان نحو 200 عائلة مقيمة في الضفة الغربية من استحقاقاتها المالية، وهي استحقاقات لا تمنح بموجب القانون إلا لمواطني الدولة، وجاء في بيان الشرطة والتأمين الوطني أن هذه العائلات احتالت على الدولة، ويجري النظر في إمكانية تقديمها للعدالة. (يديعوت)
إصابة 4 فلسطينيين و3 اسرائيليين في حادثة غير مألوفة في بنيامين
إطلاق النار على فلسطينيين بحجة رشق مستوطنين بالحجارة قرب مستوطنة علمون في غوش معالي ادوميم، ما أدى لإصابة 4 فلسطينيين إصابة اثنين منهم خطيرة، بينما أصيب 3 إسرائيليين بجروح طفيفة جراء رشقهم بالحجارة. (يديعوت)
ترجمة وإعداد عطا صباح