الرئيسية

الجيش يستعد لمناورة غير مسبوقة في غزة، والهدف هذه المرة هزيمة حماس

من المقرر أن يلتحق آلاف جنود الاحتياط للخدمة ضمن الموجة الثانية استعدادًا لتوسيع نطاق الحرب على قطاع غزة، حيث قررت هيئة الأركان العامة تجنيد القوات على مراحل، لإعداد السرايا بشكل أفضل لتزويدها بالمعدات، ثم للتدريب استعدادًا للعمليات في مختلف ساحات القتال، ولإتاحة المزيد من الوقت لحماس التي ترفض التفاوض للتراجع عن موقفها، مع الإشارة الى ان الغرض من هذه التعبئة تعزيز القوات العاملة في القطاع، استعدادا لتوسيع نطاق الحرب، وبالتوازي مع ذلك ستحل القوات النظامية مكان قوات الاحتياط في الساحات المختلفة، بما في ذلك الساحة الشمالية وساحة الضفة الغربية، لتتمكن قوات الاحتياط العاملة في تلك المناطق من التحرك الى قطاع غزة، ومن المتوقع انضمام قوات إضافية إلى القتال في قطاع غزة قريبًا، وقد تم التوضيح في محادثات القادة أنه بالإضافة إلى إعادة المختطفين وتهيئة الظروف لعودة حماس إلى المفاوضات، فإن الهدف هذه المرة هو هزيمة حماس، على عكس الجولات السابقة، وقال مصدر امني ان الجيش يستطيع هزيمة حماس، وان هذه المهمة ستكون معقدة وصعبة وستكون لها أثمان باهظة، لكنها قابلة للتحقيق، ووفقًا للتقديرات الإسرائيلية، ومع اكتمال تجميع القوات النظامية والاحتياطية، وانتهاء الفرق المناورة من التخطيط النهائي، ستبدأ المناورات في عدة مواقع في وقت واحد، باستخدام حجم نيران جوًا وبرًا وبحرًا لم يشهده قطاع غزة منذ شهور. (موقع واللاه)

الجيش يدرس سبل تطبيق نموذج رفح في باقي مناطق القطاع

نهاية الأسبوع الحالي ستجري عملية تقييم للوضع برئاسة وزير الامن يسرائيل كاتس، سيتم خلالها اتخاذ قرار بشأن كيفية تطبيق نموذج رفح، الذي يشمل توزيع مساعدات إنسانية على السكان الفلسطينيين في منطقة خالية من الإرهاب، مع الإشارة انه لم يتم حتى الان توقيع أي اتفاقية بين إسرائيل والشركات المدنية التي ستقوم بتوزيع المساعدات، كما أن عملية نقل السكان إلى مناطق الإيواء الإنساني الجديدة ستكون عنصرًا مهمًا من عناصر المناورة البرية المقبلة، وعلى أية حال فإن الواقع العملياتي على الأرض دفع الجيش الى تنفيذ مركبات من الحكم العسكري، التي تتضمن المسؤولية عن توزيع المساعدات والاهتمام بالسكان الفلسطينيين، وقد أعلنت مصادر أمنية إسرائيلية ان "ساعة الحرب" دقت لتوسيع نطاق القتال في قطاع غزة والعودة إلى مرحلة استخدام القوةفي الحرب، وأضافت أن القيادة السياسية أصدرت تعليمات للجيش بإجراء مناورات في عدد كبير من المواقع في آن واحد، بما في ذلك مناطق لم يسبق للجيش المناورة فيها حتى الآن، الامر الذي سيُفاجئ العدو بشكل كبير، وأوضح الجيش أنه على عكس الأشهر التي سبقت وقف إطلاق النار، شهدت القدرة التشغيلية للجرافات وناقلات الجند المدرعة والدبابات زيادة ملحوظة منذ ذلك الحين، كما شهد مخزون الذخيرة والمدفعية والذخيرة والأسلحة الثقيلة والمتطورة تحسنًا كبيرًا، ولكن لا يزال هناك جهد لتجديد المخزونات، ومن ناحية أخرى قام الجناح العسكري لحماس بتجنيد آلاف العناصر الجدد ممن ليسوا بالضرورة من ذوي الخبرة، وذلك لسد الثغرات التي نشأت عن مقتل الاف المسلحين خلال الحرب، كما تعتمد حماس بشكل رئيسي على العبوات الناسفة التي لم تنفجر، واعداد كمائن القنص والصواريخ المضادة للدبابات، بالإضافة إلى استخدام أنظمة الأنفاق والفتحات للاختباء وتنفيذ الهجمات منها، وبناء عليه سيكون نشاط الجيش عدائيا للغاية في مجال الهندسة والنيران. (موقع واللاه)

السفير الأمريكي في إسرائيل عن اعتراف ترامب بالدولة الفلسطينية، "هراء، حفيدي أكثر مصداقية"

السفير الأمريكي لدى إسرائيل مايك هاكابي، نفى بشدة ادعاء مصدرٍ لم يُكشف عن هويته في دول الخليج، بأن ترامب يعتزم إعلان اعتراف الولايات المتحدة بدولة فلسطينية خلال زيارته للشرق الأوسط الأسبوع الحالي، وكتب هاكابي على حسابه على شبكة تويتر، هذا التقرير هراء، ليس لإسرائيل صديقٌ أفضل من رئيس الولايات المتحدة، وقال ان حفيدي البالغ من العمر أربع سنوات أكثر مصداقية من هذا المصدر، وكان المصدر الخليجي قد زعم أن ترامب سيُدلي بتصريح بشأن الدولة الفلسطينية والاعتراف الأمريكي بها، وأنه سيتم إنشاء دولة فلسطينية دون وجود حماس، وأضاف، أن الاعتراف الأمريكي بالدولة الفلسطينية سيُغير موازين القوى في الشرق الأوسط، وسيُضيف دولًا أخرى إلى اتفاقيات إبراهيم، كما نفت مصادر إسرائيلية هذا التقرير وقالت بأنه لا توجد أي مؤشرات على صحة ذلك. (يديعوت)

إسرائيل لا تعلق آمالا كبيرة على زيارة ترامب: تركيز الرئيس وتأثيره على الصفقة

ترامب يصل الثلاثاء المقبل إلى الشرق الأوسط، في ثاني زيارة خارجية له منذ توليه منصبه، وتأتي زيارته في وقت حرج على خلفية المفاوضات المباشرة مع إيران، والاتفاق مع الحوثيين دون علم إسرائيل، والتقرير الذي تحدث تنازل السعودية عن شرط حصولها على النووي المدني مقابل التطبيع مع إسرائيل، وكذلك في ظل المفاوضات المباشرة مع حماس التي انتهت بالفشل، ومع ذلك يقولون في إسرائيل إن التنسيق خلف الكواليس دقيق ولا توجد أي فجوات حقيقية بين الطرفين، ويشار ان وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر المقرب نت نتنياهو، كان قد التقى بترامب في البيت الأبيض وناقش معه القضايا المذكورة أعلاه، وهو امر لم يحدث في تاريخ العلاقات بين أمريكا وإسرائيل، ان يلتقي الرئيس الأمريكي بوزير بهذه الطريقة، مع أن ترامب عادةً ما يحمل معه أخبارًا كبيرة أينما ذهب، إلا أن الإسرائيليين يعتقدون أنه من غير المتوقع صدور تصريحات غير مسبوقة أو استثنائية بشأن القضية الإسرائيلية خلال هذه الزيارة، حيث من غير المتوقع ان تكون إسرائيل هي محور محادثاته في المنطقة، ومع ان من غير الممكن التنبؤ بتصرفات ترامب، حيث من الممكن ان يدلي بتصريحات مفاجئة، الا انهم في إسرائيل يفضلون النظر الى النصف الممتلئ من الكأس. (يديعوت)

سبب تغير نظرة ترامب لقضية التطبيع من المنظور السعودي

التقديرات الإسرائيلية تشير إلى أن زيارة ترامب لقطر لن تُفضي إلى تنفيذ خطة ويتكوف لإطلاق سراح الرهائن، والى انه على عكس المنشورات الامريكية لن يناقش في السعودية ملف النووي المدني للسعودية، كما ان موضوع التطبيع لا يمثل محور اهتمام الإدارة الامريكية في هذه المرحلة، وذلك لان السعودية لم تلائم موقفها بعد من القضية الفلسطينية مع النهج الإسرائيلي الذي يرفق قيام دولة فلسطينية، ومع ذلك أشار تقرير صدر الخميس الماضي الى ان إدارة ترامب، لم تعد تشترط احراز تقدم بشأن البرنامج النووي المدني ضمن اتفاق وساع النطاق الامر الذي أصرت عليه إدارة بايدن، وفي مقابلة مع موقع واي نت العبري قال المحلل السعودي عبد الحميد الجبين، بأنه يعتقد أن خطوة إدارة ترامب بالتراجع عن مطلب التطبيع مقابل سلاح نووي مدني، نابعة من الوضع الذي ترى الولايات المتحدة نفسها فيه في الشرق الأوسط، وأضاف، على مدى أكثر من ثلاثة عقود عارضت السعودية المحاولات الأمريكية لخلق واقع يربط التعاون الأمريكي السعودي بالاعتراف بإسرائيل دون حلول حقيقية للقضية الفلسطينية، وأضاف، في ظل التغيرات الجيوسياسية وصراعات القوى العالمية، تُرسل خطوات المملكة العربية السعودية لإقامة علاقات مع الصين وروسيا وعدد من الدول الأوروبية في مجال التكنولوجيا النووية المدنية رسالة أيديولوجية تؤكد على عدم جواز المساس بالسيادة الوطنية والمصالح الاستراتيجية، وان السعودية أدركت بان قبول شروط واشنطن للتطبيع سيكون تنازلاً عن مبادئها الاستراتيجية، ولم يكن انسحاب واشنطن من شروط اعتراف السعودية بإسرائيل مقابل الدعم النووي مجرد تحول تكتيكي، بل كان اعترافاً ضمنياً بتراجع النفوذ الأمريكي التقليدي وفشلاً استراتيجياً في فرض إرادة سياسية مشروطة على حلفائها التاريخيين. (يديعوت)

محامية ماليزية تشهد بأن كريم خان أجبرها على ممارسة الجنس في جناحه بنيويورك

محامية ماليزية في الثلاثينيات من عمرها أدلت بشهادة مفصلة حول الاعتداء الجنسي المزعوم الذي تعرضت له على يد المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان، ووفقًا لصحيفة وول ستريت جورنال، فقد شهدت المرأة التي كانت تعمل مساعدة لخان، بأنه استدعاها إلى جناحه الفندقي في نيويورك حيث كان يقيم، وبدأ يلمسها بشكل جنسي الامر الذي استمر لأشهر، وأضافت أنها حاولت مغادرة الغرفة عدة مرات، لكنه أمسك بيدها وأوصلها أخيرًا إلى السرير وأجبرها على ممارسة الجنس، وقال التقرير أنها رفضت في البداية الحديث عن الأمر، لأنها لم ترغب في تعطيل إصدار أوامر اعتقال بحق نتنياهو. (يديعوت، قناة 7)

حماس تواصل بناء الأنفاق في قطاع غزة

قناة كان العبرية قالت ان حركة حماس تواصل حاليا بناء أنفاق جديدة وتوسيع الانفاق القائمة، وقالت ان الجيش تمكن حتى الان من تدمير حوالي ربع أنفاق حماس القائمة في قطاع غزة، وأعربت مصادر عسكرية عن قلقها إزاء ظاهرة إعادة تأهيل وبناء الأنفاق، ويختبئ حماس في الأنفاق في محاولة لتجنب المواجهة مع قوات الجيش، وعندما يخرجون من الانفاق يقومون بزراعة العبوات الناسفة ويطلقون صواريخ مضادة للدبابات على القوات، ثم يفرون باتجاه الانفاق للاختباء مرة أخرى. (قناة 7)

مسلحو حماس يكشفون عن البنية التحتية الرئيسية في رفح أثناء التحقيق

قوات الجيش اعتقلت في رفح اثنين من مسلحي حماس، يوسف القاضي المشارك في مجزرة 7 أكتوبر، ومحمد زعرب قائد وحدة القناصة التابعة لحماس، حيث قدما خلال التحقيق معهما معلومات استخبارية هامة، أشارت إلى وجود بنية تحتية تحت الأرض في المنطقة، حيث استخدمت هذه البنية التحتية بمثابة مكان إقامة وتنظيم لإرهابيين رئيسيين من حركة حماس في منطقة "الشابورة" برفح، وقام الجنود بتوجيه استخباراتي بعملية عسكرية، عثروا خلالها على البنية التحتية تحت الأرض، التي يبلغ طولها حوالي كيلومتر واحد وتقع على عمق حوالي 25 مترًا، وتحتوي على غرف معيشة ودورات مياه ومطبخ صغير وأبواب مصفحة وعدة فتحات خروج، وبعد دراستها قامت القوات بتدمير البنية التحتية. (قناة 7)

الوزير آفي ديختر، المرشح المفاجئ لمنصب رئيس الشاباك

من المتوقع أن يعلن نتنياهو قريبًا عن المرشح لخلافة رونين بار في رئاسة جهاز الشاباك، وأفادت القناة 12 أن نتنياهو يدرس تعيين عضو الكنيست ووزير الزراعة آفي ديختر في هذا المنصب، مع الإشارة الى ان ديختر شغل خلال الانتفاضة الثانية من عام 2000 إلى عام 2005، منصب رئيس جهاز الشاباك وقد يُعاد تعيينه في هذا المنصب، ومن بين المرشحين الآخرين لهذا المنصب، اللواء ديفيد سلمة، قائد القوات البحرية. (قناة 7)

تحليل لمنشورات ترامب، إسرائيل على رأس أجندة الرئيس الأمريكي

تحليل لمنشورات ترامب خلال أول 100 يوم من توليه منصبه، أجراه باحثون في مركز جليزر التابع لمعهد سياسة الشعب اليهودي، قارن الإشارات إلى إسرائيل (بما في ذلك الكلمات المفتاحية ذات الصلة، مثل "نتنياهو" أو "اليهود"، إلخ) مع الإشارات إلى دول أخرى، أظهر أن القضية الإسرائيلية (بما في ذلك اليهود، والصراع مع الفلسطينيين) تأتي في المرتبة الرابعة من بين 14 دولة، إلى جانب كندا، وتُذكر أكثر من فرنسا، بل وأكثر من المكسيك جارة الولايات المتحدة من الجنوب. (قناة 7)

استطلاع صحيفة معاريف الأسبوعي كانت نتائجه على النحو التالي

على صعيد الأحزاب وتوزيع المقاعد في الكنيست، الليكود بزعامة نتنياهو حصل على 23 مقعدا وإسرائيل بيتنا بزعامة ليبرمان 17 مقعدا، المعسكر الرسمي بزعامة غانتس والديموقراطيين بزعامة يائير غولان حصل كل منهما على 16 مقعدا، ويش عتيد بزعامة لبيد 13 مقعدا، القوة اليهودية بزعامة بن غبير وشاس بزعامة ارييه درعي حصل كل منهما على 9 مقاعد، يهودوت هتوراه 7 مقاعد، تحالف ايمن عودة والطيبي وحزب رعام بزعامة منصور عباس حصل كل منهما على 5 مقاعد.

على صعيد خريطة المعسكرات، حصل معسكر نتنياهو على 48 مقعدا والمعارضة 62 مقعدا والأحزاب العربية 10 مقاعد.

في حال خوض الانتخابات في ظل ترشح رئيس الوزراء الأسبق نفتالي بينيت على راس حزب مستقل فستكون نتائجها على النحو التالي:

حزب بينيت الجديد 24 مقعدا والليكود 21 مقعدا والديموقراطيون 11 مقعدا، وإسرائيل بيتنا ويش عتيد حصل كل منهما على 10 مقاعد، القوة اليهودية وشاس والمعسكر الرسمي حصل كل منهم على 9 مقاعد، يهودوت هتوراه 7 مقاعد والحزبين العربيين حصل كل منهما على 5 مقاعد.

خريطة المعسكرات ستكون في هذه الحالة، معسكر نتنياهو سيحصل على 46 مقعدا والمعارضة 64 مقعدا والأحزاب العربية 10 مقاعد. (معاريف)

ترجمة وإعداد عطا صباح