العثور على جثة محمد السنوار وعشرة من مساعديه في نفق بخان يونس
العثور على جثة قائد حماس في قطاع غزة محمد السنوار وعشرة من مساعديه في نفق في خان يونس، وقالت المصادر ان من بين الجثث التي تم العثور عليها قائد لواء رفح محمد شبانة، ومع ان إسرائيل لم ترد رسميا على الخبر الا ان تقديرات المؤسسة الأمنية أشارت الى ان محمد السنوار قتل خلال الغارات المكثفة التي نفذها الجيش الأسبوع الماضي، ووفقا للمعلومات حصلت عليها المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، كان السنوار مختبئا في مجمع تحت الأرض يضم قاعات اجتماعات ومركز قيادة، تم بناؤه أسفل المستشفى الأوروبي في خان يونس، وقد كانت هذه المعلومات الاستخبارية دقيقة، لكن عملية الاغتيال المُستهدفة تم تأجيلها مرتين لظروف عملياتية، وبعد العثور على معلومات إضافية جمعها جهاز الشاباك صدر الأمر بتنفيذ العملية، وأعطت القيادة الميدانية في سديروت الضوء الأخضر للعملية، ويقدر الجيش أنه إذا تم القضاء على محمد السنوار بالفعل، فإن ذلك من شأنه أن يغير قواعد اللعبة، حيث يعتبر السنوار عقبة كبيرة في المفاوضات بشأن عودة المختطفين. (موقع واللاه)
عيون العالم على غزة: ساعة المفاوضات تدق، وإسرائيل تستعد لـ«24 ساعة دراماتيكية»
استئناف المحادثات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس في الدوحة أمس، بينما يخيم عليها شبح التصعيد العسكري في غزة، وفي الوقت الذي تهدد إسرائيل بتوسيع عملية "عربات جدعون" حتى السيطرة الكاملة على القطاع، يتزايد الضغط العالمي على حكومة نتنياهو لتجنب التصعيد في ضوء التقارير الواردة من غزة، وللتوصل إلى اتفاق يعيد الرهائن وينهي القتال، وفي غضون ذلك، أصدر نتنياهو تعليماته للوفد الإسرائيلي بالبقاء في الدوحة، وقد نشرت تقارير لم تتضح مصداقيتها بعد، والذي يفيد بان حماس وافقت على الافراج عن نصف المختطفين الاحياء وكذلك نصف الأموات، مقابل وقف اطلاق النار لمدة شهرين، الا ان مصادر إسرائيلية نفت هذه التقارير ولكن ليس بشكل قاطع، واذا ما تبين ان ما ورد صحيح فهو يمثل تقدما ملموسا من قبل حماس نحو مخطط ويتكوف، الذي تطالب به إسرائيل لوقف عملية عربات جدعون، ويتضمن "مخطط ويتكوف المُحدّث" المطروح على الطاولة ما يلي:
إطلاق سراح عشرة أسرى أحياء مقابل وقف إطلاق نار لمدة 40 إلى 50 يومًا.
في اليوم العاشر من وقف إطلاق النار، تقوم حماس بتسليم قائمة بأسماء وحالة المختطفين المتبقين.
وبالتوازي مع ذلك تبدأ مفاوضات لإنهاء الحرب وإعادة المختطفين المتبقين الأحياء والاموات.
ويشار ان الخلاف الأساسي في محادثات انهاء الحرب، يتعلق بمسألة نزع سلاح حماس، وبينما تطالب إسرائيل بنزع سلاح سريع وكامل، أبدت الولايات المتحدة استعداها لتسوية تدريجية، وفي المقابل ترفض حماس أي عملية من هذا القبيل في هذه المرحلة، وفي غضون ذلك تستمر الضغوط الشديدة على الجانبين في ظل حالة من الجمود، وتستعد إسرائيل لمحاولة أخيرة للتوصل إلى تفاهم قبل بدء المرحلة البرية من عملية "عربات جدعون".
وقد أعلن أعضاء من الكابينت الإسرائيلي أعلنوا أمس ان إسرائيل تواجه 24 ساعة حاسمة، مشيرين ان هذه المرة ليست لعبة او استعراضا، الا ان إسرائيل تحاول منح المفاوضات فرصة حقيقية، ومن المقرر ان يجتمع الكابينت بعد ظهر اليوم حيث ستكون المناقشات فرصة حاسمة لاتخاذ قرار، سواء بالذهاب نحو توسيع الحملة العسكرية على قطاع غزة او الذهاب نحو الصفقة، وقد أعلنت مصادر اسرائيلية ان إسرائيل ملتزمة بخطة ويتكوف التي تمت الموافقة عليها، ومستعدة لمناقشة "تغييرات طفيفة وغير جوهرية"، وأوضحوا انها لن تسمح لحماس بإضاعة الوقت، ومن جانب آخر يواصل الوسطاء محاولاتهم لصياغة خطة تسمح بإحراز تقدم، بما في ذلك مقترحات بالإفراج عن أقل من عشرة رهائن في المرحلة الأولى، الا ان حماس ترفض المقترحات وتصر على الحصول على ضمانات قوية لإنهاء القتال، وقد صرح مصدر إسرائيلي بانهم ليسوا قريبون من وقف اطلاق النار ولا يوجد أي اختراق في المفاوضات، وقد رفضت إسرائيل مزاعم الوسطاء بأن الوفد الإسرائيلي في الدوحة وصل بدون تفويض كافي من نتنياهو، وقال مسؤولون إسرائيليون انه لا يوجد تقدم حقيقي في الدوحة، وانه لا يوجد سوى مخطط ويتكوف الذي وافقت عليه إسرائيل سابقا، ولا يوجد حاليًا أي مقترح آخر ذي صلة، وقالوا انه لا يوجد داعي لتفويض إضافي للوفد في هذه المرحلة، وذلك لأن حماس لم توافق حتى على اعتبار المخطط أساسا للمفاوضات، وقالت مصادر أجنبية أمس أنه حتى الآن لم تتراجع إسرائيل ولا حماس عن مواقفهما في المفاوضات، ويبدو أن فرق المفاوضات في الدوحة موجودة فقط لأغراض هندسة الاتصالات، فقط ليقولوا كنا في الدوحة وأردنا إحراز تقدم، لكن الطرف الآخر مصر على موقفه، وعمليا مع كل يوم تعارض فيه حماس الصفقة تزداد شعبيتها في الدول العربية، الامر الذي يجعل من الصعب على الوسطاء الخروج ضدها، وفي كل مرة يعرب فيها الوسطاء عن دعمهم لليونة يوصفون بالعملاء لإسرائيل، كما ان زيادة الضغط العسكري الإسرائيلي لا يساعد على التوصل إلى تسوية، بل يقلل من قدرة الوسطاء على الضغط على حماس. (يديعوت، موقع واللاه)
في حال فشل المفاوضات سيقوم الجيش بتقسم قطاع غزة إلى ثلاثة أجزاء
صحيفة صاندي تايمز قالت ان الجيش الإسرائيلي يقترح في حال فشل مفاوضات الصفقة، تقسيم قطاع غزة الى ثلاثة قطاعات، وبحسب التقرير تم تسريب خريطة تُظهر خطة الجيش من قبل دبلوماسيين تم اطلاعهم على تفاصيلها، والتي تنص على وجود عسكري في شمال وجنوب ووسط القطاع، على ان تكون المناطق المدنية موجودة بينها، وسيمنع سكان غزة من التحرك بين هذه المناطق الا عبر تصاريح، بينما تخضع البضائع التي سيتمك إدخالها لتلك المناطق لفحوصات أمنية، تشمل بطاقات هوية تحمل صورة شخصية أو رموزا شريطية، وتعتقد الشركات الأجنبية التي كلفت بإدارة المساعدات الإنسانية، والتي تم اطلاعها على الخطة، أن هذه القيود من شأنها ان تعزل السكان عن منازلهم وأراضيهم، وقد أعلن المتحدث باسم الجيش في الأيام الأخيرة، أن عملية السيطرة على قطاع غزة جارية، وكتب في رسالة قصيرة أن العملية ستستمر "حتى تزول حماس من الوجود ويعود جميع رهائننا إلى ديارهم"، ودعا الجيش السكان إلى الإخلاء إلى المناطق الجنوبية شمال رفح. (موقع واللاه)
المرحلة الثالثة من الخطة احتلال غزة بالكامل، وانشاء ممر عسكري جديد
الخطة التي يقترحها الجيش والتي تتضمن احتلال قطاع غزة بالكامل في المرحلة الثالثة، ستؤدي إلى إنشاء ممر عسكري جديد بين جنوب غزة ووسطها، وسيكون هذا الممر الجديد أضيق قليلا من ممر نتساريم الحالي، الذي يبلغ عرضه حوالي أربعة كيلومترات، وقالت المصادر ان جرافات الجيش ستقوم بتسوية الممر خلال الأسابيع المقبلة، وإنشاء بنية تحتية عسكرية تفصل المناطق المدنية شمال رفح عن جنوب نتساريم، ووفقًا للخريطة التي تم تسريبها سيتم توسيع المنطقة الشمالية فوق بيت لاهيا وبيت حانون لإفساح المجال للطرق ولمناطق تجمع الجيش الإسرائيلي، وسيستغرق إخلاء المناطق في وسط قطاع غزة والمنطقة الشمالية الممتدة ثلاثة أسابيع على الأقل، وسيمثل المرحلة الأولى من استراتيجية طويلة المدى لاحتلال غزة والسيطرة عليها، كما تظهر الخريطة 12 موقعا متفرقا داخل المناطق المدنية، تشير إلى المواقع التي سيتم فيها توزيع المساعدات الإنسانية، وقد رفض المتحدث باسم الجيش تأكيد أو نفي تفاصيل الخطة. (موقع واللاه)
الجيش يستعد للمناورة البرية، وغزة على شفا مجاعة
إسرائيل تواصل تهديدها بتوسيع نطاق العملية العسكرية "عربات جدعون" في قطاع غزة، مؤكدة بانها تهدف للسيطرة الكاملة على القطاع والقضاء على حماس، وبعد أن أعلن الجيش اول أمس بدء هجمات واسعة النطاق وتحريك قواته للسيطرة على مناطق مسيطرة في قطاع غزة، أفادت تقارير في قطاع غزة أمس أن الجيش وزع منشورات في مناطق مختلفة تحمل رسما لانشقاق البحر الأحمر عند خروج اليهود من مصر، ومكتوب عليه "يا سكان غزة، الجيش الإسرائيلي قادم"، وفي الوقت نفسه تم الإبلاغ عن وقوع عدة غارات على منطقتي مدينة غزة وخان يونس، وكذلك في حيي بيت لاهيا والشجاعية، ويشار انه منذ انهيار وقف اطلاق النار في الثامن عشر من اذار، قتل أكثر من 3 آلاف فلسطيني على الأقل، كما اشارت التقارير في قطاع غزة، الى أن أكثر من 66 ألف طفل يعانون من سوء تغذية حاد، وقد حذرت منظمة الصحة العالمية من خطر المجاعة وانتشار الأمراض والوفيات الجماعية، وسأل توم فليتشر منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، مجلس الأمن هذا الأسبوع عما إذا كان سيتخذ إجراءات لمنع الإبادة الجماعية، كما ان النظام الصحي في قطاع غزة على وشك الانهيار، وقد صرّح الدكتور منير السلطان مدير المستشفى الإندونيسي في شمال قطاع غزة، لشبكة CNN بأن الانفجارات الشديدة في المنطقة قطعت الاتصال بأجهزة التنفس الصناعي الضرورية للمرضى"، وقال رائد رضوان، وهو من سكان غزة، لشبكة CNN إن "الأرض اهتزت طوال الليل"، وإن أسعار المواد الغذائية في قطاع غزة "ارتفعت بشكل حاد" بعد أن أعلن الجيش توسيع نطاق العملية، وقال مواطن آخر: "الناس يفرون وهم لا يحملون سوى ملابسهم". (يديعوت)
العثور على وثيقة في غزة تثبت أن حماس نفذت هجوم 7 أكتوبر لنسف المفاوضات مع السعودية
صحيفة وول ستريت جورنال نشرت محاضر اجتماع على أعلى مستويات حركة حماس في غزة، والتي تكشف بأن قادة الحركة أمروا بشن هجوم على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023، بهدف نسف مفاوضات التطبيع بين إسرائيل والسعودية، وقالت ان الجيش الإسرائيلي عثر هذه الوثائق في أحد الانفاق في قطاع غزة، وبحسب الوثيقة فان زعيم حماس في قطاع غزة يحيى السنوار، قال قبل خمسة أيام من المذبحة في الثاني من أكتوبر خلال اجتماع للمكتب السياسي لحماس، إن هناك حاجة إلى "إجراء استثنائي" لنسف المحادثات، التي قال انها تهدد بتهميش القضية الفلسطينية، كما تضمن محضر الاجتماع تصريحات السنوار التي قال فيها، إنه لا شك أن اتفاق التطبيع السعودي الصهيوني يحرز تقدما ملحوظا، وحذر من ان الاتفاق سيحدث تحولا استراتيجيا في المنطقة والعالم، ويفتح الباب أمام معظم الدول العربية والإسلامية للسير على نفس النهج، ويزيد من تعقيدات مشروع المقاومة ومحور القدس،ـ وأضاف السنوار حسبما ورد في الوثيقة ان الامر يتطلب جهدا استثنائيا من الحركة وقوى محور المقاومة، لإحداث نقلة نوعية أو تغيير استراتيجي في مسارات وتوازنات المنطقة، وكان هذا الأمر غير مقبول بالنسبة للسنوار وحماس، وقال السنوار بناء على محضر الاجتماع، إن الوقت قد حان لشن الهجوم الذي كان في مراحل التخطيط منذ عامين، لم تستجب حماس لطلب الرد على صحة الوثيقة أو محتواها، الا ان مصادر استخباراتية عربية مطلعة على حماس وسجلاتها قالت إن الوثيقة تبدو أصلية، كما هو الحال مع وثائق أخرى يزعم الجيش العثور عليها في غزة، وتظهر هذه الوثائق التي تم فحصها من قبل صحيفة وول ستريت جورنال، قلقا متزايدا بين قادة حماس بشأن تقدم المحادثات التي تتوسط فيها الولايات المتحدة بين إسرائيل والسعودية، والتي قال عنها مسؤولون في الدول الثلاث عام 2023 إن الفجوات تضيق. (يديعوت)
وثيقة تكشف نية حماس تصعيد القتال في الضفة والقدس لعرقلة جهود التطبيع مع السعودية
وثيقة أخرى من التي عثر عليها الجيش في غزة والتي اطلعت عليها الصحيفة الأمريكية وول ستريت جورنال، كانت عبارة عن تقرير من شهر أيلول عام 2023، والذي يوصي بتصعيد القتال في الضفة الغربية والقدس، وذلك بهدف عرقلة جهود التطبيع بين إسرائيل والسعودية، ويعرب التقرير عن عدم ثقة حماس بالسعودية وفي انها ستقوم بحماية المصالح الفلسطينية، وقال التقرير أن هدف الإجراءات السعودية هو "تحييد" حماس، وفي احاطة داخلية صدرت في آب 2022، تم اعتبارها سرية للغاية وتمت كتابتها من قبل قيادة حماس، جاء فيها، "من واجبنا ان نعيد تموضعنا من أجل الحفاظ على المصلحة الفلسطينية، في مواجهة موجة التطبيع من الدول العربية التي تحاول القضاء علينا"، وقالت الصحيفة ان الجيش عثر على وثيقة أخرى، هي في الواقع إعلان وظيفة لحماس يعود تاريخه إلى أكتوبر 2022، حيث كانت الحركة تبحث عن شخص لقيادة جهود تقويض التطبيع، بينما لم يتضح مكان نشر الإعلان والراتب الذي عرضته حماس، وبحسب الإعلان الذي نشرته الدائرة العربية الإسلامية للتعاون في حماس، فقد كانت هناك محاولة للعثور على خريج جامعي متخصص في المفاوضات والاتصالات، وجاء في وصف الوظيفة: "تسويق خطط الحركة للتعامل مع التطبيع"، بما في ذلك إنشاء منظمات في العالم العربي هدفها مقاطعة من يدعمون التطبيع مع إسرائيل. (يديعوت)
غادي آيزنكوت، دولة فلسطينية غير ذات صلة بعد السابع من أكتوبر
عضو الكنيست غادي آيزنكوت من المعسكر الرسمي، تحدث لأول مرة عن إمكانية إقامة دولة فلسطينية، وقال إنها قضية فقدت أهميتها بعد أحداث السابع من أكتوبر، وقال، فيما يتعلق بالدولة الفلسطينية، بما أنني لم أتحدث قط عن دولة فلسطينية، فأنا دائما أؤيد دولة يهودية ديمقراطية وقوية ومقتدرة، ومن هذا المنطلق نستمد قراراتنا، وأعتقد أن الدولة الفلسطينية أصبحت غير ذات صلة بعد أحداث السابع من أكتوب، وأضاف، علينا أن نكون حذرين للغاية وأن نبنيها من الصفر، وبالتأكيد لا نتحدث بعد هذا الحدث الدموي عن دولة وجائزة، وانما أن نتخذ قراراتنا من موقع قوة ونأخذ وقتنا، لا أن نتخذ قرارات آنية، وان لا نتحدث بالتأكيد عن هذا الامر الآن بالتأكيد. (قناة 7، قناة 12)
نائب الرئيس الأمريكي يزور إسرائيل هذا الأسبوع
من المتوقع أن يزور نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس إسرائيل الثلاثاء المقبل، ويشار ان البيت الأبيض في مراحل متقدمة من تنسيق لقاءات بين نائب الرئيس وكبار المسؤولين الحكوميين الإسرائيليين، ومن المتوقع ان تتم الزيارة في حال حدوثها بعد حضوره حفل تنصيب البابا في روما، ويرى المسؤولون الاسرائيليون أهمية كبيرة لزيارة فانس المُخطط لها، نظرًا لانتمائه للجناح الانفصالي في الإدارة الأمريكية، ولكونها فرصة لتأكيد استقرار ومتانة العلاقات بين إسرائيل والولايات المتحدة للمنطقة. (موقع واللاه، قناة 7)
استطلاع راي صحيفة معاريف الأسبوعي
على صعيد الأحزاب وتوزيع مقاعد الكنيست، حصل الليكود بزعامة نتنياهو على 23 مقعدا وإسرائيل بيتنا بزعامة ليبرمان 18 مقعدا، المعسكر الرسمي بزعامة غانتس والديموقراطيون بزعامة يائير غولان حصل كل منهما على 16 مقعدا ويش عتيد بزعامة يائير لبيد 12 مقعدا، القوة اليهودية بزعامة بن غبير وشاس بزعامة ارييه درعي حصل كل منهما على 9 مقاعد، يهودوت هتوراه 7 مقاعد، تحالف ايمن عودة واحمد الطيبي وحزب رعام بزعامة منصور عباس حصل كل منهما على 5 مقاعد، فيما لم يتمكن حزب الصهيونية الدينية بزعامة سموتريتش من تجاوز نسبة الحسم.
على صعيد خريطة المعسكرات حصل معسكر الائتلاف الحكومي على 48 مقعدا والمعارضة على 62 مقعدا والأحزاب العربية حصلت على 10 مقاعد.
في حال ترشح رئيس الوزراء الأسبق نفتالي بينيت على راسؤ حزب مستقل فستكون نتائج الانتخابات على النحو التالي، حزب بينيت الجديد 27 مقعدا والليكود 20 مقعدا، الديموقراطيون وإسرائيل بيتنا حصل كل منهما على 11 مقعدا، ويش عتيد وشاس حصل كل منهما على 9 مقاعد، القوة اليهودية والمعسكر الرسمي حصل كل منهما على 8 مقاعد، يهودوت هتوراه 7 مقاعد والحزبين العربيين حصل كل منهما على 5 مقاعد، ولم يتمكن حزب الصهيونية الدينية من تجاوز نسبة الحسم.
وفي هذه الحالة سيحصل معسكر المعارضة على 66 مقعدا بينما يحصل معسكر الائتلاف الحكومي على 44 مقعدا والأحزاب العربية 10 مقاعد. (معاريف)
ترجمة وإعداد عطا صباح