الرئيسية

حماس أبلغت عائلة محمد السنوار بأنه لم يعد على قيد الحياة

أكد مصدران فلسطينيان لصحيفة الشرق الأوسط اللندنية، أن قائد الجناح العسكري لحركة حماس محمد السنوار قتل مع شخصيات بارزة أخرى من التنظيم، في الهجوم الذي وقع قبل نحو أسبوع على البنية التحتية تحت الأرضية في منطقة المستشفى "الأوروبي" في خان يونس، وقال احد المصادر ان حماس أبلغت عائلة السنوار قبل يومين بوفاته، كما قامت بإبلاغ عائلات القادة الاخرين الذين قتلوا معه، وان ذلك تم بعد ان دخل عناصر الجناح العسكري لحماس الى النفق الذي تم استهدافه، وعثورهم على جثث السنوار والقيادات الأخرى فيه، وأكد المصدر أنه في اليوم التالي للعثور على الجثث، تم نقلها إلى نفق آخر قريب حيث تم لفها بالأكفان، وأوضح المصدر أنه لأسباب أمنية لم يتم رفع جثمان السنوار إلى السطح، وأنه قد سيدفن في أحد الأنفاق الى ان يستقر الوضع الأمني، وذكر المصدر الثاني أن قائد لواء رفح محمد شبانة، كان برفقة السنوار وقُتل معه، وقال إن  السنوار وشبانة وصلا إلى النفق قبل ثلاثة أيام من قصفه، وكان من المفترض أن يغادراه بعد فترة وجيزة، لكنهما مكثا فيه لفترة أطول لأسباب أمنية. (موقع واللاه)

جنود هربوا مخدرات إلى قطاع غزة بقيمة مئات الاف الشواقل وتم اعتقالهم

قوات الشرطة والشرطة العسكرية والحرس الوطني اجروا خلال الشهرين الماضيين تحقيق سري ومعقد، في عمليات تهريب السجائر والمخدرات من الحدود الجنوبية لقطاع غزة، في ظل تقديم المساعدة لمنظمة إرهابية، وقد بدأ التحقيق عقب ورود معلومات استخباراتية تشير إلى تورط جنود ومدنيين في عمليات التهريب من الجانب الإسرائيلي من الحدود، وعند تجميع بنية تحتية استخباراتية داهم محققون وعناصر من الشرطة أحد المعابر الحدودية مطلع الأسبوع، واعتقلوا عددا من المشتبه بهم، بينهم جنود في الخدمة النظامية ومدنيون إسرائيليون، وتم خلال المداهمة ضبط العديد من المواد من بينها السجائر والمخدرات، وتشير التقديرات الأولية إلى أن قيمة المواد المهربة تتجاوز مئات آلاف الشواقل، ولا يزال التحقيق جاريا في ظل منع نشر أي معلومات إضافية في المرحلة الحالية، ويشار ان قوات الشرطة والشاباك والجيش كانت في وقت سابق من الأسبوع الحالي، قد اعتلقت ثلاثة إسرائيليين متورطين في تهريب مواد من إسرائيل الى قطاع غزة عبر طائرات مسيرة. (موقع واللاه)

إسرائيل تستعد لشن هجوم سريع على المنشآت النووية الإيرانية في حال انهيار المفاوضات التي يقودها ترامب خلال الأسابيع المقبلة.

مصدرين إسرائيليين مطلعين قالا ان إسرائيل تستعد لشن هجوم سريع على المنشآت النووية الإيرانية، في حال انهيار المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران خلال الأسابيع المقبلة، وأفاد مصدر إسرائيلي بأن الجيش يقدر أن فرصة شن هجوم ناجح على إيران قد تتلاشى قريبا، وبالتالي في حال فشل المحادثات، سيتعين على إسرائيل التحرك بسرعة. (موقع واللاه، قناة 7)

مقتل موظفين اثنين في السفارة الإسرائيلية في إطلاق نار في واشنطن

عملية إطلاق نار امام المتحف اليهودي في واشنطن، أدت لمقتل زوجين إسرائيليين واصابة اثنين آخرين يعملون في السفارة الإسرائيلية في واشنطن، وقد تم تنفيذ العملية خلال إقامة حفل للجنة اليهودية الامريكية (AJC)، والشرطة اعتقلت شخصا للاشتباه به بتنفيذ العملية، ويدعى الياس رودريغيز 30 عاما من شيكاغو، وشاهد عيان قال انه كان يهتف لفلسطين ويدعو لتحريرها عند تنفيذ العملية. (يديعوت، معاريف، هآرتس، قناة 7، قناة 11، قناة 12، قناة 13، قناة 14، موقع واللاه، إسرائيل اليوم)

نتنياهو مصدوم من جريمة القتل المعادية للسامية، وافتراءات الدم ضد إسرائيل تتزايد باطراد".

نتنياهو عملية إطلاق النار في واشنطن، وقال إنه "مصدوم من جريمة القتل المروعة المعادية للسامية"، وأضاف، "نشهد ثمنا باهظا لمعاداة السامية والتحريض الجامح ضد دولة إسرائيل، وإن افتراءات الدم ضد إسرائيل تتزايد باطراد، ويجب محاربتها حتى النهاية، وقال انه أصدر تعليماته بتعزيز الترتيبات الأمنية في البعثات الإسرائيلية حول العالم، وتأمين ممثلي الدولة. (يديعوت، قناة 7)

ساعر، "ممثلونا دائمًا في خطر ولن نستسلم للإرهاب".

وزير الخارجية جدعون ساعر تطرق لمقتل موظفي السفارة الإسرائيلية في الولايات المتحدة، وقال إن ممثلو دولة إسرائيل دائما في خطر متزايد، وخاصة خلال هذه الفترة، وقال انه تحدث مع السفير الإسرائيلي في أمريكا الذي وصل لموقع العملية، ونحن على اتصال بالسلطات الأمريكية، اما القنصل العام في نيويورك اوفير اوقيانوس فقال، نحن لن نستسلم للارهاب مشيرا ان العملية كانت نتيجة مباشرة للتحريض الخطير واعمال الشغب غير المسبوقة، التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في الجامعات الامريكية، وقال لقد كان للأسف هناك من استمع لدعوات الانتفاضة في أمريكا أيضا. (يديعوت)

يائير غولان، "حكومة كاهانا حي، تُؤجج معاداة السامية وكراهية إسرائيل"

في اعقاب اتهامات وزراء من الحكومة الإسرائيلية يائير غولان بالمسؤولية عن عملية إطلاق النار في واشنطن، قال انه يشارك حزن العائلات ويدعم جميع موظفي السلك الدبلوماسي لدولة إسرائيل، وقال ان حكومة كهانا حي التي يتزعمها نتنياهو، تُؤجج معاداة السامية وكراهية إسرائيل، والنتيجة هي عزلة سياسية غير مسبوقة وخطر على كل يهودي في كل بقاع الأرض، وقال، سوف نقوم باستبدال تلك الحكومة ونعيد الامن لكل يهودي، في إسرائيل وفي كل مكان في العالم. (يديعوت، قناة 7)

روبيو، "عنف معادي للسامية وجبان، سنقدم المسؤولين عنه للعدالة"

وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، تطرق لعملية إطلاق النار في واشنطن، وقال، كان هذا عملا سافرا من أعمال العنف المعادية للسامية والجبانة، وسنقدم المسؤولين عنه للعدالة. (يديعوت)

سموتريتش، جريمة القتل في واشنطن استمرار لكراهية 7 أكتوبر المعادية للسامية

سموتريتش قال ان عملية إطلاق النار في واشنطن، استمرار لجريمة القتل التي وقعت في بروقين والمذبحة التي وقعت في نير عوز في السابع من أكتوبر، وقال هي نفس الكراهية المعادية للسامية المشتعلة، التي تهدف الآن إلى إنكار وجود دولة إسرائيل، وأضاف، لآلاف السنين يواجه شعب إسرائيل رغبة في تدميرنا، الا انهم لم ولن يستطيعوا فعل ذلك بنا، فهذا الشعب أقوى من أي كراهية، وسيتغلب على رغبة أعدائه في القتل، وأعرب عن ثقته بأن "السلطات في واشنطن ستقدم القاتل البغيض للعدالة، وستتحرك لحماية الجاليات اليهودية والمؤسسات الإسرائيلية، وقدّم تعازيه لعائلات الضحايا قائلا، الأمة بأكملها معكم وتحتضنكم. (قناة 7)

وزير التراث الإسرائيلي يتهم يائير غولان، "دماء موظفي السفارة على يديك"

وزير التراث الإسرائيلي عميخاي إلياهو حمل رئيس حزب الديمقراطيين يائير غولان مسؤولية عملية إطلاق النار في واشنطن، وقال ان مؤامرات يائير غولان الدموية تجد صدى لدى النازيين وكارهي إسرائيل حول العالم، وهو الثمن الذي علينا نحن ان ندفعه الآن، ويعلمنا التاريخ اننا سندفع المزيد من الثمن لاحقا، ووجه حديثه لجولان بالقول، "يائير، دماء موظفي السفارة على يديك وأيدي أصدقائك"، ومن ناحية أخرى وجه وزير الثقافة والرياضة ميكي زوهر رسالة مماثلة، حيث قال، "عندما يُشوّه سياسيون دنيئون وغير مسؤولين سمعة إسرائيل بافتراءات كاذبة، فان من الواضح أن معاداة السامية ستُطل برأسها". (يديعوت، قناة 7)

عودة الوفد المفاوض الا ان الباب لا يزال مفتوحا، "إذا تحركت حماس سنعود إلى الدوحة"

الوفد الإسرائيلي لمفاوضات الصفقة وانهاء الحرب عاد الى الدوحة لإجراء المشاورات بعد فشل التوصل لاتفاق، ومسؤول إسرائيلي قال اننا ننتظر حدوث تغيير ايجابي في موقف حماس، وفي حال حدوث هذا التغيير سيعود الوفد المفاوض الى الدوحة فورا، للانضمام لفرق العمل التي لا تزال موجودة في الدوحة وتواصل المفاوضات للتوصل للصفقة، وقد أعلن مكتب نتنياهو أمس أن "إسرائيل وافقت على المقترح الأمريكي لإعادة الرهائن، الذي يعتمد على خطة ويتكوف، وقد نقل هذا المقترح لحماس عبر الوسطاء، الا انها لا زالت متمسكة برفضها حتى الان، وقد أكدت مصادر مطلعة على التفاصيل ان المفاوضات لم تجري فعليا في الدوحة، مشيرة الى ان الامر كله يتوقف على ترامب حيث انه وحده القادر على انقاذ الوضع، وقالت المصادر ان المفاوضات استنفذت طاقتها واذا ما قررت حماس المضي قدما نحو خطة ويتكوف، فسيعود الوفد المفاوض الى الدوحة فورا، ولا يزال المبعوث الخاص لترامب يجري محادثات مع حماس خلف الكواليس، عبر رجل الاعمال الفلسطيني الأمريكي بشارة بحبح، ويشار ان الإدارة الامريكية غاضبة من إسرائيل في ظل اتهامها بعدم الرغبة بالتوصل لصفقة شاملة، وفي الواقع أصدرت إسرائيل تعليماتها لفرق العمل المتبقية في الدوحة بالبقاء هناك بناء على طلب ويتكوف، وعلى الرغم من تذبذب المحادثات، لا يزال الأمريكيون يعتقدون أن هناك فرصة للتوصل لاتفاق، في الوقت الذي تتعمق فيه المناورات الإسرائيلية في قطاع غزة في إطار عملية "عربات جدعون". (يديعوت)

نتنياهو يعلن شروطه لإنهاء الحرب، ويبدي استعداده للتوصل لوقف إطلاق نار مؤقت فقط

نتنياهو عقد بالأمس مؤتمرا صحفيا بعد 163 يوما من آخر مؤتمر صحفي له، وفيما يلي أبرز ما قاله نتنياهو في المؤتمر:

يوجد في قطاع غزة حتى الان 20 رهينة لا يزالون على قيد الحياة بشكل مؤكد، ووجود 38 رهينة اموات، وقد تمكنا من إعادة 148 رهينة احياء.

تمكنا من تحقيق إنجازات هائلة جدا خلال الحرب، الا ان الحرب لم تنتهي بعد، حيث قتلنا عشرات الاف المسلحين بمن فيهم غالبية قادة القتلة مثل يحيى السنوار ومحمد ضيف ومن الممكن ان يكون محمد السنوار قد لحق بهم أيضا، ودمرنا كمية هائلة جدا من البنى التحتية للإرهاب، ولا زال جنودنا يعملون على تدمير ما تبقى منها، وقد أدرك من قام بمهاجمتنا حجم الدمار الذي الحقه بنفسه.

كل أراضي قطاع غزة ستكون تحت السيطرة الأمنية الاسرائيلية

نحن مستعدون للتوقيع على وقف إطلاق نار مؤقت فقط مقابل الافراج عن مختطفين.

ادخال المساعدات الإنسانية للقطاع تم لنتمكن من مواصلة الحرب، حيث ان قوى عالمية صديقة لنا ابلغتنا باستعدادها لتقديم الدعم المطلق لنا لنتمكن من القضاء على عصابات حماس، الا انها بالغتنا بعدم استعدادها لقبول حدوث مجاعة او كارثة إنسانية في القطاع.

سنقوم بتوسيع حملة عربات جدعون التي تتضمن اخلاء السكان الغزيين من مناطق القتال نحو الجنوب، وذلك لضمان حمايتهم.

قواتنا تقوم بالسيطرة على المزيد من أراضي القطاع، وذلك بهدف تطهيرها من مسلحي حماس ومن البنى التحتية الإرهابية الموجودة فيها، وفي نهاية الحملة ستكون كافة أراضي القطاع تحت السيطرة الأمنية الإسرائيلية، وسيتم هزيمة حماس بشكل كامل.

كافة السكان الذين سيتم اخلاؤهم الى منطقة الاخلاء التي ستكون خالية كليا من حماس، سيتمكنون من الحصول على المساعدات الإنسانية التي سيبدأ العمل على توزيعها قريبا من قبل شركات أمريكية تحت حراسة الجيش الإسرائيلي، وذلك لضمان من حماس السيطرة على المساعدات كما كان يحدث سابقا.

حماس اعتادت على السيطرة على المساعدات التي تدخل للقطاع، وتقوم ببيع ما يزيد عن حاجتها بأسعار خيالية لتمويل عمليات تجنيد المسلحين الجدد، بدلا من الاف المسلحين الذين قتلناهم خلال الحرب.

صحيح اننا قمنا بإدخال الأموال القطرية لقطاع غزة، الا ان قرار إدخالها تم بناء على توصيات جهازي الشاباك والموساد، مع العلم ان تلك الاموال كانت تذهب لصالح تمويل العائلات الفقيرة والمحتاجة.

الأموال القطرية التي كانت تدخل للقطاع كانت عبارة عن جزء بسيط جدا من كميات الأموال الهائلة التي كانت تحصل عليها حماس من أطراف إرهابية كبيرة وعلى راسها إيران، وكانت تستخدم تلك الأموال في تمويل أنشطتها الإرهابية.

مستعدون للموافقة على وقف إطلاق نار شامل وانهاء الحرب فقط في حال تحقيق الشروط التالية:

1.    القضاء على حماس وعلى نظام حكمها في قطاع غزة، وضمان لن لا تشكل غزة أي تهديد على إسرائيل.

2.    نزع قطاع غزة من السلاح بشكل كامل ونفي من تبقى من قيادة حماس الى خارج القطاع.

3.    اعادة كافة المختطفين الاحياء والاموات.

4.     تنفيذ خطة ترامب الداعية للسماح بهجرة اي مواطن غزي يرغب بالهجرة من القطاع. (يديعوت، معاريف، هآرتس، قناة 7، قناة 11، قناة 12، قناة 13، قناة 14، موقع واللاه، إسرائيل اليوم)

النيران تتصاعد، والجيش الإسرائيلي يقضم أراضي غزة، وكابوس حماس يتحقق، هكذا تبدو المناورة البرية

رئيس الأركان إيال زامير أجرى يوم أمس تقييما للوضع في القيادة الجنوبية، وقام بجولة ميدانية حصل خلالها عرض بالإنجازات التي تم تحقيقها منذ بدء الجيش بتعميق المناورات البرية في جميع أنحاء قطاع غزة، والتي من المتوقع ان تتعمق أكثر وأكثر خلال الأيام القادمة، وقد استخلص الجيش الدروس من الاحداث التي تعرض لها طوال فترة الحرب وقام بتحديث أساليبه القتالية، وقال قادة الكتائب ان هناك عملية منهجية لتطبيق الدروس المستفادة من الجولات السابقة، وعلى سبيل المثال كيفية مسح المنطقة، والمناورة في منطقة مليئة بالأنقاض والمناطق الكثيفة، وتتلخص الرسالة التي تم توجيهها لقادة الالوية المشاركة في المناورة، تتضمن ضرورة عمل الجيش بشكل منهجي مع ضرورة إعطاء الأولوية لضمان امن القوات على حساب سرعة العملية، وان تقوم القوات عندما تصل الى مناطق العمليات، بالسيطرة عليها بالكامل وتقوم بتدمير البنى التحتية الإرهابية وتطهير المنطقة من المسلحين، وذلك على عكس ما كاتن يجري سابقا، ووفقا لمصادر من الجيش، فان مع مرور الوقت ستزداد المناطق الخاضعة لسيطرة الجيش، وتقل المناطق الخاضعة لسيطرة حماس، قال ضباط ميدانيين ان التعليمات التي حصلوا عيلها من قائد المنطقة الجنوبية، تقضي بضرورة تحليل العدو وفهم الأمور التي تشكل تحدي ومخاوف بالنسبة له، وتشكيل أدوات ضغط عليه بناء على ذلك، وعلى سبيل المثال وفقا لتقييمات القيادة الجنوبية، فإن إحدى أكثر النقاط التي تقلق حماس هي حركة السكان المدنيين واحتلال الأرض من قبل قوات الجيش، وقال مصدر أمني إن قلق حماس لا يقتصر على نقل السكان وعدم سيطرتها على هذا الأمر فحسب، وانما بحقيقة إن دولة إسرائيل تسيطر يوما بعد يوم على المزيد من الأراضي في قطاع غزة، وان حماس لا تستطيع إيقاف ذلك، مع الاشارة الى انه خلال ولاية رئيس الأركان السابق هيرتسي هليفي، كانت القوات الإسرائيلية تدخل وتخرج من قلب الأراضي الفلسطينية دون السيطرة عليها. (موقع واللاه)

حرب الطائرات المسيّرة

بالتوازي مع التقارير الفلسطينية عن تزايد عدد الحوادث خلال الأسبوع الماضي، والتي هاجم خلالها الجيش المسلحين باستخدام طائرات مسيّرة أو نفذ خلالها دوريات ميدانية باستخدام الطائرات المسيرة في المنطقة، عرض قادة الكتائب والألوية أساليب عمل القوات التي تستخدم الطائرات المسيّرة على نطاق متزايد، في الوقت نفسه أوضح ضباط الاحتياط أن هذه في الغالب "مبادرات محلية" لشراء الطائرات المسيّرة وطرق استخدامها، وقال أحد الضباط انه يجب على القوات البرية زيادة وتيرة شراء الطائرات المسيّرة، التي أصبحت أداة فعالة للغاية في القتال، مشيرا الى عدم وجود عدد كافي من المسيرات، وأكد الضباط أن الاستخدام الاحترافي للطائرات المسيّرة يُبسّط العمليات الميدانية للمسح وتحديد المواقع والهجوم، ويُتيح أمنًا عالي الجودة للقوات، وقال الضباط انه يجب على القوات البرية وضع عقيدة قتالية موحدة ومنهجية للطائرات المسيّرة. يجب أن تتضمن هذه العقيدة تحقيقات، والتركيز على الدروس المستفادة، والتطبيق العملي. (موقع واللاه)

الجيش يؤكد مقتل منفذ عملية إطلاق النار قرب بروقين

قوات الجيش تمكنت من اغتيال منفذ عملية اطلاق النار قرب بروقين التي قتل خلالها مستوطنة حامل كانت في طريقها لغرف الولادة، وتمت عملية الاغتيال بتوجيه من الشاباك يوم السبت الماضي، ضمن حملة التمشيط التي شنها الجيش في بروقين، وخلال الحملة ركض المتهم نحو الجنود حاملا حقيبة مشتبه بأنها مفخخة، وكان يردد عبارات باللغة العربية، الا ان قوات الجيش تمكن من قلته دون وقوع إصابات، وبعد التحقيق الاستخباري الذي اجراه الشاباك تبين ان نائل سمارة الذي تم اغتياله هو من قام بتنفيذ عملية اطلاق النار قرب بروقين، ويشار انه امضى في السابق فترة في السجن بتهمة الانتماء لحماس وممارسة نشاطات إرهابية، كما تم اعتقاله مرة أخرى بتهمة التحريض على شبكات التواصل الاجتماعي، وتم العثور في الحقيبة التي كان يحملها عند اغتياله على بندقية من نوع ام 16 ومواد قتالية أخرى، التي استخدمها في تنفيذ العملية. (موقع واللاه، قناة 7)

سكان غزة اقتحموا مخازن المساعدات الإنسانية ونهبوا محتوياتها

المكتب الإعلامي التابع لحكومة حماس في غزة، أعلن عن دخول 87 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة يوم أمس، لصالح مؤسسات دولية ومحلية، وقال ان الشاحنات وصلت عبر معبر كرم أبو سالم، وكانت مخصصة للتوزيع المنظم، ومع ذلك وثقت سلسلة من مقاطع الفيديو التي نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، قيام السكان الغزيين بإيقاف الشاحنات، واقتحام المستودعات وينهبون محتوياتها، حيث يقومون بتحميل أكياس الدقيق ومعدات أخرى في سياراتهم وعرباتهم اليدوية، ويشار انه بعد قرار الكابينت استئناف ادخال المساعدات الإنسانية للقطاع، أعلن نتنياهو بانها لن تصل لأيدي حماس، كما هدد سموتريتش بالانسحاب من الحكومة اذا وصلت ولو حبة واحدة من تلك المساعدات لحماس. (موقع واللاه)

أولمرت، بن غبير وسموتريتش إرهابيان

رئيس الوزراء السابق إيهود أولمرت شن هجوما لاذعا على الحكومة الإسرائيلية، ووصف كل وزير المالية ووزير الأمن القومي بـالإرهابيين، وحذر من أن إسرائيل في طريقها إلى كارثة وعزلة دولية، وقال انه لا يدعو الجنود الى رفض الخدمة العسكرية، الا اننا نتحدث عن حرب استمرت قرابة 19 شهرا، والحديث عن استنزاف لا يتوقف، وأكد أن انتقاده موجه للحكومة وليس للجيش، وقال انه يدعو إلى وضع حد لتجاوزات الحكومة وغطرستها، ويدعو إلى وضع حد لهذه السياسة التي تسبب كارثة لدولة إسرائيل، وستؤدي إلى عزلتها ونبذها من العالم أجمع، نتيجة السياسة التي يقودها إرهابيان- بن غفير وسموتريتش. (موقع واللاه)

ترجمة وإعداد عطا صباح