الرئيسية

تأجيل تنفيذ برنامج المساعدات الجديد لغزة، وأزمة خانقة تمر بها حماس

مسؤولون إسرائيليون أكدوا أمس انه سيتم تأجيل برنامج المساعدات الجديد لغزة، حيث لن يتم تنفيذه اليوم كما كان مخطط له، وأفادوا بأن توزيع المساعدات سيستمر في الأيام المقبلة عبر الشاحنات التي سيتم إدخالها الى قطاع غزة كما كان معمولا به في الفترة الأخيرة، وذلك في ظل المخاوف من وقوع تلك المساعدات في أيدي حماس، وقد أعلن منسق اعمال الحكومة الإسرائيلية غسان عليان، ان 388 شاحنة مساعدات دخلت القطاع الأسبوع الماضي، ومن المتوقع ان تستمر عملية ادخال الشاحنات لهذا الأسبوع أيضا بموافقة الحكومة الإسرائيلي، على الرغم من الانتقادات الموجهة لهذه العملية، وذلك لان الشركة الامريكية التي من المفروض ان تقوم بتوزيع المساعدات لم يكن لديها الوقت الكافي لتنظيم نفسها، واكد المسؤولين الإسرائيليين ان عملية تأجيل برنامج المساعدات الجديد ستكون لبضعة أيام فقط وذلك لأسباب لوجستية، وبالتوازي مع ذلك اشارت التقارير الى ان حماس تمر حاليا في ازمة عسكرية واقتصادية لم يسبق لها مثيل منذ تأسيس الحركة في العام 1987، وقالت التقارير ان الازمة تطال كل من غزة والضفة الغربية ولبنان، حيث تعاني الحركة في الساحات الثلاث أزمات أمنية واقتصادية، وفي غزة ابلغ عن تراجع واضح في الدعم الشعبي للحركة، قد أعلنت المصادر ان موظفي حكومة حماس في القطاع، تلقوا خلال الأشهر الأربعة الماضية 900 شيكل فقط، الامر الذي اثار استياء واضح في صفوف الموظفين، كما ان ميزانيات الوزارات المختلفة واللجان توقف بشكل شبه كامل، كما أعلنت المصادر ان مسلحي الجناح العسكري لحماس لم يتلقوا رواتبهم منذ ثلاثة اشهر تقريبا، ويدون صعوبة بالغة في شراء الأسلحة، كما أفادت التقارير بان عائلات المسلحين القتلى والجرحى والمعتقلين توفقوا عن تلقي الأموال من الحركة، وعلى الصعيد الإداري أفادت المصادر عن وجود فراغ واضح في المناصب بعد عميلات الاغتيال التي تعرض مسؤولي الحركة، وقد اكدت مصادر من حماس ان الوضع صعب ومدمر للغاية، الا انهم اكدوا بان الحركة ستتمكن من التعافي بعد انتهاء الحرب حتى وان استغرق ذلك وقتا كبيرا. (إسرائيل اليوم، يديعوت، قناة 7)

صندوق غذاء لكل عائلة، ومئات الأميركيين المسلحين: إسرائيل توسع مساعداتها لغزة

طريقة جديدة سيتم اعتمادها في برنامج توزيع المساعدات الإنسانية الجديد في قطاع غزة، بشكل يجعل معه من الصعب بشكل كبير على حماس السيطرة على الغذاء، حيث ستتم العملية عبر حماية مئات المسلحين الأمريكيين، ومراقبة جوية من قبل الجيش الإسرائيلي، وستنطلق خلال الأيام القريبة عملية توسيع المساعدات على نطاق واسع في القطاع، وذلك بموافقة وتنظيم من قبل الحكومة الإسرائيلية، في مشروع طموح وغير مسبوق من شأنه أن يوفر الغذاء لـ 1.2 مليون فلسطيني، وقد أكملت المؤسسة الأمنية الإسرائيلية مؤخرا، بالتعاون مع منظمات إغاثة دولية وشركة أمنية أمريكية، إنشاء أربعة مجمعات لتوزيع الغذاء في قطاع غزة، في المنطقة الواقعة بين محوري نتساريم وموراج، وعلى الجانب الشمالي للمحور، وتستهدف هذه النقاط الأربعة توزيع الغذاء على حوالي مليون غزي يعيشون في مدن الاخلاء في المواصي جنوب القطاع، علما انه كان من المفترض ان يبدأ البرنامج الجديد اليوم، ولكن تم تأجيله لأسباب لوجستية الى وقت لاحق من هذه الأسبوع، مع احتمال ان يبدأ تنفيذه غدا،  وسيتم تنفيذ البرنامج على النحو التالي:

أربع مجمعات بين محوري نتساريم وموراج اللذان يحيطان بالمنطقة الإنسانية.

العمل على مدار 24 ساعة يوميا من قبل فريق محلي ودولي بإدارة شركة أمريكية.

ادخال عشرات الشاحنات يوميا عبر المحاور التي يسيطر عليها الجيش لمنع تعرضها للنهب.

مراقبة جوية من قبل الجيش بعد تحرك الشاحنات للمجمعات الأربعة ومراقبة ما يجري بداخل تلك المجمعات من الجو.

كل رب اسرة يستطيع الوصول أحد المجمعات والحوصل على صندوق غذاء لعائلته دون تعرضه للفحص او التسجيل.

يحتوي كل صندوق على الدقيق والزيت والسكر وغذاء الأطفال وغذاء لمرضى الاضطرابات الهضمية. (يديعوت)

تطورات الصفقة

إسرائيل تواصل احتلال مناطق إضافية في قطاع غزة، وذلك في ظل استمرار محادثات الصفقة مع الوسطاء، وقد اشارت المعلومات الاستخبارية التي لدى إسرائيل الى ان خليل الحية هو من يتخذ القرار الان بخصوص الصفقة، وذلك في اعقاب عمليات الاغتيالات الأخيرة في قطاع غزة والتي طالت قيادة حماس ومن بينهم محمد السنوار شقيق يحيى السنوار، وقد تم مؤخرا عرض مقترح محدث للصفقة على خليل الحية من قبل الامريكيين، يشبه مخطط ويتكوف الا انه محدث، مع الإشارة الى ان إسرائيل وافقت على الطلبات الامريكية بإجراء تغييرات على المخطط، الا ان الحية لم يقدم رده حتى الان على الاقتراح، ويشار ان الإسرائيليين يقولون ان الحية يتحكم بمصير الغزيين، ويقولون في إسرائيل ان الوفد المفاوض سيغادر الى الدوحة وفقا للتطورات، بينما الان لا يتواجد فريق المفاوضات لا في الدوحة ولا في القاهرة، وتقوم إسرائيل بالتوازي مع ذلك بتعميق حملة عربات جدعون في القطاع، ويحذر الإسرائيليين انه كلما تم تعميق الحملة على القطاع، فان مقترحات الصفقة التي سيتم عرضها على حماس، لن تتضمن بالتأكيد الإنجازات التي تسعى لها حماس، مع الإشارة الى ان الانطباع السائد في إسرائيل، هو بان وضع حماس في قطاع غزة آخذ في الضعف، وأنها تواجه صعوبات إدارية ووظيفية، وفقا للأهداف التي تحديدها في بداية الحرب، واعلن مصدر إسرائيلي وجود دعم أمريكي كامل للأهداف التي وضعتها إسرائيل للحرب، وذلك على الرغم من التقارير المختلفة التي تحدثت عن وجود صعوبات في العلاقات الإسرائيلية الامريكية. (إسرائيل اليوم)

جنود احتياط ورجال أعمال إسرائيليون وراء إنشاء صندوق إغاثة غزة

تحقيق لصحيفة نيويورك تايمز كشف أن مسؤولين إسرائيليين، بمن فيهم جنود احتياط ورجال أعمال، هم أول من اقترح فكرة تكليف شركات مدنية بتوزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، وذلك بهدف تجاوز الأمم المتحدة، وكان ضباط الاحتياط الذين قادوا الفكرة يخدمون في وحدة تنسيق أنشطة الحكومة في الأراضي الفلسطينية تحت قيادة المنسق السابق رومان غوفمان، الذي تمت ترقيته لاحقا وتعيينه سكرتير عسكري لنتنياهو، وقالت الصحيفة أن إسرائيل على وشك نقل مسؤولية توزيع المساعدات فيلا القطاع الى منظمات خاصة حديثة التأسيس، ذات تاريخ "مُبهم" ومصادر مالية مجهولة، وذلك ضمن خطة مثيرة للجدل تعتبرها الأمم المتحدة "خطيرة"، ويرأس شكرة الامن الامريكية التي ستتولى مسؤولية توزيع المساعدات، فيليب ب. رايلي وهو ضابط كبير سابق في وكالة ال CIA والذي قام في الثمانينات بتدريب منظمة "الكونرتاس"، التي قاتلت الحكومة الماركسية في نيكارغوا، والذي أصبح فيما بعد أحد كبار ضباط الاستخبارات في أفغانستان، وكشفت الصحيفة ان برنامج توزيع المساعدات الذي اعلن عنه المبعوث الأمريكي ويتكوف، على انه مشروع امريكي خاص منفصل عن إسرائيل، ما هو في الواقع الا مبادرة أمريكية تم طرحه من قبل مسؤولين اسرائيليين في الأسابيع الأولى من الحرب. (يديعوت، قناة 7)

الجيش يوسع نطاق أنشطته في جميع أنحاء قطاع غزة، والصراخ يتزايد

الجيش يقوم مؤخرا بتوسيع نطاق عملياته القتالية في أنحاء قطاع غزة، وسكان القطاع يصرخون طلبا لإنهاء الحرب، خاصة وان الواقع اليومي في القطاع يزداد سوءا يوما بعد يوم، حيث يتم نهب شاحنات المساعدات الإنسانية التي تدخل للقطاع ويعاني الأطفال من الجوع، وذلك بالتوازي مع قيام الجيش بتوسيع نطاق عملياته البرية ويزيد من الضغط العسكري على حماس، وقد وصفت مصادر أمنية إسرائيلية الحملة بانها أصبحت بالغة الشدة، حيث تم ادخال الاف الجنود الجدد ونشر العديد من القوات داخل القطاع، وتركز الحملة حاليا بشكل رئيسي على جباليا ودير البلح وخان يونس ورفح، ويقول الجيش أنه استخلص الدروس من مراحل القتال السابقة، مع إدخال تعديلات التي تتناسب مع المنطقة المدمرة والمكتظة بالسكان، والعمليات البرية المصحوبة بقصف مدفعي وغارات جوية، ضمن محاولات السيطرة على المناطق التي يتم احتلالها بشكل كامل، مع اتساع نطاق عمليات الجيش تتزايد الخسائر المدنية في القطاع، وتتزايد صرخات الاستغاثة من السكان المحليين، ومع اتساع نطاق المناورات تتزايد الأصوات التي تتحدث عن استحالة الحياة تحت النار. (موقع واللاه)

سفير إسرائيل لدى الاتحاد الأوروبي: "العالم يطلب منا إنهاء الحرب، فإلى أي مدى يمكننا تكرار رواية بيباس؟"

السفير الاسرائيلي لدى الاتحاد الاوروبي حاييم ريغيف، تحدث عن صعوبة شرح استمرار الحرب لأوروبا، وقال، "إنهم يطالبوننا بإنهائها وإطلاق سراح الرهائن، وقال، لقد انتهى الدعم الذي تلقيناه في البداية". وحذّر من تصريحات الوزراء الإسرائيليين حول الحرب في غزة، قائلاً: "إنهم يُصعّبون علينا الأمر كثيرًا". ومع ذلك، قال: "لا يوجد تسونامي سياسي، ولكن هناك بالتأكيد انجراف"، وقال بأنه "لا يوجد تسونامي سياسي، ولكن هناك بالتأكيد انجراف يجب معالجته"، وأشار إلى الضغوط على إسرائيل لإنهاء الحرب على غزة، بعد أكثر من عام وسبعة أشهر من مجزرة 7 أكتوبر، وقال، "لقد سحقناهم لمدة عام ونصف في موضوع الرهائن، وإلى أي مدى يمكن سرد قصة بيباس؟ يقولون لنا: 'أوقفوا الحرب وأفرجوا عن الرهائن'، وأضاف، ان أوروبا ترى الصور المروعة من غزة، لأطفال جائعين وأواني فارغة، ويصعب عليها مواجهة مشاهد الرعب، وأضاف ان الدعم الذي تلقيناه من أوروبا في بداية الحرب قد انتهى، وهم مهتمون بإنهاء الحرب لأن لديهم أمورًا أكثر أهمية للتعامل معها، مثل الحرب في أوكرانيا، والأزمة التجارية مع الولايات المتحدة، والهجرة، وغيرها، وحذر من تصريحات وزراء الحكومة حول حرب غزة، وكذلك من التصريحات الإشكالية الصادرة عن الجانب الآخر من الخريطة السياسية-يقصد تصريحات المعارضة-، وقال إنهم يُصعّبون علينا الأمور كثيرًا، وأشار إلى أنه "أكثر قلقًا بشأن المبادرة الفرنسية للاعتراف بالدولة الفلسطينية في مؤتمر الأمم المتحدة في حزيران المقبل، كما تطرق إلى إمكانية إلغاء اتفاقية الشراكة مؤكدًا عدم قلقه تجاه الامر، وتوقع أنه "بدرجة عالية من اليقين" لن يكون هناك إجماع على إلغاء الاتفاقية بالكامل، كما يُقدّر أنه لن يكون هناك إلغاء جزئي لها، وأوضح أنه "على الرغم من موافقة 17 دولة (من أصل 27) على إعادة النظر في الاتفاقية، إلا أن هناك دولًا كبيرة ومهمة في الجانب المعارض لإعادة النظر، مشيرا ان ذلك كان بالتأكيد ثمرة العمل الدؤوب الذي بذلته وزارة الخارجية الإسرائيلية في الأسابيع الأخيرة"، وفي تقديره فإن الانجراف الدولي ضد إسرائيل سيتوقف إذا استؤنفت المساعدات الإنسانية في غزة، وإذا تحسن الوضع في غزة فإننا نستطيع أن نبدأ في تحسين وضعنا. (يديعوت)

احراق منزل ورشق حجارة، مواجهات بين المستوطنين والفلسطينيين في قرية بروقين

اشتباكات عنيفة اندلعت الليلة بين مستوطنين وفلسطينيين في قرية بروقين شمال الضفة، وذلك في اعقاب قيام أحد سكان القرية بتنفيذ عملية إطلاق التي قتلت فيها امرأة من مستوطنة بروخين القريبة من قرية بروقين، حيث وصل عشرات المستوطنين الى أطراف بلدة بروقين لتندلع مواجهات عنيفة بينهم وبين السكان الفلسطينيين، والتي تضمنت عمليات الرشق بالحجارة، وقيام المستوطنين بإحراق أحد المنازل بينما كان يتواجد فيه شخص، والجيش قال ان تقارير وصلته أفادت بوقوع احتكاك بين المستوطنين والفلسطينيين، تم خلالها تراشق الحجارة بشكل متبادل بين الطرفين، وان قوات الجيش وانطلقت فور حصولها على التقرير وقامت بتفريق المشتبكين، واعلن عدم وقوع أي إصابات او اضرار، علما ان فلسطينيين ابلغوا الجيش بإصابة خمسة فلسطينيين جراء رشقهم بالحجارة، ويشار ان هذه هي المرة الثانية التي تقع فيها مواجهات عنيفة في القرية، حيث قام عشرات المستوطنين ليلة الجمعة الماضية باقتحام قرية بروقين بعد انسحاب الجيش منها، وقاموا بإشعال النار في خمسة منازل وخمسة مركبات على الأقل، لينسحب المستوطنين من القرية بعد عودة الجيش اليها، الا ان الجيش لم يقوم باعتقال أي من المشتبهين. (يديعوت)

عائلات المخطوفين ضد رئيس الشاباك المعين ويطالبون بإلغاء تعيينه فورا

احتجاجات شعبية واسعة على تعيين اللواء ديفيد زيني رئيسا لجهاز الشاباك، وتشن عائلات المخطوفين هجوما شرسا عليه وتطالب بإلغاء تعيينه، وجاء ذلك في اعقاب التقرير الذي قال بانه ابدى معارضة مبدئية لصفقات الافراج عن المختطفين خلال اجتماعات هيئة الأركان، وقالت عائلات المخطوفين والمفقودين على شبكة تويتر ان هذه تصريحات صادمة ومدانة صادرة عن شخص مقدر له أن يقرر مصير المخطوفين والمختطفات، وقالوا ان تعيين رئيش لجهاز الشاباك يقدم حرب نتنياهو على عودة المختطفين، هو اثم وجريمة وظلم لشعب إسرائيل بشكل كامل، واعتداء على القيم  وعلى الواجب المقدس بعدم ترك أحد خلف خطوط العدو، وطالبت العائلات بالتوضيح من زيني. (موقع واللاه)

الليكود يستعد لإجراء انتخابات التمهيدية

أشارت وثيقة داخلية لليكود حصلت عليها صحيفة "إسرائيل اليوم" المقربة من نتنياهو، ان الليكود يجري تحديثا لقائمة أعضاء الحزب العاملين في مختلف فروعه استعدادا لانتخابات تمهيدية محتملة، وتتضمن الوثيقة تفاصيل دقيقة عن 294 فرعا في جميع أنحاء إسرائيل، بالإضافة إلى وضع كل فرع، وأشار التقرير إلى أنه من المتوقع أن تكون الانتخابات التمهيدية لليكود مثيرة للغاية، ورغم أن أغلب التقديرات تشير إلى أن نتنياهو سيستمر في منصبه لولاية أخرى، إلا أن المنافسة ستكون على حسم المراكز الخمسة والعشرة الأولى في القائمة، بالإضافة إلى موقع المرشحة الأبرز في القائمة، ومن بين المتنافسين سيكون وزير الامن السابق يوآف غالانت، ووزير الخارجية الحالي جدعون ساعر الذي عاد الى صفوف الليكود بعد ان انشق عنه. (قناة 7، إسرائيل اليوم)

يائير جولان، إسرائيل بالتأكيد لا تقتل الأطفال كهواية، وكلامي كان موجها للقيادة السياسية

رئيس حزب الديمقراطيين يائير غولان، تراجع عن تصريحاته التي قال فيها ان الدول العاقلة لا تقتل الأطفال كهواية، وقال ان إسرائيل بالتأكيد لا تقتل الأطفال كهواية، وأنها لم ترتكب جرائم حرب في غزة، مشيرا ان كلامه كان موجها للقيادة السياسية، مضيفا ان الهدف من الحرب سياسي، حيث ان حماس تم هزيمتها عسكريا وانه يجب انهاء الحرب وإطلاق سراح جميع الرهائن دفعة واحدة، وقال انه لا يذكر انه تم الطلب من سموتريتش أو بن غفير الاعتذار عن تصريحاتهما، وقال انه لا يعقل أن نجدد القتال في غزة وأن يتم تحديد الأهداف السياسية للحرب من قبل أشخاصٍ بهذه النظرة للعالم، وقال انه يرى كشخص مهني ان يتم توجيه الحرب ضد من يهددون إسرائيل، وقال، إذا أرادت إسرائيل الحياة، فلا يمكنها أن تبشر بقتل المدنيين. (موقع واللاه)

محاولة طعن جنود في الخليل ومقتل المنفذ

فلسطيني حاول تنفيذ عملية طعن ضد الجنود الإسرائيليين، عند أحد الحواجز العسكرية في الخليل صباح الامس، الا ان قوات الجيش أطلقت النار على المنفذ وقتلته قبل ان يتمكن من تنفيذ العملية، ولم تقع أي إصابات في صفوف الجيش. (موقع واللاه)

ترجمة وإعداد عطا صباح