الرئيسية

وضع إسرائيل يتدهور، وفي إسرائيل قلقون من إمكانية نجاح باريس في منع التمثيل في المعارض الامنية

قلق بالغ في إسرائيل من إمكانية محاولة باريس منع الشركات الأمنية الإسرائيلية من المشاركة في معرض "لو بورجيه" الجوي، الذي سيعقد في الفترة الواقعة بين 16-22 حزيران الحالي، وذلك في ضوء الصراع مع فرنسا والتهديد بفرض عقوبات على إسرائيل بسبب الحرب على غزة، مع الإشارة الى ان المعرض يعتبر من أكبر واهم الفعاليات الأمنية في العالم، ويشار ان الضغوطات السياسية والشعبية تتزايد مؤخرا في فرنسا، للإعلان عن عدم مشاركة شركات امنية إسرائيلية في المعرض، وأفادت مصادر مطلعة بأن القرار لم يتخذ بعد، وأن الرئيس ماكرون سيتخذ هذا القرار الأسبوع الحالي على الأرجح، وأكد مصدر إسرائيلي وجود قلق كبير في إسرائيل من أن يمنع الفرنسيون تمثيل إسرائيل في معرض الأسلحة الرئيسي في أوروبا. (يديعوت)

قلق في أوساط القوات العاملة في غزة، "نقوم بإطعام السكان وكذلك المسلحين"

في أعقاب الحوادث الخطيرة التي أودت بحياة أربعة أشخاص وإصابة آخرين خلال يومين، انتقد مسؤولون كبار في الجيش الدفاع عملية توزيع المساعدات الإنسانية في غزة، وكذلك انتقدوا قيام عصابات مسلحة بتأمين الشاحنات وتوزيع المواد الغذائية، وفي الوقت الذي يدعي فيه الجيش ووزارة الامن نجاح مراكز توزيع المواد الغذائية في غزة، واستمرار شاحنات المساعدات الإنسانية في التدفق إلى قطاع غزة، يتعرض العديد منها للسرقة، وتنتهي محتوياتها في أيدي حماس والعصابات المسلحة، وقال مسؤول كبير في الجيش اتضح أننا نقوم بإطعام السكان والمسلحين، وقال مسؤول كبير آخر في قيادة المنطقة الجنوبية، ان قيام المسلحين المحليين بتأمين شاحنات المساعدات هو امر غير فعال، مشيرا انهم سيقومون في نهاية المطاف بالانقضاض على الجيش، وحول موافقة إسرائيل على دخول شاحنات المساعدات الى غزة، قال مسؤول كبير في الجيش، لقد عدنا مرة أخرى للعمل بحماقة، لكننا هذه المرة نحرص أيضا على توفير الطعام للمدنيين ولمسلحي حماس على حد سواء، ووفقًا له، "تعرضت عشرات الشاحنات للسرقة على يد إرهابيين، بعضها بشكل منظم وبعضها الآخر على يد خلايا مرت شاحناتها عبر القطاع الذي تعمل فيه. (قناة 12)

إطلاق النار على اللصوص وإعدام المتعاونين على يد حماس في غزة

حماس أعلنت انها قامت في الأيام الأخيرة الماضية بتكثيف أنشطتها الأمنية الداخلية في قطاع غزة خلال، وذلك في إطار حملة واسعة النطاق ضد اللصوص والمشتبه بتعاونهم مع إسرائيل، وأفادت مصادر في الحركة لصحيفة "الشرق الأوسط" أن التوجيهات صدرت من قيادة حماس إلى كبار مسؤولي الأمن والجناح العسكري للحركة، بهدف التصدي لمن يخل بالنظام العام، سواء من خلال سرقة شاحنات المساعدات والمستشفيات والمتاجر والأسواق، أو بتقديم معلومات لإسرائيل، وبحسب المصادر تقوم حماس بتنفيذ عقوبات قاسية بحق المتورطين، حيث تم إطلاق النار على بعض المشتبه بهم في أرجلهم، وتعرض آخرون للضرب المبرح، وأُعدم بعضهم، وأفادت التقارير انه تم خلال الأيام الثلاث الماضية، مقتل ما لا يقل عن 12 شخصا، حيث تم إطلاق النار عليهم أو الاعتداء عليهم بالضرب، على يد قوات حماس في وسط غزة وخان يونس وشمال مدينة غزة، وفي مدينة غزة نفسها قُتل أربعة أشخاص يشتبه في تعاونهم مع إسرائيل، كما أطلق النار على مدنيين آخرين يشتبه في بيعهم دقيقا مسروقا أو تنفيذهم هجمات عنيفة، ووفقا للمصادر كان أحد القتلى يترأس عصابة سرقة أسلحة من مسلحين قُتلوا على يد إسرائيل، وينتمي إلى قبيلة محلية جنوب المدينة، وقالت مصادر حماس أن قوات الأمن لن تتردد في التعامل بحزم مع أي محاولة للإضرار بالنظام العام، وأن العملية ستستمر على الرغم من الهجمات الإسرائيلية، انطلاقا من الرغبة في منع إيذاء عناصر الأمن وردع الآخرين. (موقع واللاه)

السيناريو المتطرف الذي يقلق الجيش، هجوم جماعي للفلسطينيين على الحدود

الجيش أجرى تقييما خاصًا للوضع في ضوء الجهود الحثيثة التي تبذلها قيادة حماس لإحباط توزيع الطرود الغذائية على يد الشركة الأمريكية في ثلاثة مواقع مختلفة في رفح، واتضح خلال التقييم انه تم توزيع عشرات الاف الطرود الغذائية على ممثلي عائلات مكونة من 50 شخصا، حيث يكفي كل طرد لمدة خمسة أيام، وقد تمت عملية التوزيع رغم قيام حماس بنشر المسلحين على الطرق الرجلية، حيث قاموا بتهديد السكان لمنعهم من الاقتراب من توزيع التوزيع، وفي بعض الحالات قام عناصر حماس بإطلاق النار على السكان الذين حاولوا الاقتراب من مراكز التوزيع، الا ان السكان عثروا على طرق بديلة توصلهم من مناطق الملاجئ الى مراكز التوزيع لاستلام الطرود، وبالتوازي مع ذلك تقوم حماس بتشغيل منظمة متكاملة من الحرب النفسية والتضليل الإعلامي لمنع الجمهور من استلام الطرود الغذائية، حيث لم تدرك حماس بعد انها لم تعد هي الكيان الوحيد المسيطر على القطاع، وقال مصدر امني انه مع مرور الوقت سيتم تحسين مراكز التوزيع بحيث تتمكن من توزيع خدماتها لعدد اكبر من الناس، وسيتم انشاء المزيد من مراكز التوزيع، الا ان المصدر رفض الكشف عن الجهة التي تمول المواد الغذائية، وتشير تقديرات قيادة المنطقة الجنوبية، الى ان المزيد من الفلسطينيين ستوجهون جنوبا، للحصول على المساعدات الغذائية، وتم خلال جلسة التقييم طرح عدة سيناريوهات متطرفة، ومن بينها:

أولا، احتمال قيام حماس بمهاجمة مراكز التوزيع عبر مبعوثين لا ينتمون لأي تنظيم، ولذلك يقوم الجيش بنشر قوات احتياط في المنطقة.

ثانيا، اما السيناريو المتطرف الآخر الذي تم طرحه، هو نجاح حماس في تأجيج الجماهير الفلسطينية في مخيمات الوسط او جنوب القطاع ودفعها لاقتحام الحدود الإسرائيلية بأعداد هائلة، ولهذا الغرض وفّر الجيش موارد للرصد الاستخباراتي وقوات الاحتياط، بما في ذلك تشديد أوامر إطلاق النار للقيادة العليا في الميدان. (موقع واللاه)

واشنطن بوست تعترف، لم نعر اهتماما لنفي إسرائيل، ومراكز المساعدات لن تفتح اليوم

صحيفة واشنطن بوست اعترفت بأن المقال الذي نشرته الأحد الماضي، والذي جاء فيه أن الجيش قتل أكثر من 30 فلسطينيا بالقرب من مركز توزيع مساعدات في قطاع غزة، لم يفي بالمعايير المتعلقة بالعدالة، وقد جاء في عنوان المقال المنشور يوم الأحد أن المعلومات صادرة عن مسؤولين صحيين، ووفقا للصحيفة، لم يوضح المقال ما إذا كان نسب الوفيات إلى إسرائيل هو موقف وزارة الصحة في غزة، أم أنها حقيقة أكدتها الصحيفة، وتم تحديث المقال والعنوان مساء الاحد حيث تم التوضيح بانه لا يوجد اجماع حول من هو المسؤول عن عملية إطلاق النار، وأن هناك خلافا حول هذه المسألة، وأضاف بيان الصحيفة أن إسرائيل صرحت بأنها لا تعلم بالإصابات، وأن تحقيقا أوليا أشار إلى أن جنودها لم يطلقوا النار على المدنيين، لكن المنشور لم يعطي هذا النفي حقه، وقدم يقينا غير صحيح بشأن ما كان معروفا عن أي تورط إسرائيلي في إطلاق النار، وان الرواية الاولى التي تضمنها المقال لم تستوفي المعايير، وما كان ينبغي نشره بهذه الطريقة. (يديعوت، قناة 7)

توزيع حوالي 6 ملايين وجبة في محطات توزيع الطعام منذ افتتاحها قبل اسبوع

مرّ أسبوع تقريبا على افتتاح أول أربع محطات توزيع طعام في قطاع غزة، وإطلاق برنامج المساعدات الإنسانية المشترك بين إسرائيل والولايات المتحدة، وصندوق إغاثة قطاع غزة أصدر تقريرا موجزا قال فيه ان العمل جاري على انشاء أربع محطات إضافية شمال قطاع غزة، وأضاف، نحن نحافظ على مرونتنا وسنواصل مواءمة عملية التوزيع بما يتناسب مع الظروف الميدانية، بما في ذلك سهولة الوصول الى الطرق والازدحام واعتبارات السلامة، ويعمل الصندوق بنشاط على اختبار وتحسين نموذج التوزيع الخاص به، من أجل توفير اقصى قدر من المساعدة لأكبر عدد من الناس بأمان، ووفقا لبيانات الصندوق تم اول أمس توزيع 21 شاحنة طعام في منطقة تل السلطان، بإجمالي 20160 صندوق كانت تحتوي على 1.159 مليون وجبة، وقال التقرير انه منذ افتتاح محطات التوزيع تم توزيع 87 أإلف صندوق تحتوي على حوالي 5.880 مليون وجبة. (قناة 13)

مصدر أمني، مؤشرات على نجاح خطة توزيع المساعدات، وكسر حاجز الخوف من حماس

مسؤول أمني إسرائيلي قال، بعد أيام من عمل برنامج المساعدات الجديد، هناك مؤشرات أولية على نجاح الاستراتيجية والمنهجية كنقطة تحول، وقال ان نقاط المساعدات تمثل نجاحا غير مسبوق، مع الاشارة الى ان الحديث يدور عن عملية تعلم وتغيير مستمرين، وعملية تشكيل لعملية توزيع المساعدات، وقال ان هناك جهات من غزة ومن حماس تحاول خلق حالة من الفوضى والاضطراب، بهدف عرقلة نشاطاتنا وخلق رواية زائفة، الا انه قال انه تم كسر حاجز الخوف لدى سكان قطاع غزة من حماس، حيث حاولت حماس بشكل مستمر كسر السكان ومعارضة خطة التوزيع على مستوى الشبكات والمستوى الشعبي، بهدف الحفاظ على قدرتها في السيطرة والتحكم بالغذاء الامر الذي يؤدي بطبيعة الحال الى سيطرتها على سكان القطاع، وقال ان سكان القطاع صوتوا بأقدامهم ضد حماس،  حيث توافدوا بأعداد هائلة على مقرات توزيع المساعدات، محطمين بذلك الحاجز الاولي لدى الجمهور تجاه حماس، الامر الذي يضر بمكونها الحاكم في الحفاظ على قدرتها على الحكم، وأضاف، هناك جهات عديدة داخل حماس ومنظمات الأمم المتحدة، يشوهون ويتمنون فشل برنامج توزيع المساعدات عبر مجمعات التوزيع، وقد تحالف هذان العنصران ويتشاركان في سردية واحدة وهدف مشترك، الا وهو الحفاظ على قدرة حماس على الحكم وعلى قدرتها الاقتصادية، للسيطرة على المساعدات التي تقدم للسكان. (قناة 13)

الجيش يوسع مناوراته في رفح، وحماس تحاول عرقلة توزيع المساعدات

المتحدث باسم الجيش قال ان الجنود يواصلون عملية تطهير الأرض، مشيرا انه تقريبا كل منزل من بين منزلين مفخخ، وتقوم القوات بتدمير هذه المنازل، وقال ان حماس تفقد السيطرة على الارض، وتطلق النار على السكان الذين يحاولون الحصول على المساعدات، وتواصل نشر معلومات كاذبة، بما في ذلك الادعاء بأن الجيش أطلق النار على المدنيين، مؤكدا ان هذا حدث لم يحدث مطلقا، وقال ان قبضة حماس تتصدع وتضعف تدريجيا، مشيرا ان عملية توزيع الغذاء عبر الآلية الجديدة يضر بحكم حماس، حيث يتم توزيع عشرات الالاف من الطرود الغذائية يوميا، بشكل مباشر على السكان، وقال ان الجيش يعمل بالقرب من مراكز التوزيع الجديدة لضمان عدم وصول المساعدات لأيدي حماس، وقال ان خطة التوزيع الجديدة اثبتت جدواها وتجح، ويدرك السكان ان حماس تحاول منعهم من تلقي المساعدات، مشيرا ان حماس تحاول عرقلة وصول المساعدات إلى سكان قطاع غزة، وقال من ناحية أخرى ان أكثر من 400 شاحنة مساعدات تنتظر على الجانب الغزي من كم معبر كرم أبو سالم، جاهزة لاستلامها وتوزيعها من قبل الأمم المتحدة، وقال ان الجيش يبذل كل ما في وسعه لضمان عدم وصول المساعدات لحماس، وأضاف، يدرك السكان أن حماس لا تكترث لأمرهم، بل تعمل ضدهم وتمنعهم من الوصول إلى مواقع توزيع المساعدات. (موقع واللاه)

ديرمر تحدث هاتفيا مع رئيس الوزراء القطري وناقشا المفاوضات بشأن صفقة الرهائن.

وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر أجرى اتصالا هاتفيا مع رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، وناقشا المفاوضات المتعلقة بصفقة الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة، ويشار ان هذه هي المرة الأولى التي يتحدث فيها ديرمر مباشرة مع رئيس الوزراء القطري، منذ تعيينه رئيسا للوفد المفاوض قبل أربعة أشهر، وقال مصدر مطلع ان المحادثة كانت تهدف لإنهاء حالة الانقطاع الهاتفي بين الطرفين، والتأكد من كون آل ثاني قد فهم الموقف الإسرائيلي قبل التحدث مع كباء مسؤولي حماس في الدوحة، وقد التقى آل ثاني بقادة حماس بعد المحادثة مع ديرمر، وناقش معهم المفاوضات بشأن صفقة الرهائن، فيما أعلنت حماس استعداها لبدء محادثات تقريبية مع إسرائيل فورا لحل الخلافات المتبقية بين الطرفين بشأن صفقة الرهائن ووقف اطلاق النار، وأشار مسؤولون إسرائيليون الى انه حتى كتابة هذا التقرير، لم توافق حماس على التفاوض على أساس اقتراح ويتكوف، ولا تزال متمسكة بموقفها السابق الرافض للاقتراح. (موقع واللاه)

مصدر فلسطيني، حماس تعيد صياغة ردها على ويتكوف وتجعله أساسا للمفاوضات

مصدر فلسطيني مطلع قال لموقع واي نت، أن حماس تعمل على إعادة صياغة ردها على مقترح ويتكوف، ليصبح أكثر إيجابية، وليشكل أساسا للمفاوضات، مع الإشارة الى ان مبعوث ترامب للشرق الأوسط يمارس ضغوطا على الوسطاء لدفع حماس لتقديم رد جديد على المقترح، بحيث يكون أقرب إلى مقترحه، على أمل أن يشكل أساسا لمحادثات تقريبية في الدوحة، ويأمل الأمريكيون التوصل لإعلان عن انفراجه قبل حلول عيد الأضحى، وقد يعني هذا الإعلان أيضا العودة للمفاوضات بين إسرائيل وحماس. (يديعوت)

مصدر أمني، أيام حرجة- وقطر ومصر هما اللاعبين الاساسيين

مسؤولون إسرائيليون يعتقدون ان زيادة مشاركة قطر ومصر في هذا الوقت، قد تسهم في تضيق الهوة بين الطرفين في مفاوضات الصفقة، وذلك كما حدث في محادثات التقارب والمفاوضات حول صفقة الرهائن السابقة التي جرت في الدوحة، ومصر أمني إسرائيلي أكد على ضرورة التفريق بين قضية قطر غيت والشكوك المثارة حول مواطنين إسرائيليين، وبين الدور الذي تلعبه قطر كوسيط في مفاوضات الصفقة مع الوسيط المصري، وأكد على ان الأيام القادمة حاسمة في فرص تحقيق تقدم أي كان، ولذلك سيكون للوسطاء دور مهم فيها، مع الإشارة الى ان قطر ومصر كلاعبين رئيسيين قادرتان على تحريك عجلة المفاوضات، وتشير تقديرات مسؤولين في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، الى ان الأيام المقبلة ستشهد اتخاذ قرار حاسم في كل ما يتعلق بمفاوضات إطلاق سراح الرهائن، وعندها سيتم معرفة ما إذا كان الجيش سيقوم بتوسيع مناورته في قطاع غزة بشكل كبير ام لا. (موقع واللاه)

استطلاع، الدول الأكثر سلبية تجاه إسرائيل، 93% في تركيا و64% في المانيا

تقرير شامل جديد نشره مركز الأبحاث الأمريكي pew، أظهر ان غالبية شعوب العالم تنظر الى إسرائيل ورئيس وزراءها نظرة سلبية، وقد اجري الاستطلاع في 24 دولة وشمل أكثر من 28 ألف شخص، وقد اظهر التقرير انه في جميع الدول الذي شملها باستثناء كينيا ونيجيريا، فان مستوى الثقة بنتنياهو لم يتجاوز الثلث، أما فيما يتعلق بإسرائيل نفسها فقد أعربت نسبة كبيرة من المشاركين في 20 دولة، عن رأي سلبي تجاهها، ففي الولايات المتحدة على سبيل المثال، يحمل 53% من المشاركين نظرة سلبية تجاه إسرائيل، بزيادة قدرها 11% منذ عام 2022، في بريطانيا يحمل 61% من المشاركين نظرة سلبية تجاه إسرائيل مقارنة بـ 44% في العام 2013، اما في بقية الدول فكانت نسبة أصحاب النظرة السلبية تجاه إسرائيل على النحو التالي، تركيا 93% واندونيسيا 80% واليابان 79%، وهولندا 78%، واسبانيا 75%، والسويد 75%، وأستراليا 74%، واليونان 72%، وإيطاليا 66%، وألمانيا 64%، وعلى الجانب الاخر اظهر الاستطلاع الدول الأكثر إيجابية تجاه إسرائيل، حيث كانت على النحو التالي، نيجيريا 59%، وكينيا 50%، وأمريكا 45%، وهنغاريا 36%، والهند 34%، وجنوب افريقيا 34%، وكندا 33%، والبرازيل 32%، وكوريا الجنوبية 31%، والأرجنتين 26%، أما في إسرائيل فقد اظهر الاستطلاع ان 53% من الإسرائيليين ينظرون نطره سلبية تجاه نتنياهو، مقابل 45% لا زالوا يعربون عن تأييدهم له، اما بالنسبة لغانتس فقد بلغت نسبة عدم الراضين منه 44%، مقارنة بـ 54% في العام الماضي، كما اظهر الاستطلاع ان 61% من الجمهور ينظرون بنظرة سلبية تجاه يائير لبيد، مقابل 35% فقط ينظرون اليه بنظر إيجابية. (يديعوت)

أزمة التجنيد، حاخام جمهور الحريديم أعطى تعليماته بدعم حل الكنيست

حاخامات حزب ديجل هتوراه الذي يشكل أحد مكونات حوب يهودوت هتوراه، قالا ان اللقاء مع رئيس لجنة الخارجية والامن التابعة للكنيست يولي ادلشتاين، بخصوص قانون اعفاء الحريديم من التجنيد لم تكن جيدة، وفي اعقاب ذلك قام الحاخام دوف لاندو باعطاء تعليماته ليهودوت هتوراه بدعم مشروع قانون حل الكنيست، مع الإشارة الى ان أحزاب يش عتيد واسرائيل بيتنا والديموقراطيين سيطرحون الأسبوع المقبل على الكنيست، مشروع قانون بحل الكنيست. (قناة 13)

ترجمة وإعداد عطا صباح