الرئيسية

الدول التي ستعترف بالدولة الفلسطينية في أيلول المقبل

أعلنت كل من الدول فرنسا والبرتغال وأستراليا وفينلندا ونيوزيلندا ومالطا وسان مارينو واندورا ولوكسمبورغ، عن نيتها الاعتراف بالدولة الفلسطينية، خلال انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة في شهر أيلول المقبل، بينما أعلنت كل من بريطانيا وكندا وألمانيا عن وضعها شروطا على إسرائيل مقابل عدم اعترافها بالدولة الفلسطينية، ومن بينها الغاء فكرة ضم مناطق الضفة الغربية وانهاء الحرب على قطاع غزة ووقف اعتداءات المستوطنين في الضفة وتعهد إسرائيل بالدخول في عملية سياسية حقيقية تؤدي الى تطبيق حل الدولتين، بينما اعترفت بالدولة الفلسطينية في شهر أيار من العام 2024 كل من ايرلندا والنرويج واسبانيا وسلوفينيا وأرمينيا، ليبلغ عد الدول التي اعترفت بالدولة الفلسطينية حتى الان 141 دولة. (يديعوت)

ساعر للدول التي تعترف بفلسطين، إذا صفقت لكم حماس فماذا يعني هذا لكم

وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر هاجم فرنسا وبريطانيا وكندا عقب إعلانها نيتها الاعتراف بالدولة الفلسطينية، واستشهد بتصريحات المسؤول الكبير في حماس غازي حامد، الذي قال إن الاعتراف إحدى ثمار السابع من أكتوبر، وأضاف تعليقا لاذعا، "إذا كان هذا هو من يصفق لكم، فماذا يقول ذلك عنكم. (قناة 7)

ضغط يهودي أمريكي على إسرائيل

اللجنة اليهودية الأمريكية وحركة الإصلاح في أمريكا الشمالية، والمجلس الحاخامي، وهي ثلاث هيئات مركزية بين يهود أمريكا، أصدرت بيانات في الأيام الأخيرة تدعو إسرائيل إلى زيادة المساعدات الإنسانية لقطاع غز، وتأتي هذه الدعوات في ظل الوضع الإنساني المتردي في غزة، والذي يعزى حسب هذه الهيئات إلى حملة التجويع التي تقودها حماس، وجاء في بيان اللجنة اليهودية الأمريكية، نقف إلى جانب إسرائيل في حربها العادلة للقضاء على تهديد حماس وضمان إطلاق سراح الرهائن، ونشعر بحزن عميق إزاء الخسائر الفادحة التي تكبدها المدنيون الفلسطينيون جراء هذه الحرب، ونشعر بقلق بالغ إزاء تفاقم انعدام الأمن الغذائي في غزة، وندعو إسرائيل وصندوق غزة الإنساني والأمم المتحدة وجميع الأطراف المسؤولة المشاركة في توزيع المساعدات إلى زيادة التعاون والتنسيق لضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى المدنيين الفلسطينيين في غزة، وانضمت حركة الإصلاح في أمريكا الشمالية إلى الدعوة لزيادة المساعدات. وجاء في البيان، لم يُقرّب تصعيد الضغط العسكري ولا تقييد المساعدات الإنسانية إسرائيل من التوصل إلى اتفاق رهائن أو إنهاء الحرب، وقد اكدت حماس المرة تلو الاخرى استعدادها للتضحية بالشعب الفلسطيني في سعيها لتدمير إسرائيل، لكن على إسرائيل ألا تضحي بمكانتها الأخلاقية في المقابل، وإن تجويع سكان غزة لن يحقق لإسرائيل النصر الكامل على حماس الذي تسعى إليه، ولا يمكن تبريره في القيم اليهودية أو القانون الإنساني، كما أصدر المجلس الحاخامي وهو منظمة للحاخامات المحافظين في نيويورك، بيانا بشأن الوضع في غزة قالت فيه، يساورنا قلق متزايد إزاء تفاقم الأزمة الإنسانية في غزة، وبينما نعتقد أن حماس قادرة على إنهاء هذه المعاناة فورا بإطلاق سراح الرهائن ومعالجة سكانها المدنيين، نرى انه يجب على الحكومة الإسرائيلية بذل كل ما في وسعها لضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى المحتاجين، وأضافـت، يدعونا التقليد اليهودي إلى ضمان توفير الغذاء والماء والإمدادات الطبية كأولوية قصوى. (قناة 7)

تقرير سعودي، هذه هي الفجوات بين إسرائيل وحماس في الطريق الى الصفقة    

مصادر دبلوماسية قالت ان هناك خلافات بين إسرائيل وحماس بشأن مقترح وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن، وأضافت أن إسرائيل تطالب بما يلي:

بقاء قوات الجيش على بعد كيلومتر ونصف من حدود غزة.

عرضت الافراج عن 130 أسير فلسطيني من المحكومين بالسجن المؤبد، مقابل إطلاق سراح عشرة رهائن أحياء.

تصر على استمرار وجود مراكز توزيع صندوق الإغاثة الإنسانية لغزة.

ترفض رفضا قاطعا أي نقاش حول وجود الجيش على محور فيلادلفيا على الحدود مع مصر.

بينما قالت المصادر ان حماس رفضت المطالب الإسرائيلية وتطالب حماس بما يلي:

الافراج عن 200 أسير فلسطيني من المحكومين بالسجن المؤبد، مقابل الافراج عن 10 رهائن إسرائيليين أحياء.

تعارض استمرار وجود صندوق المعونة الإنسانية.

تطالب بانسحاب الجيش من المناطق المأهولة بالسكان، على غرار اتفاق وقف إطلاق النار السابق المبرم كانون الثاني الماضي.

وقالت المصادر أنه على الرغم من الخلافات بين الطرفين، لا يزال الوسطاء يواصلون إجراء محادثات مع الجانبين لتقريب وجهات النظر.

وتجدر الإشارة الى أن وفدا ضم السفير الأمريكي لدى إسرائيل مايك هاكابي وستيف ويتكوف زار غزة، وخلال الزيارة وصل الوفد إلى موقع توزيع المساعدات الإنسانية التابع لمؤسسة التمويل الدولية (GHF)، وقال هاكابيان الوفد تلقى تحديثا من الجيش الإسرائيلي وتحدث مع أشخاص على الأرض، وأبلغنا الن صندوق غزة الإنساني يوزع أكثر من مليون وجبة يوميا، وأضاف، إنها عملية رائعة. (موقع واللاه)

ويتكوف لعائلات المختطفين، لدينا خطة لإنهاء الحرب

ويتكوف التقى بعائلات المختطفين وأكد امامهم على التزام ترامب والتزامه هو الشخصي بإعادتهم الى منازلهم، وقال ان الخطة تقضي بعدم توسيع الحرب وانما بإنهائها، وقال انهم يعتقدون بضرورة تغيير مسار المفاوضات، بحيث تصبح اما الكل او لا شيء، انهاء الحرب وإعادة جميع المختطفين دفعة واحدة، وقال، أولويتنا الأولى هي إعادة جميع الرهائن إلى ديارهم، وترامب يؤمن بضرورة اعادة الجميع، وإبقاء من بقي منهم على قيد الحياة حيا، ونحن نعرف من بقي على قيد الحياة، وسيكون هناك من يتحمل اللوم إن لم يغادر حيا، وأضاف، غالبية الشعب الإسرائيلي تريد عودة الرهائن إلى ديارهم، وغالبية شعب غزة تريد عودتهم، لأنهم يريدون إعادة إعمار القطاع، هذا هو أهم ما طلب مني ترامب العمل عليه، وسأعمل عليه حتى آخر رمق، وهذه أولويتي الأولى.

وأشار أن ترامب هو طلب منه عقد هذا الاجتماع، حتى أتمكن من تلقي جميع الطلبات الفردية من العائلات، وقال، لدينا خطة لإنهاء القتال، وستعيد الجميع إلى ديارهم. (يديعوت)

مصدر أمني يعلن، "لا اتفاق في الأفق" 

مصدر أمني إسرائيلي اقر الليلة بعدم وجود اتفاق حول الصفقة في الأفق، وذلك في ظل رفض حماس للشروط الإسرائيلية، ويشار ان إسرائيل تقف الان في واحد من أصعب منعطفات اتخاذ القرار وأكثرها دراماتيكية في الحرب دون أن تدري إلى أين تتجه، فمن جهة يتحدث كل من نتنياهو والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف عن السعي لإطلاق سراح جميع الرهائن في صفقة واحدة شاملة دون تردد، والتي ستشمل إنهاء الحرب في قطاع غزة، ولكن رغم التصريحات تبدو فرص ذلك ضئيلة للغاية، ومن جهة أخرى هناك احتمال بان تخرج إسرائيل في حملة لإخضاع حركة حماس عسكريا بشكل واضح، في ظل وجود مخاوف حقيقية من احتمال المساس بحياة المختطفين، وتجد إسرائيل نفسها في مأزق خاصة بعد نشر كقاطع الفيديو، التي يبدو فيها المختطفين وكأنهم يحتضرون، وليس من فراغ طلبت احدى عائلات المختطفين عرض هذه الأشرطة على ترامب ومبعوثه ويتكوف. (يديعوت)

الخلاف بين القيادتين حول مسألة إعادة احتلال القطاع

أمريكا توجه في هذه الاثناء رسالة الى إسرائيل، تدعوها فيها إلى زيادة المساعدات الإنسانية التي تدخل القطاع بشكل ملحوظ، حيث لا ترغب إدارة ترامب في رؤية صور المجاعة في غزة، ويعمل ترامب على اعداد خطته الخاصة للأزمة الإنسانية، وفي الوقت نفسه يدرك الإسرائيليون أنه من وجهة نظر الأمريكيين، يمكن بذل كل ما يلزم لهزيمة حماس، ريثما يتم التوصل لاتفاق، ويشار ان نتنياهو لم يعقد اجتماعا للكابينت الأسبوع الأخير، وذلك لأنه يؤجل اتخاذ القرار بشأن هذه القضية لتنسيق المواقف مع الأمريكيين، ورغم عدم تحديد موعد الاجتماع بعد، فمن المتوقع أن يجتمع المجلس خلال الأسبوع الحالي، حيث سيتعين عليه مناقشة الخطوات التالية واتخاذ قرارات هامة، كما يوجد سبب آخر لتأخير اتخاذ القرارات، وهو الخلاف بين القيادتين السياسية والعسكرية، حيث يضغط وزراء اليمين من أجل احتلال كامل لقطاع غزة، بينما يحذر الجيش من احتمال ان يشكل ذلك خطرا حقيقيا على حياة الرهائن، حتى أن نتنياهو وعد سموتريتش بأنه في حال عدم التوصل لاتفاق، سيوافق على خطوات ضم رمزية، ربما للحدود الشمالية للقطاع. (يديعوت)

الضم وتدهور وضع إسرائيل العالمي

على الرغم من وعد نتنياهو لسموتريتش بإمكانية الموافقة على خطوات ضم رمزية لمناطق في قطاع غزة، الا انه في ظل في ظل الوضع السياسي العالمي لإسرائيل، فان الضم يعتبر الآن بمثابة انتحار، ومن شأنه أن يقنع جميع الدول المترددة بالانضمام إلى فرنسا وأستراليا ودول أخرى في أيلول، والاعتراف بدولة فلسطينية، بينما أحد الخيارات المطروحة أمام الجيش هو محاصرة مدينة غزة ومراكز سكانية أخرى، لكن الجيش يحذر من أن احتلال القطاع بالكامل سيغرق إسرائيل في دوامة غزة، وعلى أي حال وحتى اتخاذ قرار حول هذا الامر، فان إسرائيل ستمنح ويتكوف والوسطاء القطريين والمصريين بضعة أيام إضافية لاستئناف المفاوضات مع حماس، وتقديم صيغ جديدة لصفقة شاملة، وفي هذه الاثناء تمارس حماس دور المعلم على إسرائيل، حيث تحصل على ما تريده مجانا بزيادة في المساعدات الإنسانية التي تستولي عليها حماس، دون أي مقابل للإفراج عن أي رهينة، كما غادر قادة حماس الدوحة الى تركيا وقطعوا الاتصال بالوسطاء، وكأنهم يقولون للجميع ابحثوا عنا، كما تنجح حملة التجويع التي يشنونها بشكل يفوق التوقعات، ويرى قادة حماس كيف تتورط إسرائيل في الساحة الدولية وتصبح دولة منبوذة، حيث يتم اتهامها بتجويع سكان القطاع، حتى لو تمكنت من إثبات أن بعض صور الأطفال الجائعين مفبركة، وأن هؤلاء الأطفال يعانون من أمراض خطيرة لا علاقة لها بالوضع، وخلاصة ما يحصل بسيطة، لقد ضاق العالم ذرعا ويريد إنهاء الحرب في أسرع وقت ممكن. (يديعوت)

اللواء الاحتياط عميرام ليفين، أوامر إطلاق النار في الجيش جريمة، إنها إبادة جماعية

اللواء الاحتياط عميرام ليفين أدلى بتصريحات لاذعة للغاية وهاجم سياسة الحكومة تجاه سكان غزة، وقال اللواء الذي كان يشغل منصب قائد المنطقة الشمالية ونائب رئيس الموساد السابق أن الأوامر التي أصدرتها الحكومة للجيش جريمة، وقال يجب أن ننادي الطفل باسمه، إصدار أمر بإطلاق النار على الأطفال الجائعين والآباء الذين يبحثون عن رغيف خبز جريمة، إنها إبادة جماعية، وهذا ما نفعله هناك. (موقع واللاه)

وسائل الإعلام العالمية تتجاهل مقاطع الفيديو المروعة للرهائن وتركز على الغزيين

مقاطع الفيديو المروعة للمختطفين التي أظهرت مدى وحشية الخاطفين صدمت الإسرائيليين، الا ان تغطية وسائل الاعلام الدولية لفظائع حماس والجهاد الاسلامي كانت متواضعة في أحسن الأحوال في بعض وسائل الاعلام، بينما بعض المواقع الإخبارية العالمية تجاهلت تماما تلك الفظائع، وقد فضلت مواقع إخبارية رئيسية حول العالم التركيز على الجانب الغزي، وهو دليل آخر على تدهور وضع إسرائيل في نظر الرأي العام الدولي، فعلى سبيل المثال تناول العنوان الرئيسي لموقع بي بي سي، المعروف بنبرته الانتقادية لإسرائيل، رفض حماس إلقاء سلاحها حتى قيام دولة فلسطينية، بينما كان اول تعليق للشبكة على اشرطة حماس المرعبة عن المختطفين الساعة الحادية وعشر والنصف بعد ساعات من نشر الأشرطة، ومع ذلك كان تركيز تقرير الشبكة بشكل رئيسي على الإدانة التي أصدرتها عائلات المختطفين، وليس على محتوى الأشرطة، اما العنوان الرئيسي لصحيفة الغارديان البريطانية، المعروفة هي الأخرى بانتقادها لإسرائيل، فتناول تقريرا عن مزاعم بارتكاب جرائم حرب في غزة، وهي مزاعم غالبا ما تنتهي دون توجيه اتهامات وفقًا للمقال، ولم تظهر مقاطع الفيديو على الصفحة الرئيسية على عكس التي تناولت شهادات عن جوع الفلسطينيين في غزة، ومزاعم مستشفيات غزة عن مقتل 18 شخصا بنيران الجيش، كما ركز موقع شبكة سكاي نيوز على التقرير عن مقتل 18 غزيا الذين قتال بعضهم وهم يحاولون الحصول على الطعام، اما العنوان الرئيسي شبكة السي ان ان فقد ركزت على خيار اقامة الدولة الفلسطينية، وظهرت تحت العنوان عدة تقارير عن الحرب في غزة، بينما تحدث التقرير الأخير عن المظاهرة التي نظمتها عائلات المختطفين في اعقاب نشر الفيديوهات، وعلى الصفحة الرئيسية لصحيفة نيويورك تايمز، إحدى أهم وسائل الإعلام وأكثرها تأثيرا في العالم، ظهر مقال في أسفل قسم الشرق الأوسط بعنوان "فيديوهات جديدة للمختطفين تزرع الخوف والرعب في إسرائيل"، ولم تُشر مواقع إخبارية أمريكية بارزة بما في ذلك واشنطن بوست و"وول ستريت جورنال"، إلى فيديوهات المختطفين. (يديعوت، موقع واللاه)

يد المخرب كشفت كذب حماس

حماس نشرت مقاطع فيديو لاحد الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في القطاع، والذي يبدو فيه انه فقد قسم كبير من وزنه خلال الاسر، وقد ادعت حماس ان السبب في ذلك المجاعة التي تسببها الحكومة الاسرائيلية لقطاع غزة من خلال منع ادخال المواد الغذائية، حيث قالت انه "يأكل مما نأكل ويشرب مما نشرب"، الا ان لحظة واحدة في الفيديو كشفت كذب حماس، وهي اللحظة التي تظهر فيها يد أحد مخربي حماس وهو يسلم المختطف علبة طعام، وكان واضحا ان يد المخرب ممتلئة ولا تعاني من أي ضعف، وهو ما يشير الى ان مخربي حماس يتمتعون بصحة جيدة على عكس جسد المختطف الذي يشير الى انه يعاني من سوء تغذية حاد، وتشير التقديرات الإسرائيلية الى ان نشر تلك الأشرطة، هو محاولة إضافية من حماس لزيادة الضغط على إسرائيل للتوصل للصفقة المعطلة حاليا، بسبب رفض حماس القبول بشروط انهاء الحرب. (يديعوت)

زعيم اليمين في هولندا، الأبطال يدعمون الرهائن، والخونة يؤيدون حماس

زعيم اليمين القومي الهولندي خيرت فيلدرز زعيم أكبر حزب في البرلمان الهولندي، لم يلتزم الصمت عقب نشر مقاطع الفيديو القاسية للمختطفين، حيث هاجم حماس في سلسلة تغريدات، أعرب فيها عن تأييده لافراج عن المختطفين والقضاء على حماس ككيان في قطاع غزة، وقال، الضحايا لا يحتجزون مختطفين وانما يقوم بذلك الحيوانات البشرية، وأضاف، الأبطال يدعمون المختطفين والخونة يدعمون حماس ويطالبون بفرض عقوبات على إسرائيل، وتساءل في أي صف أنتم، كما هاجم سياسة القادة الغربيين تجاه ما حدث في قطاع غزة بعد نشر الفيديو، وكتب في تغريدة نشرها أمس، بلطجية حماس يجبرون الرهينة إيفيتار ديفيد على حفر قبره بيديه، والقادة الغربيون الخونة يدعون إلى فرض عقوبات على إسرائيل، والغرب مريض، وأضاف، حماس يجب ان تكون مدمرة، وكتب في تغريدة أخرى أن "الإسلام كذبة"، وقال إنه يناضل من أجل الحقيقة، والحرية، وحقوق المرأة، والمسيحيين، والملحدين، ومستقبل الأطفال الهولنديين، وأمن الأمم المختلفة، وقيمها، ومن أجل الحرية. (موقع واللاه)

اعتراض صاروخا أطلق من جنوب قطاع غزة

الجيش اعترض الليلة صاروخا أطلق من جنوب قطاع غزة على مستوطنات غلاف غزة، وجاء ذلك في اعقاب اعلان مصدر أمني إسرائيلي، عن فشل التوصل لاتفاق حول الصفقة، وكان آخر صاروخ اتطلق من قطاع غزة يوم السبت من الأسبوع الماضي، حيث أطلق من خان يونس وسقط في المناطق المفتوحة قرب مستوطنة كيسوفيم. (يديعوت، قناة 7)

مقتل فلسطيني بالرصاص في مواجهات مع المستوطنين الذين ادعوا بأنهم تعرضوا للاعتداء من عشرات الفلسطينيين المسلحين بالهراوات

مقتل الشاب معين أصفر 24 عاما في مواجهات مع مستوطنين في منطقة قرية عقربا جنوب نابلس، وقال الفلسطينيون أن ثمانية آخرون من سكان القرية أصيبوا في هجوم للمستوطنين على القرية، بينما زعم المستوطنون انهم أطلقوا النار دفاعا عن أنفسهم، بعد اقتراب العشرات من مثيري الشغب العرب من مزرعة تابعة للمستوطنين قريبة من القرية، وخلال المواجهات تم احضار مجموعات من جنود الاحتياط الذين يقومون بتأمين وحماية المستوطنات وغالبا ما يكونون من سكان تلك المستوطنات. (يديعوت)

محاولة طعن في كيبوتس متسر، وتم تحييد الإرهابي

الاشتباه بتنفيذ محاولة طعن أمس في كيبوتس متسر، حيث تم تحييد المنفذ البالغ 24 عاما من مخيم طولكرم، دون ان يتم إطلاق ولا رصاصة واحدة عليه، حيث قام شخصان بمحاصرته بسيارتهما وارغامه على رفع يديه والاستسلام، بينما كان يحمل سكينا ويتقدم نحو بوابة الكيبوتس، وقاما بالاتصال بالشرطة التي حضرت الى المكان واعتقلته. (موقع واللاه)

العقد الأكبر في التاريخ، 3.5 مليار دولار للصواريخ التي سيتم بيعها ايضا لإسرائيل

وزارة الدفاع الأمريكية اعلنت عن صفقة بقيمة 3.5 مليار دولار مع شركة رايثيون لشراء صواريخ جو-جو متوسطة المدى من طراز AIM-120 "أمارام، ويعد هذا العقد الأكبر في تاريخ برنامج الصواريخ من هذا النوع، وفقا لما أوردته وسائل إعلام أمريكية، حيث حصلت شركة رايثيون قبل اقل من عام، على عقد بقيمة 1.2 مليار دولار لتصنيع هذا الصاروخ، ويشمل مبيعات خارجية لعدة دول منها إسرائيل وألمانيا والمملكة المتحدة وأوكرانيا واليابان وكندا، ويشمل العقد المبرم بين وزارة الدفاع الأمريكية وشركة رايثيون إنتاج الصواريخ نفسها، والأنظمة، وقطع غيار الصواريخ ومحركاتها، وأنشطة الدعم الهندسي، والصيانة، ويشمل العقد الأخير أيضا مبيعات خارجية (FMS) إلى إسرائيل وألمانيا واليابان وأوكرانيا والكويت وتايوان ودول أخرى، وعلى سبيل المثال ستحصل إسرائيل على بعض هذه الصواريخ ضمن صفقة بين وزارة الامن والحكومة الأمريكية، ومن المتوقع أن يكتمل إنتاج الصواريخ بموجب الصفقة بحلول عام 2031، وصواريخ بقيمة 190 مليون دولار مخصصة للبحرية الأمريكية، بينما ستحصل القوات الجوية الأمريكية على صواريخ ودعم فني بقيمة نصف مليار دولار تقريبا. (قناة 12)

ترجمة وإعداد عطا صباح