.png)
قوات اليمام اغتالت ضابط في الشرطة الفلسطينية
قوات اليمام اغتالت اول أمس الضابط في الشرطة الفلسطينية يونس اشتية في منزله في قرية تل جنوب نابلس واحتجزت جثمانه، وقالت ان الضابط قام بإطلاق النار على الجنود وأصاب أحد الجنود بجراح متوسطة، وان القوات ردت بإطلاق النار على الضابط وقتلته، كما اعتقلت القوات الإسرائيلية في نفس القضية شخصا آخرا يعمل هو الاخر في الأجهزة الأمنية الفلسطينية. (موقع واللاه، قناة 7)
كوهين، هناك أغلبية فلسطينية في الأردن بالفعل، وهم لا يحتاجون إلى دولة، والأردن ترد بغضب
وزير الطاقة ايلي كوهين قال في مقابلة مع القناة 14، ان الفلسطينيين ليسوا بحاجةٍ إلى إقامة دولة، نظرا لوجود أغلبية فلسطينية بالفعل في الأردن، حيث تطرق في بداية المقابلة للدعوة العالمية الواسعة لإقامة دولة فلسطينية وقال، لن تكون هناك دولة فلسطينية، لا ننوي إنشاء حماسستان أخرى، وفي وقت لاحق من المقابلة قال، هناك بالفعل دولة ذات أغلبية فلسطينية، تلك الدولة هي الأردن، وأضاف، لن نعرض دولة إسرائيل للخطر وبالتأكيد لن نكافئ الإرهاب، وبعد نشر المقابلة غضب الأردنيون وأرسلوا رسالة غاضبة ردا على ذلك، جاء فيها ان وزارة الخارجية الأردنية تدين بشدة التصريحات التحريضية التي أدلى بها وزير الطاقة الإسرائيلي المتطرف إيلي كوهين بشأن رفض إقامة الدولة الفلسطينية، ومحاولته البائسة لترويج الأوهام حول الترحيل إلى الأردن، في انتهاك لحق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير وتحقيق دولته المستقلة على التراب الوطني الفلسطيني، واتهم الأردنيون المواقف المتطرفة بخلق وتأجيج الأزمات في إسرائيل، وأضافوا إن الممارسات والتصريحات العدوانية الصادرة عن وزراء الحكومة الإسرائيلية المتطرفة تعكس واقعها الإشكالي، وتؤكد رغبتها في خلق وتأجيج الأزمات، في ظل إفلاتها من العقاب الذي ترسخ نتيجة انتهاكاتها الممنهجة للقانون الدولي والقانون الإنساني الدولي وميثاق الأمم المتحدة وسيادة الدول. (موقع واللاه)
نتنياهو يأكل أعضاء الغزيين، عرض معادي للسامية مثير للاشمئزاز في واشنطن
مجموعة من النشطاء المناهضين لإسرائيل قدمت عرضا مروعا معاديا للسامية في محطة يونيون بواشنطن العاصمة نهاية الأسبوع الماضي، حيث تم عرض دمى لنتنياهو والرئيس ترامب ومسؤولون أمريكيون كبار آخرون وهم يأكلون أعضاء أطفال غزة ويشربون دماءهم، وقد تزامن العرض مع لقاء بين ترامب وعمدة مدينة نيويورك المنتخب زهران ممداني، حيث استشاط ترامب غضبا عندما أخبره ممداني أن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية وأن الحكومة الأمريكية تمولها، وقد أدانت اللجنة اليهودية الأمريكية هذا العرض بشدة حيث قالت، لقد تم عرض هذا التشويه الدموي علنا اليوم في محطة يونيون بواشنطن العاصمة، والذي تم عرضه على انه نشاط فني، ولكنه في الواقع إحياء لأحد أقدم وأخطر رموز معاداة السامية. (قناة 14)
الحكومة ناقشت من هم شباب التلال، هذه هي الأرقام
يوم الخميس الماضي عقد اجتماعان خاصان ناقشا مسألة منظمة شبيبة التلال في الضفة-المنظمة المسؤولة عن ممارسة الاعتداءات ضد الفلسطينيين وممتلكاتهم-، وقد عقد الاجتماع الأول بمشاركة نتنياهو وعدد من الوزراء ومسؤولين أمنيين، وركز على القضايا التعليمية لشبيبة التلال، بينما تناول الاجتماع الثاني جوانب إنفاذ القانون ضد الجماعات المتطرفة، وخلال المناقشات عرض ممثلو الجيش والشاباك بيانات تفيد بأنه من بين حوالي 560 ألف مستوطن يعيشون في الضفة، يوجد حوالي 1000 شخص أعضاء في منظمة شبيبة التلال، معظمهم ليسوا من المستوطنين، ويعيشون بشكل خاص في التلال بدون إطار تعليمي ومنفصلين عن منازل عائلاتهم، من بين هذه الفئة يصنف 800 شاب كشباب نشطين في الاستيطان والانشطة الصهيونية، ومن بينهم حوالي 300 شخص فقط متورطون في حوادث العنف، ووفقا للتقديرات تتكون النواة الصلبة من حوالي 70 شخصا فقط، بعضهم ليسوا فتيانا وانما بالغون يعتبرون العنف غاية في حد ذاته، واكد الاجتماع ان اعداد افراد شبيبة التلال زادت نتيجة الحرب، إذ فاقمت الحرب أزمات المراهقين في جميع أنحاء اسرائيل، وازدادت معدلات التسرب الدراسي، كما غاب جزء كبير من العوامل العلاجية في مجالي التعليم والتوجيه الشبابي بسبب فترات الاحتياط الطويلة. وأثار النقاش الحاجة إلى توسيع نطاق المعايير وأدوات العمل المتاحة لهم بشكل كبير، مثل المركبات المخصصة للطرق الوعرة. (قناة 7)
بلوط، سيطرة شبيبة التلال على مناطق في الضفة، تمنع السلطة الفلسطينية من السيطرة على المناطق –جـ-
قائد المنطقة الوسطى اللواء آفي بلوط، اشار إلى ضرورة التمييز بين الافراد العنيفين والافراد الذين يتم تصنيفهم كشبيبة ايجابيين، مضيفا ان هناك جانب إيجابي في عمليات الاستيلاء على المنطقة من خلال المزارع وعلى بعض التلال، معتبرا الاستيلاء على المنطقة يمنع السلطة الفلسطينية من الاستيلاء على المنطقة ج"، كما أشار نتنياهو إلى هذا الجانب الإيجابي طالما أنه لا ينطوي على نشاط عنيف. (قناة 7)
رئيس الشاباك، المجموعات العنيفة حتى وان كانت قليلة، تحظى بدعم واسع من الجمهور
رئيس جهاز الشاباك ديفيد زيني قال أن الفتيان في الجماعات العنيفة حتى وان كانت قليلة، يشعرون بأنهم يتلقون دعما من الجمهور الواسع، وطالما استمر هذا الدعم فسيكون من الصعب تنفيذ إجراءات إنفاذ فعالة ضدهم، وأشار إلى أن الأمر لا يتعلق بدعم العنف، بل بانتفاضة واسعة ضد تطبيق القانون بشكل غير متكافئ، مثل استخدام إجراءات إنفاذ صارمة للغاية ضد جرائم الحرق العمد في الضفة وتصنيفها كـإرهاب، في حين أن جرائم الحرق العمد في النقب أو الجليل لا تصنف كـإرهاب ولا تحظى بتطبيق مماثل، وقال إنه طالما لا نستطيع تطبيق القانون بشكل متكافئ، فلن ننجح في كسب رأي عام داعم. (قناة 7)
الشاباك والجيش في اجتماع الكابينت، عقوبة الإعدام للأسرى أداة ردع
الكابينت ناقش مساء الخميس قانون عقوبة الإعدام للأسرى الذي قدمه بن غفير، وخلال النقاش وصف بن غفير مشروع القانون بأنه قانون تاريخي ومهم، وقال إنه سيحقق الردع ويمنع عمليات الاختطاف ويحقق العدالة، ورئيس الشاباك ديفيد زيني قال ان هذا القانون سيحقق الردع بالفعل، حيث انه أداة رادعة للغاية، وقال انه لا يخوض في اعتبارات السياسة أو القانون، ولكن من وجهة نظره تعتبر هذه عقوبة رادعة، وردا على سؤال أحد الوزراء عما اذا كان القانون سيؤدي لعمليات خط يهود لأغراض المساومة، قال زيني ان عمليات الاختطاف قد وقعت فعلا قبل إقرار القانون، الا ان القانون يؤدي الى الردع، وممثل الجيش في الاجتماع عرض موقف رئيس الأركان زامير، الذي جاء فيه، لا اعتراض مبدئي على قانون عقوبة الإعدام للإرهابيين، هذا موقفنا، وهو رأي رئيس الأركان، وقال ان الجيش يؤيد إدخال مبدأ التقدير، حتى لا تكون العقوبة إلزامية. (قناة 7)
الخطة الأميركية تقسيم لغزة، تجمعات مؤقتة والأمل بان يتم تقليص سيطرة حماس
وول ستريت جورنال قالت بان الأمريكيين يروجون لخطة تقسيم قطاع غزة، يتم على أساسها تقسيم قطاع غزة الى لونين الأحمر والاخضر، بحيث يتم تلوين المنطقة التي تسيطر عليها باللون الأحمر، بينما يتم تلوين المنطقة التي يسيطر عليها الجيش الإسرائيلي باللون الأخضر، وقالت الصحيفة ان أمريكا تنوي العمل على بناء تجمعات سكانية مؤقتة للفلسطينيين في المنطقة الخضراء، وقد قام المقر الأمريكي في كريات جات بالفعل بإرسال فرق هندسية إلى هناك ويخططون لإزالة الأنقاض منها، وقال مسؤولون امريكيون ان فرقا هندسية تعمل بالفعل على وضع خطط لبناء تجمعات سكانية جديدة في المنطقة الخضراء، وتعمل على إزالة الأنقاض والذخائر غير المنفجرة منها، وتقضي الخطة بان توفر هذه التجمعات السكانية والتي سيتم تسميتها "التجمعات الامنة البديلة"، جميع احتياجات الفلسطينيين من السكن والتعليم والرعاية الصحية من خلال المدارس والمستشفيات، وتقضي الخطة بإبقاء هذه التجمعات المؤقتة قائمة الا ان يصبح بالإمكان البدء بخطة اعمار دائمة لقطاع غزة، ويتوقع الأمريكيين ان يتدفق الفلسطينيين من المناطق التي تسيطر عليها الى التجمعات البديلة، وتأتي هذه الخطوة الامريكية في ظل قناعة الأمريكيين بان نزع سلاح حماس الذي يجب ان يتم في المرحلة الثانية من خطة ترامب لن يتم قريبا. (يديعوت)
الخطة الامريكية، رفح أولا وتحفظات عربية ومصرية بشكل خاص
الخطة الامريكية تقضي بان يتم بناء التجمع السكاني الأول في مدينة رفح التي دمرها الجيش بالكامل تقريبا، وقالت مصادر إسرائيلية وأمريكية لصحيفة وول ستريت جورنال، ان الخطة لا تزال في مراحلها الأولى الا انها تقضي بان يتم إنشاء أول تجمع سكاني في رفح، صحيفة وول ستريت جورنال قالت ان الاقتراح الأمريكي بتقسيم قطاع غزة، هو على الأرجح السبيل الوحيد لبدء إعادة إعمار قطاع غزة الى ان تترك حماس السلطة هناك، إذ لن يوافق أي مانح محتمل على تمويل إعادة الإعمار في منطقة تسيطر عليها حماس، الا أن الدول العربية أبدت تحفظات أيضا على خطة بناء التجمعات السكانية في الجزء الإسرائيلي من القطاع، لان ذلك سيؤدي الى تحويل تقسيم قطاع غزة الى واقع وتجعلها منطقة خاضعة لسيطرة ليست فلسطينية بالضرورة، كما ان مصر قلقة بشكل خاص من انشاء التجمع السكاني في رفح ، وقلقة من امكانية محاولة دفع الفلسطينيين إلى شبه جزيرة سيناء إذا تغير الوضع. (يديعوت)
مقتل أو اعتقال 17 مسلحا حاولوا الهروب من الأنفاق في رفح
الجيش أعلن مساء الامس أنه في نهاية عملية مطاردة استمرت 24 ساعة، تم القضاء أو اعتقال 17 مسلحا حاولوا الهروب من الأنفاق التي حوصروا فيها في المنطقة الواقعة خلف الخط الأصفر شرقي رفح الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية، وقال الجيش ان 11 مسلحا قتلوا بينما تم اعتقال 6 مسلحين وتم تحويلهم للشاباك للتحقيق معهم، وقال الجيش ان قوات الجيش ستواصل العمل على تدمير البنية التحتية الإرهابية في المناطق التي تسيطر عليها في قطاع غزة وفق الاتفاق، ومن ناحية أخرى نفذ الجيش امس سلسلة من الغارات في قطاع غزة، وذلك ردا على قيام احد المسلحين بالاقتراب من الجنود الإسرائيليين واطلاق النار عليهم، وتضمنت الغارات عمليات اغتيال مستهدفة ضد قياديين ومسلحين من حماس. (يديعوت، موقع واللاه)
أحد المسلحين المعتقلين، خرجنا من النفق بحثا عن الطعام والماء
الجيش نشر لقطات فيديو تظهر محاولة هروب بعض المسلحين العالقين في أنفاق رفح، وقد شوهد المسلحون وهم يحملون شيئا ما، ربما في محاولة للتمويه ويركضون بين الأنقاض، حيث قتل قسم منهم وتم اعتقال القسم الاخر، وقد اعترف أحد المعتقلين انه كان معه في النفق قائد كتيبة من حماس و30 مسلحا بالإضافة لعشرة جثث مسلحين، وقال في التحقيق ان المسلحين خرجوا من النفق للبحث عن الطعام والماء. (يديعوت)
التقديرات، وقف الطاق النار في غزة لن ينهار، لكن لا مفر من أيام قتال في لبنان
في اعقاب الغارات الإسرائيلية الواسعة على قطاع غزة، ردا على انتهاك وقف إطلاق النار من قبل حماس، حيث قام أحد مسلحيها بتجاوز الخط الاصفر وإطلاق النار على الجنود الإسرائيليين، اشارت تقديرات الجيش اغلى ان وقف اطلاق النار لن ينهار على الأقل ليس في المدى القريب، كما ان حماس نقلت رسائل من خلال الوسطاء اكدت من خلالها التزامها بالحفاظ على وقف اطلاق النار، بينما أعلنت في المقابل استعدادها لتجدد القتال، وفي المقابل تستمر التوترات على الجبهة الشمالية، حيث يواصل سلاح الجو الإسرائيلية تنفيذ غارات واسعة وقوية في العمق اللبناني، حيث يقوم بتدمير البنية التحتية للإرهاب وواصل اغتيال مسلحي حزب الله، وتدمير منصات اطلاق الصواريخ والمواقع العسكرية في مناطق البقاع وجنوب لبنان، وذلك بهدف منع حزب الله من إعادة بناء مواقع الصواريخ طويلة المدى، وتشير تقديرات المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، بانه لن يكون هناك مفر من خوض بعض أيام القتال الإضافية في لبنان. (قناة 13)
في غزة ولبنان وإيران، إسرائيل تستعد لتجدد القتال، وليست متأكدة من أن الولايات المتحدة تفهم
نظريا إسرائيل في حالة وقف إطلاق نار مع كل من حماس في قطاع غزة وحزب الله في لبنان، بينما عمليا وقعت في الساحتين غارات كبيرة بما في ذلك اغتيال مسؤول كبير في الجناح العسكري لحماس وقصف في البقاع في عمق لبنان، وفي الوقت نفسه على الجبهة الثالثة- الجبهة الايرانية-، من الواضح أن طهران تجهز للمعركة القادمة، وهناك خشية من اندلاع مواجهة أخرى مع الجمهورية الإسلامية عاجلا أم آجلا:
أولا، الجبهة اللبنانية، إسرائيل قررت مؤخرا تكثيف هجماتها على حزب الله، في ظل ما تعتبره عجزا من جانب الجيش والحكومة اللبنانيين، اللذين لا يلتزمان بواجبهما في اتفاق وقف إطلاق النار، ولا ينزعان سلاح الحزب، وتركز إسرائيل هجماتها شمال الليطاني والبقاع وكذلك جنوب لبنان، في حين أن الأمريكيين أقل انخراطا من ذي قبل بل إن المجتمع الدولي ينتقدهم لعدم متابعتهم الدقيقة لتنفيذ الاتفاق، وقد عينت الولايات المتحدة سفيرا جديدًا لها في لبنان، وهو ميشال عيسى، ومن المتوقع أن يضغط على الحكومة اللبنانية لأخذ الأمور على محمل الجد، كما ألغت أمريكا، زيارة قائد الجيش اللبناني إلى واشنطن، على خلفية تصريحه الذي قال فيه إن إسرائيل هي العدو، وإسرائيل من جانبها مصممة على عدم السماح للبنان بالعودة الى الوضع الذي كان عليه قبل الحرب، وبالتالي في تتبع سياسة عدم الانتظار لحين زيادة الانتهاكات، وانما الضرب بقوة على كل محاولة انتهاك، وبالتالي فقد زادت مؤخرا الغارات الإسرائيلية التي استهدفت اهداف تابعة للحزب، بما في ذلك عمليات اغتيال مستهدفة ضد مسلحيه.
ثانيا، الجبهة الغزية، إسرائيل ترغب في تطبيق النموذج اللبناني على قطاع غزة الا ان الوضع هناك أكثر تعقيدا، حيث ترغب أمريكا في الانتقال إلى المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار، لكن إسرائيل مترددة في ذلك لا سيما في ظل عدم إعادة الجثث الثلاث التي لا تزال محتجزة في القطاع، وتقدر إسرائيل أن حماس لا تبذل قصارى جهدها للبحث عنهم، في غضون ذلك قررت إسرائيل اتباع سياسة عدوانية في غزة ضد أي انتهاك، وذلك للتوضيح لحماس أنها لن تسمح لها باستعادة قوتها، حيث شنت غارات واسعة ردا على محاولة احد مسلحي حماس الاقتراب من الجنود واطلاق النار عليهم، وتعمل إسرائيل حاليا على استغلال الوقت قبل الوصول الى المرحلة الثانية، لفرض وقائع جديدة على الأرض، حيث انها تدرك بانه سيكون من الصعب عليها الرد على انتهاكات حماس بعد وصول قوة الاستقرار الدولية الى القطاع، ومع ان الغارات الإسرائيلية كانت واسعة نوعا ما، الا انه وعلى ما يبدو لا يوجد حاليا أي مصلحة لحماس بالذهاب بعيدا وانهاء وقف اطلاق النار.
ثالثا، الجبهة الإيرانية، الجبهة الثالثة والتي قد تكون الأخطر من بين الجبهات، هي الجبيهة الإيرانية، التي تستعد لإعادة بماء قوتها الصاروخية البالستية، ويخشى المجتمع الدولي من سوء تقدير قد يدفع أحد الطرفين إسرائيل أو إيران إلى شن هجوم استباقي، وهناك جهود دبلوماسية دولية من خلف الكواليس لتجنب مثل هذا السيناريو، إلا أن الإيرانيين لا يثقون بإسرائيل، ويخشون أن يكون الجيش الإسرائيلي يستعد أيضاً لشن هجوم استباقي. (يديعوت)
معاداة السامية في التشيك تواصل في تحطيم الأرقام القياسية
التقرير السنوي للجاليات اليهودية في التشيك قال ان عدد الحوادث المعادية للسامية في التشيك بلغ رقما قياسيا في عام ٢٠٢٤، حيث أبلغت الجالية عن ٤٦٩٤ حادثة معادية للسامية العام الماضي، بزيادة قدرها ٨.٥٪ عن ٤٣٢٨ حادثة في عام ٢٠٢٣، ومع ذلك تجدر الإشارة إلى أن عام ٢٠٢٣ شهد ارتفاعا بنسبة تزيد عن ٩٠٪ في الهجمات المعادية للسامية عقب مذبحة حماس في ٧ أكتوبر والحرب على غزة. (قناة 7)
ترجمة وإعداد عطا صباح