الرئيسية

مشروع "ريفييرا غزة" لويتكوف وكوشنر، فنادق فاخرة وسلاسل فنادق ذكية

صحيفة وول ستريت جورنال قالت ان مستشارو ترامب، ويتكوف وكوشنير، وضعا خطة طموحة لقطاع غزة في المستقبل، أطلق عليها اسم "مشروع شروق الشمس، والتي تتضمن إقامة فنادق فاخرة على الشاطئ وقطار فائق السرعة، وشبكات طاقة ذكية تعمل بالذكاء الاصطناعي، وبناء على الخطة من المتوقع عملية إعادة اعمار طويلة الأمد لغزة، بحيث تستمر على مدى 10 سنوات او ربما 20 عاما، حيث في حال تفكيك سلاح حماس فسيتم إزالة اكوام الركام من المدن المدمرة في القطاع، وبناء مدن جديدة مكانها، وذلك كجزء من رؤية ريفييرا الشرق الأوسط التي اعلن عنها ترامب بداية العام قبل نهاية الحرب، وبحسب الخطة فان من المقدر ان تبلغ تكلفتها 112 مليار دولار على الأقل خلال العقد الأول من فترة إعادة الاعمار، وتلتزم الولايات المتحدة بتمويل مبلغ أساسي يعادل حوالي 20% من تكلفة إعادة الاعمار، بينما تكمن العقبة الرئيسية امام تنفيذ هذه الخطة، في رفض حماس نزع سلاحها، فضلا عن عدم إعادة جثة المختطف الأخير المحتجزة في القطاع، حيث ان إسرائيل ترفض الانتقال للمرحلة الثانية من الاتفاق الا بعد إعادة الجثة، واعرب مسؤولون امريكيون عن وجود شكوك جدية حول إمكانية تنفيذ الخطة، وذلك بسبب رفض حماس نزع سلاحها وتخوف العديد من الدول من تمويل عملية إعادة الاعمار، طالما بقي احتمال تجدد القتال قائما، ومع ذلك هناك اطراف في إدارة ترامب ومن بينهم ويتكوف وكوشنر تعتقد أن مجرد تقديم رؤية مفصلة ومتفائلة لمستقبل غزة، في حال وافقت حماس على إلقاء سلاحها، أفضل من العمل على افتراض استمرار الوضع على ما هو عليه، حيث ستبقى غزة منطقة مدمرة بالكامل، مع أزمة إنسانية مستمرة، وجماهير غزية لا تزال تعيش في معسكرات الخيام، وقالت مصادر في إدارة ترامب أنه إذا سمحت "الظروف الأمنية" بذلك، فسيكون من الممكن البدء بتنفيذ الخطة في غضون شهرين، وقالت مصادر أن الخطة وضعت بالتشاور مع مسؤولين إسرائيليين وشخصيات من قطاع الأعمال، وقالوا انها تتسم بالمرونة، وفي حال قبولها وتطبيقها سيتم تحديثها كل عامين. (يديعوت)

ريفييرا غزة، التمويل ومراحل التنفيذ، والعاصمة الجديدة للقطاع

من المفترض ان تقوم دول غنية من المنطقة الى جانب أمريكا بتمويل خطة ريفييرا غزة، كما تتضمن الخطة تقديرا يشير الى انه في حال تنفيذ مشاريع ضخمة كبناء الفنادق على طول الساحل، فستتمكن غزة من تمويل إعادة الاعمار وسداد الديون بنفسها، باستخدام الأموال التي ستتدفق من الصناعة المحلية التي ستنمو هناك، وقالت صحيفة وول ستريت جورنال ان الخطة قدمت بالفعل لدول في الخليج، بالإضافة لمصر وتركيا، وتضمن العرض الذي قدم لتلك الدول صور لمدن متطورة وابراج على طول الساحل، وقطارات فائقة السرعة، وقدمت تحت عنوان بناء غزة جديدة وموحدة، وقالوا ان ما ينتظرنا ليس مجرد إعادة إعمار، بل فرصة لخلق بوابة إلى شرق أوسط مزدهر يتمتع بأحدث البنى التحتية، والتصميم الحضري، والتكنولوجيا الأكثر تطورا، وسيتم في بداية الخطة ازالت الأنقاض الهائلة التي خلفتها الحرب، وإزالة الذخائر غير المنفجرة وتفكيك أنفاق حماس الإرهابية، وإنشاء مساكن مؤقتة لسكان غزة، على ان يتم بعد إزالة الأنقاض بناء مباني سكنية دائمة، إلى جانب مرافق طبية ومدارس وأماكن للعبادة، فضلًا عن رصف الطرق وإنشاء شبكة كهرباء وزراعة الأراضي الزراعية، وبعد ذلك فقط يدعو المخطط إلى تحقيق الرؤية الطموحة لتحويل غزة إلى "ريفييرا"، وبحسب الخطة ستبدأ عملية إعادة الإعمار في رفح الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية الكاملة، وفي مدينة خان يونس، ومن هناك ستنتقل عمالية إعادة الاعمار الى التجمعات السكينة وسط قطاع غزة، وفقط في نهاية الامر يتم إعادة اعمار مدينة غزة الخاضعة حاليا بأغلبيتها لسيطرة حماس، كما تضمن أحد عروض الخطة الذي جاء تحت عنوان "رفح الجديدة"، اقتراحا بتحويل رفح الى مقر الحكومة الجديد في القطاع، والذي سيتم بناؤه ضمن المرحلة الثانية من خطة ترامب، ووفقا للخطة ستضم المدينة الجديدة أكثر من نصف مليون نسمة، موزعين على أكثر من 100 ألف وحدة سكنية، كما ستشمل المدينة 200 مدرسة، و75 مؤسسة طبية، و180 مسجدا ومركزا ثقافيا، وتدعو الخطة ابتداء من السنة العاشرة، إلى تحويل 70% من ساحل غزة إلى مصدر ربح من خلال بناء فنادق فاخرة، ووفقا للعرض يمكن أن تدر "ريفييرا غزة" أرباحا تتجاوز 55 مليار دولار على المدى الطويل. (يديعوت)

الخوف من أن تقوم حماس باستعراض نزع السلاح"، وانشاء مجلس السلام وتحويله حكومة انتقالية

إسرائيل تخشى من أن تقوم حماس تحت ضغط الوسطاء، بـاستعراض يظهر فيه عناصرها وهم يسلمون بنادق كلاشينكوف صدئة، وأن يتصدر هذا الحدث عناوين الأخبار العالمية تحت عنوان حماس تنزع سلاحها لأول مرة، وبعد هذا الاستعراض سيضغط الوسطاء على إسرائيل للانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، بينما ستبقى معظم الأسلحة في حوزة حماس، وبحسب خطة ترامب، وكجزء من المرحلة الثانية من المفترض أن تنسحب إسرائيل من الخط الأصفر، وأن تتولى قوة دولية السيطرة المنطقة، وفي غضون ذلك، التقى ويتكوف بممثلين عن قطر ومصر وتركيا، وناقش معهم الانتقال إلى المرحلة الثانية، كما شارك وزير الخارجية التركي حكمت فيدان في المحادثات، على خلفية محاولة إسرائيل بناء جدار أمني مقابل تركيا، وفي بيان صدر لاحقا عن الدول الوسيطة، أعربت عن دعمها لإنشاء مجلس السلام وتفعيله في المدى القريب كحكومة انتقالية في غزة. (يديعوت)

ترامب يريدون الحديث عن غزة، ونتنياهو متلهف للحديث عن إيران، الفجوات قبل الاجتماع المرتقب

من المتوقع أن يغادر نتنياهو مساء السبت المقبل إلى الولايات المتحدة حيث سيلتقي بترامب، مع الإشارة الى ان الفجوة تتسع بين جدول الأعمال الذي ينوي ترامب طرحه، وبين القضية التي يرغب نتنياهو بطرحها، حيث أشار تقرير لشبكة NBC أن نتنياهو يعتزم طرح مخاوف إسرائيل بشأن التطور السريع لإيران في مجال الصواريخ الباليستية، وتقديم خيارات جديدة للعمل، والتي لا تركز فقط على المنشآت النووية، بينما في واشنطن يرسلون رسالة مغايرة، والتي تشير الى ان ترامب وفريقه ينوون العمل على الدفع نحو الانتقال للمرحلة الثانية من الاتفاق في قطاع غزة، حيث اصدر ويتكوف بيانا رسميا على شبكة إكس حول الاجتماع الشهير الذي عقده في ميامي مع ممثلين عن مصر وقطر وتركيا، وأكد فيه على التقدم المحرز في المرحلة الأولى، وعلى ضرورة إنشاء هيئة حكم مدنية في غزة، إلى جانب تدابير التكامل الإقليمي وإعادة التأهيل الاقتصادي الشامل، يتماشى هذا الموقف مع ما صرح به وزير الخارجية روبيو نهاية الأسبوع الماضي، والذي ينص على أن خطة العمل الأمريكية تتضمن أولا الإعلان عن مجلس سلام دولي، ثم تعيين مجموعة من الخبراء الفلسطينيين لإدارة قطاع غزة، وبعد ذلك فقط نشر قوة دولية لتحقيق الاستقرار، ووفقًا لروبيو تسعى دول عديدة إلى توضيح ولاية هذه القوة ومهامها، وأن التقدم في هذا الشأن يسير بوتيرة طبيعية، وعلى هذه الخلفية نشرت وول ستريت جورنال أيضا تفاصيل خطة ريفييرا غزة الطموحة، لكن إسرائيل تنظر بشك الى التباين بين الرؤية الأمريكية لإعادة الإعمار والمطالب الإسرائيلية بتفكيك حماس ونزع سلاح قطاع غزة، كما تقر واشنطن في محادثات مغلقة، بأن القضايا السياسية والأمنية للمرحلة الثانية لا تزال عالقة، وأن هذه التصريحات تهدف من بين أمور أخرى إلى الحفاظ على الزخم الدولي، وإلى جانب كل هذا يلوح في الأفق عامل آخر يلقي بظلاله على الاجتماع المرتقب، ألا وهو السياسة الداخلية الأمريكية، وعزوف قاعدة ترامب الانتخابية عن الانخراط في صراع جديد في الشرق الأوسط، ولا سيما تصعيد الموقف مع إيران. (موقع واللاه)

مع الولايات المتحدة أو بدونها، الخيارات التي سيطرحها نتنياهو، والتحول الإيراني بسبب العنصر المفقود

نتنياهو سيثير خلال اجتماعه مع ترامب نهاية الشهر الحالي، مخاوفه من ان ايران بدأت باستئناف برنامجها النووي وتسريع وتيرة بناء أنظمة الدفاع الجوي، فضلا عن إنتاجها المكثف للصواريخ الباليستية بكميات كبيرة في الأشهر الأخيرة، وسيشرح له بالتفصيل خيارات شن هجمات جديدة على إيران، وسيقدم لترامب خيارات العمل المتاحة، بما في ذلك هجوم إسرائيلي على إيران أو هجوم مشترك مع الولايات المتحدة، ويجري الأمريكيون محادثات مع الإيرانيين، وسيطلب نتنياهو من ترامب التأكد من الحصول على اجوبة على كل هذه التطورات التي تضر بالمصالح الإسرائيلية والأمريكية، ويأتي هذا بعد أن حذرت مصادر إقليمية في صحيفة نيويورك تايمز الشهر الماضي من أن اندلاع حرب أخرى بين إسرائيل وإيران مسألة وقت لا أكثر، كما ان شبكة NBC الأمريكية قالت ان إنتاج إيران من الصواريخ الباليستية قد يصل إلى 3000 صاروخ سنويا في حال استمرار الوضع الراهن، وتنتج إيران هذه الصواريخ باستخدام الوقود السائل بدلا من الوقود الصلب، وذلك بعد أن دمرت إسرائيل المكون الأساسي لإنتاج الوقود الصلب لدى الإيرانيين، وهو الخلاطات الكوكبية. كما تشير التقارير إلى أن إيران تعمل على استعادة قدراتها الإنتاجية للصواريخ الباليستية المتضررة. (يديعوت، معاريف، هآرتس، قناة 7، قناة 11، قناة 12، قناة 13، قناة 14، موقع واللاه، إسرائيل اليوم)

أجهزة الامن الفلسطينية عثرت على جندي في اريحا وسملته لإسرائيل

أجهزة الامن التابعة للسلطة الفلسطينية عثرت على جندي إسرائيلي نظامي في قلب مدينة اريحا، حيث تم استجوابه ومن ثم تم تسليمه لقوات الامن الإسرائيلية التي قامت بالتحقيق معه، حيث قال انه دخل الى المدينة بالزي المدني لشراء مقتنيات بسبب رخص الأسعار، ويشار ان الجيش ينظر الى الحادث بعين الخطر ولا زال يواصل التحقيق لمعرفة كافة تفاصيل الحادث، وفي حادثة أخرى اتصلت فتاة إسرائيلية بالشرطة وابلغتها انها تعرضت للاختطاف، لتقوم الإدارة المدنية والجيش بعد ان تمكنا من تحديد مكان وجودها، بتوجيه الشرطة الفلسطينية الى أحد الشقق السكنية في قلب مدينة اريحا، وعند وصول الشرطة الفلسطينية الى الشقة وجدت الفتاة الإسرائيلية بداخلها وسلمتها لقوات الامن الإسرائيلية، الا ان التحقيقات اشارت الى ان الحادثة تصنف كجريمة جنائية وليست كعلمية إرهابية، وان الفتاة تم استغلالها كونها مهاجرة جديدة ولا تجيد اللغة العبرية. (يديعوت، معاريف، هآرتس، قناة 7، قناة 11، قناة 12، قناة 13، قناة 14، موقع واللاه، إسرائيل اليوم)

المؤسسة الأمنية تشعر بالقلق، ارتفاع عدد الإسرائيليين الذين تم إنقاذهم من الضفة في العام الأخير

في ظل التحذيرات الحادة من هجمات إرهابية في الضفة، وسعي حماس الحثيث لتصعيد التحريض وإنشاء بنى تحتية إرهابية، تشعر المؤسسة الأمنية بقلق بالغ من أن يؤدي دخول الإسرائيليين غير الشرعي إلى عمليات إعدام ميدانية، وتقول المؤسسة الأمنية الإسرائيلية ان كل عملية دخول إسرائيلي الى المناطق -ا-، قادرة على ان تزعزع استقرار المنطقة بأكملها، وقال أحد المصادر امه تم خلال السنة الأخيرة، تجنب وقوع عمليات اعدام ميدانية في اللحظة الأخيرة بفضل تدخل الجيش وقوات الامن، وحذرت مصادر في المؤسسة الامنية من أن الحظ لعب دورا كبيرا حتى الآن بالإضافة الى التنسيق الأمني​​الفعال بين الجيش الإسرائيلي والأجهزة الاستخبارية الأخرى، الا انهم حذروا من ان عدم اتخاذ إجراءات رداعه ضد الإسرائيليين الذين يدخلون الى المناطق -ا- بشكل متعمد، فسنستمر في رؤية هذه الظاهرة، ويبدو أن الكارثة القادمة ما هي الا مسألة وقت، وقالت مصادر أمنية أن الأجواء في الضفة متوترة للغاية بسبب حوادث الجرائم القومية التي يمارسها متطرفون يهود ضد الفلسطينيين، وأن دخول اليهود إلى المنطقة (أ) قد يشعل فتيل العنف والإرهاب. (موقع واللاه)

اعتقال ثلاثة غزيين دخلوا لإسرائيل في 7/10، وبحوزتهم ذخيرة عسكرية مسروقة

الشرطة الإسرائيلية القت القبض على ثلاثة فلسطينيين من قطاع غزة، كانوا يقيمون بشكل غير قانوني في رهط، وكانوا قد دخلوا الى إسرائيل تحت غطاء هجوم السابع من أكتوبر، وكان الثلاثة يعملون في رهط وعثر بحوتهم على ذخائر عسكرية مسروقة، وتم تحويلهم لجهاز الشاباك للتحقيق معهم. (يديعوت، معاريف، هآرتس، قناة 7، قناة 11، قناة 12، قناة 13، قناة 14، موقع واللاه، إسرائيل اليوم)

سانتا كلوز يعود إلى بيت لحم بعد عامين من الحرب، الشعب الفلسطيني يريد أن يعيش

مدينة بيت لحم تحتفل بعيد الميلاد المجيد في أجواء بهيجة، تغمرها الأنوار والفرح، بعد عامين من الشلل شبه التام بسبب الوضع الأمني، وتبدو المدينة التي ولد فيها السيد المسيح هذه الأيام وكأنها مشهد من فيلم أوروبي، شوارع عتيقة، وأضواء احتفالية خلابة، وأكشاك، وموسيقى، وسياح من شتى أنحاء العالم يشاركون في هذه الأجواء المميزة، وكان الحدث الرئيسي الذي أقيم في السادس من الشهر الحالي، في الساحة المقابلة لكنيسة المهد احتفالياً بامتياز، حاملا رسالة أمل ومعززا للأمن، وحافظاً على استمرارية الحياة في المجتمع، أما شجرة عيد الميلاد المركزية، المزينة بآلاف الأضواء الملونة والزخارف التقليدية، فقد وجهت رسالة واضحة للعالم، بيت لحم نابضة بالحياة مزدهرة ومستعدة لاستقبال الزوار، وأكد رئيس بلدية بيت لحم ماهر ميقاتي، أن نجاح موسم عيد الميلاد هذا العام يعود أيضا إلى قوى الأمن الفلسطينية، التي تعمل على حفظ النظام والأمن في المدينة، وقال ان احتفالات عيد الميلاد دليل على أن الشعب الفلسطيني يتوق إلى الحياة، إنه يبحث عن الطمأنينة والازدهار والسلام. (يديعوت)

رئيس الوزراء اللبناني، نقترب من إتمام نزع سلاح حزب الله جنوب نهر الليطاني

رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام قال إن الدولة تقترب من إتمام نزع سلاح حزب الله جنوب نهر الليطاني، وذلك وفقا لاتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل، وجاء في بيان صادر عن مكتبه، انه اوضح أن المرحلة الأولى من خطة تجميع الأسلحة، والتي تشمل المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني، على وشك الانتهاء خلال أيام قليلة، وان الدولة مستعدة للانتقال الى المرحلة الثانية، والتي تتضمن مصادرة الأسلحة شمال نهر الليطاني، وفقا للخطة التي أعدها الجيش اللبناني بتفويض من الحكومة. (قناة 7)

إسرائيل طلبت من الولايات المتحدة عدم رفع جميع العقوبات عن سوريا

قناة كان العبرية قالت إن إسرائيل تواصلت مع إدارة ترامب وطلبت عدم رفع جميع العقوبات عن النظام السوري، بهدف الإبقاء على بعضها كورقة ضغط في المفاوضات المستقبلية، إلا أن طلبها قوبل بالرفض، وقالت ان نتنياهو تواصل مع مساعدي ترامب في محاولة للتأثير عليهم، لكنهم رفضوا الموافقة على رفع العقوبات بشكل جزئي، وأفاد مصدران إسرائيليان أن الإدارة الأمريكية وعدت إسرائيل بـتعويض عن هذا الرفض. (قناة 7)

ترجمة وإعداد عطا صباح