لا دولة هنا سوى إسرائيل من النيل الى الفرات!!!
لا مفر من السلام ورفع الوصاية الأمريكية التي ستأخذنا إلى الجحيم
بالعصا والجزرة، صفقات السلام الترمبية!!
غزة بين مشروعين، واشنطن تعيد الصياغة وموسكو تعيد الحسابات
في تغيّر الدور الإقليمي لسوريا
قرارٌ بالغ الأهمية... ومسارٌ بالغ التعقيد
الشرعية الدولية تحت الاختطاف، ماذا يعني قرار مجلس الأمن؟
لا حرب كبرى ولا تهدئة، إنما "تصعيد مضبوط"
مبدأ ترمب.. ملحق " لمبدأ مورنو"
عصراً ذهبياً.. أم تخبطاً استراتيجياً